معهد الطاقة: ليبيا تحتل المرتبة الثامنة بين دول الشرق الأوسط المنتجة للنفط
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
احتلت ليبيا المرتبة الثامنة بين دول الشرق المنتجة للنفط، ووفقا للنسخة الــ72 لتقرير «معهد الطاقة» تحت عنوان المراجعة الإحصائية للطاقة عبر العالم حيث انخفض إنتاجها 181 ألف برميل يوميًا في العام 2022 حسب بيانات صادرة عنه
وارتفع إنتاج النفط العالمي بمقدار 3.8 مليون برميل في اليوم في عام 2022؛ حيث استحوذت منظمة «أوبك+» على أكثر من 60% من الزيادة، بحسب ما أورد موقع «سي إن إن».
وسجلت السعودية أكبر الزيادات بواقع مليون و182 ألف برميل نفط في اليوم، والولايات المتحدة الأميركية مليونًا و91 برميل نفط يوميًا. وفي المقابل سجلت نيجيريا أكبر انخفاض في الإنتاج بواقع 184 ألف برميل في اليوم، مع انخفاض الإنتاج في ليبيا أيضًا بمقدار 181 ألف برميل يوميًا.
وشملت البيانات النفط الخام، والنفط الصخري، والنفط الرملي، والمكثفات النفطية، وسوائل الغاز الطبيعي، وتستبعد الإحصاءات الوقود السائل من مصادر أخرى مثل الوقود الحيوي والمشتقات الاصطناعية للفحم والغاز الطبيعي.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
كلمات دلالية: ألف برمیل
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”
في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.
رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.
كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.
هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟
ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.
48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.
مشاركة