قال النائب محمد رعد باسم كتلة "الوفاء للمقاومة": "لقاؤنا مع الرئيس جوزاف عون من أجل أن نعرب عن أسفنا لمن يريد أن يخدش إطلالة العهد التوافقية".


وأضاف رعد بعد الإستشارات النيابيّة الملزمة: "من حقّنا أنّ نُطالب بحكومة ميثاقية ونحن سنُراقب الخطوات ونترقّب بكل حكمة وسنرى أفعالهم لإخراج إسرائيل وإعادة الأسرى".




وتابع: "مرّة جديدة يكمن البعض من أجل التفكيك والشرذمة والإقصاء ونحن خطونا خطوة إيجابية عند انتخاب رئيس الجمهورية وكنّا نأمل أن نلاقي اليد التي لطالما تتغنّى أنّها ممدوة واليوم تُقطع".      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

3 خيارات.. هكذا علّقت مصادر على طلب الوفاء للمقاومة والتنمية والتحرير تأجيل موعد الإستشارات

بعدما طلبت كتلتا التحرير والتنمية والوفاء للمقاومة تأجيل موعدهما المحدد اليوم للاستشارات النيابية الملزمة  التي يجريها رئيس للجمهورية العماد جوزاف عون  لتكليف رئيس للحكومة إلى يوم غد،  قالت مصادر مطلعة ان خطوة الثنائي يمكن أن تؤدي إلى خيار من ثلاثة: الخيار الاول  هو من أجل التباحث مع القاضي نواف سلام  الذي سيعود مساء اليوم الى بيروت من باريس، على غرار ما حصل مع تأجيل الساعتين قبل انتخاب الرئيس العماد جوزاف عون.     اما الخيار الثاني فهوالإعلان عن عدم المشاركة في الاستشارات النيابية الملزمة وسوف تبرز التساؤلات حول كيف يمكن أن يسمي رئيس الحكومة من دون المكون الشيعي.     ويبقى الخيار الثالث  المتمثل بورقة بيضاء بمعنى ألا تسمي الكتلتان احدا وتتركا التسمية للرئيس عون، ويكون ذلك بمثابة إمتحان اول للرئيس أين سيذهب بهذه الاصوات، علما ان الرئيس يمكن ألا يذهب بهذه الأصوات إلى أي مكان، خاصة أنه ليس مضطرا لتجيير هذه الأصوات وليس صندوق بريد.       المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • 3 خيارات.. هكذا علّقت مصادر على طلب الوفاء للمقاومة والتنمية والتحرير تأجيل موعد الإستشارات
  • إنطلاق الجولة الثانية من الإستشارات النيابيّة الملزمة... من سمّى النواب؟
  • بالأرقام.. هذه آخر نتائج الإستشارات النيابية حتى الآن
  • بالفيديو.. بث مباشر للاستشارات النيابيّة في قصر بعبدا
  • المبشر: لن نستسلم حتى لا يقول التاريخ إن ليبيا سلمت أمرها إلى الخارج
  • قبل "صفقة وشيكة".. بايدن يبحث مع نتنياهو تطورات مفاوضات وقف الحرب
  • مكاسبنا وخسائرهم
  • حدث طارئ قرب مزارع شبعا.. ماذا أعلن الجيش الإسرائيليّ؟
  • في قصر بعبدا.. وفد من دار الفتوى