نادي الشارقة بطلاً لكأس الإمارات للكاراتيه
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
الشارقة (وام)
توج نادي الشارقة الرياضي بكأس الإمارات للكاراتيه لفئتي الأشبال والناشئين في البطولة المخصصة لمنافسات الكوميتيه التي استضافتها صالة الألعاب الرياضية بنادي الشارقة في الحزانة بمشاركة أكثر من 260 لاعباً ولاعبة من 18 نادياً من الدولة.
وتصدر أبطال النادي منافسات فئة الأشبال بعد أن نجحوا في حصد أكبر عدد من الميداليات وحصلوا على 33 ميدالية متنوعة بواقع 14 ميدالية ذهبية و9 ميداليات فضية و10 ميداليات برونزية.
وفي فئة الناشئين توج لاعبو النادي بالمركز الأول برصيد 16 ميدالية ملونة، منها 3 ميداليات لذهبية و6 فضيات و7 ميداليات برونزية ليجني أكبر حصيلة من الميداليات بلغت 49 ميدالية.
وقدم المهندس سليمان عبدالرحمن الهاجري، عضو مجلس الإدارة رئيس الألعاب الفردية التهنئة للفريق على الأداء القوي والمتميز والذي كفل لهم التتويج بكأسين في بطولة تعتبر من أقوى بطولات الموسم، مشيراً إلى أن فريق الكاراتيه واصل تميزه في السنوات الماضية وحقق عدداً من الإنجازات المحلية ولاعبيه يعتبرون عناصر أساسية في منتخبات الدولة، مؤكداً أن النادي يعمل وفق استراتيجية الاستدامة وتواصل الأجيال خاصة أنه يعتبر منبعاً للاعبين المتميزين والذين رفعوا علم الدولة في المنافسات الخارجية على مدار السنوات الماضية.
ولفت إلى أن أبطال الكاراتيه بالنادي تنتظرهم جولة قادمة في منافسات الكوميتيه والتي ستشارك فيها فئات الرجال والشباب وتحت 21 ويستهدفون المركز الأول لتأكيد تفوقهم وإثبات جدارتهم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الكاراتيه اتحاد الكاراتيه نادي الشارقة الفنون القتالية
إقرأ أيضاً:
رغم مرور السنوات.. دراما رمضانية خالدة في ذاكرة المشاهدين
على مدار سنوات طويلة، ظل موسم دراما رمضان هو الأهم بالنسبة للنجوم وصناع الدراما، حيث يتنافس الجميع لتقديم أفضل الأعمال التي تترك بصمة لدى الجمهور.
ورغم وجود احدث الانتاجات الرمضانية يظل الحنين إلى المسلسلات التي عرضت في الثمانينيات والتسعينيات حاضرا بقوة، حيث بقيت هذه الأعمال محفورة في ذاكرة المشاهدين، تزداد قيمتها مع مرور الزمن.
"لن أعيش في جلباب أبي".. شخصيات خالدةيبقى مسلسل لن أعيش في جلباب أبي أحد أكثر الأعمال الرمضانية شهرة وتأثيرا فمنذ عرضه في رمضان 1996، وهو يحقق شعبية مستمرة، بفضل أداء الراحل نور الشريف وعبلة كامل ومحمد رياض وناهد رشدي وغيرهم.
حيث أن حفل زفاف ثنية ابنة عبد الغفور البرعي، لا تزال تتصدر محركات البحث حتى اليوم.
"عائلة الحاج متولي".. مسلسل أيقونيحقق مسلسل عائلة الحاج متولي نجاحا كبيرا عند عرضه، وأصبح نقطة تحول في مسيرة العديد من الفنانين، مثل غادة عبد الرازق، سمية الخشاب، مصطفى شعبان، و رانيا يوسف، كما عزز من مكانة النجم نور الشريف، مضيفا إلى رصيده الفني علامة مميزة.
ليالي الحلمية" ملحمة درامية خالدةيعد مسلسل ليالي الحلمية واحدا من أبرز الأعمال الرمضانية التي لا تزال تحظى بمكانة خاصة لدى الجمهور، فقد استطاع هذا العمل، الذي أخرجه الراحل إسماعيل عبد الحافظ وكتبه أسامة أنور عكاشة، أن يجمع بين كوكبة من النجوم، مثل صلاح السعدني، يحيى الفخراني، وصفية العمري. واستمرت الملحمة على مدار ستة أجزاء، محققة نجاحًا استثنائيًا.
حديث الصباح والمساء.. دراما أدبية بلمسة رمضانيةلا يمكن الحديث عن مسلسلات رمضان دون التطرق إلى حديث الصباح والمساء، المأخوذ عن رواية نجيب محفوظ، والذي ضم قائمة كبيرة من النجوم مثل ليلى علوي، خالد النبوي، أحمد خليل، وعبلة كامل، هذا العمل لم يكتفِ بتحقيق نجاح لحظي، بل كان بوابة لانطلاق العديد من الفنانين نحو النجومية.
أرابيسك دراما لا تُنسىمن بين الأعمال الرمضانية التي تركت أثرا قويا يأتي مسلسل أرابيسك، الذي عرض عام 1994، وحقق نجاحا باهرا بفضل قصته المتماسكة وأداء أبطاله، وعلى رأسهم صلاح السعدني، هدى سلطان، وسهير المرشدي، ولا يزال هذا العمل يحظى بجماهيرية واسعة عند إعادة عرضه.