سام برس:
2025-01-14@10:37:23 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¨ظٹط±ظˆطھ (ط±ظˆظٹطھط±ط²) –
ظ‚ط§ظ„طھ ظ…طµط§ط¯ط± ط³ظٹط§ط³ظٹط© ط¥ظ† ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط­ظƒظ…ط© ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظ†ظˆط§ظپ ط³ظ„ط§ظ… ط­طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ طھط£ظٹظٹط¯ ط¹ط¯ط¯ ظƒط§ظپ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط±ط¹ظٹظ† ظ„ط§ط®طھظٹط§ط±ظ‡ ظ„ظ…ظ†طµط¨ ط±ط¦ظٹط³ ظˆط²ط±ط§ط، ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„.

ظˆظ…ط·ظ„ظˆط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¬ظˆط²ط§ظپ ط¹ظˆظ† طھط¹ظٹظٹظ† ط§ظ„ظ…ط±ط´ط­ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط­ط¸ظ‰ ط¨ط£ظƒط¨ط± ظ‚ط¯ط± ظ…ظ† ط§ظ„طھط£ظٹظٹط¯ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ†ظˆط§ط¨ ط§ظ„ظ„ط¨ظ†ط§ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ ط¹ط¯ط¯ظ‡ظ… 128.


المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

الجلسة العُلمائية لمبادرة تعليم الفتيات بالمجتمعات المسلمة تُشدِّدُ على الحق المشروع للمرأة في التعليم

انعقدت في العاصمة الباكستانية “إسلام أباد” الجلسة العُلمائية المغلقة لمبادرة “تعليم الفتيات في المجتمعات المسلمة”، برئاسة الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، وحضور مُمثِّلي المجامع الفقهية، وعدد من الهيئات والمجالس واللجان الشرعية، وجمعٍ مباركٍ من مفتي وكبار علماء العالم الإسلامي من مختلف المذاهب والمدارس.
وفي نهاية الحوار العلمي الضافي الذي استمر لعدة ساعات أكَّد الجميعُ -بتأصيلٍ مستنير- على الإجماع الإسلامي “قديماً” و”حديثاً” على الحق المشروع للمرأة في التعليم؛ لشمولها بعموم النصوص الشرعية في هذا الشأن أسوةً بشقيقها الرجل، دون تقييد ذلك الحق بعُمر، ولا مرحلة، ولا تخصص معيَّن، ما دام ذلك كله في الإطار الشرعي، والنطاق الملائم لطبيعة المرأة التي خصَّها الله تعالى وكرَّمها بها، مع التنبيه على أنَّ ذلك الحق مُؤسَّسٌ على فريضة طلب العلم على الجنسين وفق هَدْي الشرع الحنيف.
‏كما اشتمل الحوارُ على تفنيد كافة الشبهات المثارة حول تعليم المرأة “كليًّا” أو “جزئيًّا”، مشيرين إلى أنَّ بيانهم الشرعي يشمل الجميع من عموم الأفراد والمؤسسات والكيانات العامة والخاصة في العالم الإسلامي ودول الأقليات، وأنه غير موجهٍ لأفراد، أو مجموعات، أو كيانات بعينها، على جادة الهَدْي الشرعي في مثل هذه البيانات.
‏وتضمَّنَت الكلمات العُلمائية الإشادةَ بالمضامين الضافية المتعلقة بالتمكين المشروع للمرأة بعامة، وتعليمها بخاصة في “‫وثيقة مكة المكرمة” و”وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية” المشمول مؤتمراهما الدوليَّان بالرعاية الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين‬، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود “يحفظه الله”.
‏وشكر العلماءُ ‫رابطةَ العالم الإسلامي على ما تقوم به من تعزيز الوعي الإسلامي، وتمتين وشائج الأخوة والتعاون الإسلامي الحاضن لتنوعه العلمي المُبَيِّن لسعة الشريعة الإسلامية وسماحتها.
‏واستذكر المجتمعون في هذا الصدد بأنَّ الرابطةَ حسنة من حسنات المملكة العربية السعودية، أسَّستْها وأهدَتْها للعالم الإسلامي لتصبح منظمةً دوليةً مسخرةً لخدمة شؤون الأمة الإسلامية وقضاياها وفق أحكام نظامها الأساسي، مع الإشادة بالدور الكبير للمرجعية الإسلامية المستحقة للمملكة العربية السعودية بقيادتها الرشيدة، وبيانِ عُلمائها الأفاضل.

مقالات مشابهة