الجزيرة:
2025-03-17@13:26:37 GMT

من سيتولى رئاسة الحكومة في لبنان؟

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

من سيتولى رئاسة الحكومة في لبنان؟

بيروت- بدأت، اليوم الاثنين، الاستشارات النيابية الملزمة التي يجريها الرئيس اللبناني جوزيف عون مع الكتل البرلمانية لتسمية رئيس الحكومة الجديد، تمهيدا لتكليفه بتشكيل الحكومة المقبلة.

ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه السباق على هذا المنصب تنافسا محموما بين أبرز المرشحين: نجيب ميقاتي الذي يحظى بدعم قوى سياسية أبرزها الثنائي الشيعي حركة أمل وحزب الله وتكتل "الاعتدال الوطني" ونواف سلام المدعوم من قوى المعارضة.

وقد شهدت الساعات الأخيرة انسحاب كل من إبراهيم منيمنة وفؤاد مخزومي "لإفساح المجال للتوافق على المرشح سلام" وفقا لتصريحاتهم.

الخيار المحتمل

يتولى ميقاتي رئاسة الحكومة منذ عام 2021، وشغل هذا المنصب 3 مرات سابقا، وكانت الاستشارات التي أعقبت استقالة حكومة حسان دياب في العام ذاته قد منحته 72 صوتا، متفوقا بفارق كبير على منافسيه. بينما حصل سلام على صوت وحيد من النائب فؤاد مخزومي.

وكان ميقاتي قد تولى رئاسة الحكومة للمرة الأولى عام 2005 عقب اغتيال رئيس الوزراء الراحل رفيق الحريري، ثم كُلف بالمنصب عامي 2011 و2021.

وعاد اسم ميقاتي (رئيس الحكومة الحالي) إلى الواجهة كأحد أبرز المرشحين لتولي هذه الحقيبة في المرحلة المقبلة. ويبقى هذا السيناريو مرجحا ما لم تتمكن القوى المعارضة والمستقلة والتغييرية -بدعم من "التيار الوطني الحر" و"الحزب التقدمي الاشتراكي"- من التوافق على مرشح موحد يحظى بتأييد الأغلبية البرلمانية.

سلام مثل لبنان في مجلس الأمن الدولي (أسوشيتد برس)

في المقابل، يبرز سلام كمرشح مدعوم من النواب المستقلين والتغييريين وهو الذي يجمع بين خبرة القاضي والدبلوماسي والأكاديمي. وشغل منصب سفير لبنان لدى الأمم المتحدة لعقد من الزمن، وكان ممثلا بارزا لبلاده في مجلس الأمن الدولي. وعام 2018، انتُخب قاضيا في محكمة العدل الدولية، ليصبح ثاني عربي يتقلد هذا المنصب بعد الجزائري محمد بجاوي.

إعلان

وعلى الصعيد المحلي، ساهم سلام في تطوير المشهد السياسي والقانوني اللبناني، وانتُخب عضوا في المكتب التنفيذي للمجلس الاقتصادي والاجتماعي بين عامي 1999 و2002، وعينه مجلس الوزراء سنة 2005 عضوا ومقررا بالهيئة الوطنية لإصلاح قانون الانتخابات. ولعب دورا محوريا في إعداد مسودة قانون انتخابي جديد في مرحلة حساسة أعقبت انسحاب القوات السورية من لبنان.

وسياسيا، عاد اسم سلام إلى الواجهة بقوة عام 2020 حين طُرح كمرشح مستقل لرئاسة الحكومة عقب كارثة انفجار مرفأ بيروت، باعتباره خيارا حياديا وتكنوقراطيا قادرا على إدارة مرحلة استثنائية من تاريخ البلاد، واليوم يتردد اسمه مجددا رغم غياب دعم القوى المعارضة التي تضم 31 نائبا.

اختلاف

من جهته، يقول المحلل السياسي نقولا ناصيف -للجزيرة نت- إن المرشحين الرئيسيين ميقاتي أو سلام لدى كل منهما "بروفايل" مختلف وينتمي إلى مرحلة سياسية تختلف عن الأخرى كالتالي:

ينتمي ميقاتي إلى نادي رؤساء الحكومات السابقين مما يجعله جزءا من الطبقة السياسية التقليدية التي اعتادت على تولي رئاسة الحكومة. في المقابل، يمثل سلام وجها جديدا على الساحة السياسية، إذ لم يتولَ أي منصب حكومي سابق، إلا أن اسمه طُرح أكثر من مرة كمرشح لرئاسة الحكومة.

ويوضح ناصيف أن الوضع الحالي يعد بمثابة اختبار حاسم بين الخيارات الممكنة لبداية العهد الجديد في ظل وجود توجهات سياسية متباينة "فالمعارضة تدعم سلام. بينما يسير الفريق الآخر -وخاصة الثنائي الشيعي- نحو دعم ميقاتي مع احتمال انضمام وليد جنبلاط إليهم".

ووفقا له، تمثل هذه الحكومة المنتظرة اختبارا حقيقيا للعهد الجديد وانطلاقته، ويشدد على أن الرئيس عون يجب أن يسعى لتشكيلة واحدة "تختلف عن حكومات الوحدة الوطنية التي تعود لبنان عليها في الماضي، لأنها كانت ائتلافية تقوم على المحاصصة وتقاسم المناصب".

ويضيف "لم تعكس تلك الحكومات إرادة الدولة بقدر ما عكست إرادة الأطراف السياسية، لذا يبقى التحدي أمام الرئيس عون في تشكيل حكومة دستورية تشبه الخطاب الذي ألقاه عند القسم، حكومة دولة بكل معنى الكلمة".

إعلان المرحلة الحاسمة

من جانبه، يعتبر الأستاذ الجامعي والناشط السياسي علي مراد أن هذا اليوم سيكون مفصليا "حيث ستستمر الأمور في التطور حتى اللحظة الأخيرة لتحديد موقف جنبلاط وجبران باسيل الذي قد يشكل العامل الحاسم في المعركة".

ويضيف للجزيرة نت أن بعض الأصوات التي كان يُتوقع أن تصب في صالح سلام لا تتجه نحو هذا الخيار "بسبب الضغوطات الكبيرة التي تُمارس في البلاد".

وبحسب مراد، فإنه "من غير الصحي الاعتقاد بأن وصول سلام إلى السلطة سيؤدي إلى إرباك التوازنات السياسية، فذلك يتناقض مع المبادئ الديمقراطية، ويعد ضربا لفكرة احترام خيارات الناس وفرض ضغوط غير مبررة".

ويعتبر أن "تسمية سلام، بما يتمتع به من قيم شخصية وحضور دولي، تمنحه القدرة على قيادة المعركة الإصلاحية، وأن هذا يتماشى مع خطاب العهد الجديد والتوجهات الإصلاحية التي عبر عنها رئيس الجمهورية". ويؤكد أنه "يجب على الجميع احترام نتائج الاستشارات".

وبرأيه، يشكل وصول ميقاتي لرئاسة الحكومة عائقا أمام العهد الجديد نظرا لما يحمله من تقاطعات سياسية وحزبية، ويوضح "لقد شهدنا كيف كانت إصلاحات إدارة ميقاتي خلال السنتين أو الثلاث الماضية، ولاحظنا ارتباطه الواضح بحزب الله وخياراته خلال الحرب، ورغم أن ميقاتي عام 2025 قد يكون أكثر قدرة على التكيف، إلا أن هذه الخطوة تبقى غير مناسبة للبنانيين، إذ تعكس عودة الوجوه القديمة التي لا يحتاجها هذا العهد".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات رئاسة الحکومة

إقرأ أيضاً:

اعلان طرابلس: التحضير لتحالف انتخابي؟

كتبت" نداء الوطن":لم يعزم رئيس «تيار العزم» على اعتزال العمل السياسي في لبنان بشكل عام وفي طرابس بشكل خاص، فرئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي مصرّ على لعب دورٍ في المرحلة المقبلة ويعدّ العدّة للانتخابات النيابية التي أطلّت برأسها، والتي ستكون مفصلية في تحديد هوية العائد إلى السراي الكبير، وقد تكون عودة ميقاتي من بوابة الكتلة النيابية السنية الكبرى. ما يدفعنا إلى استنتاج حضور ميقاتي الواضح سياسياً، هو اللقاء الموسّع الذي عقده في دارته في طرابلس تحت عنوان «حفظ الأمن في الشمال» والذي استطاع أن يجمع فيه ثلّة من السياسيين الوازنين، ورجال دين، ونوّاباً سابقين وحاليين، ومسؤولين أمنيين، باستثناء دعوة رئيس الحكومة الأسبق حسّان دياب، ورئيس الحكومة الحاليّ نواف سلام، وهما شخصيّتان تُعتبر دعوتهما بديهية.
في معلومات خاصة بـ «نداء الوطن»، فإن عدم دعوة سلام بروتوكولية، وهي تفرض على المجتمعين تحويل اللقاء إلى السراي الحكومي أو الاستعاضة عن حضور سلام بمن يمثّله، وقد فضّل ميقاتي وفريقه الاستشاري أن يكون اللقاء في طرابلس، لما له من دلالات مهمة ليس فقط لمصلحة ميقاتي في التحضير للانتخابات، بل أيضاً في التأكيد أن طرابلس آمنة، وأنّ أمنها بخير، وأن هناك إصراراً سياسيّاً لبنانيّاً جامعاً على حفظ سلامة أبنائها، ومنع أي تفلّت أمني فيها تحت أي ذريعة.
وفي هذا السياق أتى البيان الختامي للقاء مشجّعاً ومطمئناً للنازحين أنفسهم، حيث طالب بحمايتهم وبتأمين حقوقهم قاطعاً الطريق على المصطادين بالماء العكر. وفي معلومات خاصة بـ «نداء الوطن»، فإن المجتمعين لم يلحظوا بعد اتصالاتهم الأمنية من داخل الاجتماع وقبل عقده أي مؤشرات توحي بتفجير أمني وشيك في الشمال اللبناني، ولم يهمس أي مسؤول أمني في أذن أي مسؤول سياسي، أن ثمة ما يحاك أمنياً في الشمال ضد اللبنانيين أو أن هناك نوايا لأي طرف لبناني شماليّ بافتعال إشكالات أمنية مع السوريين، لكنّهم جميعهم أبدوا تخوّفاً من حدوث أي طارئ مفاجئ غير مخطط له، ما قد يجرّ الشمال إلى ما لا تُحمد عقباه، ومن هنا كان الحرص على التعاون بين الشرعية المتمثلة بالجيش اللبناني والقوى الأمنية وبين المواطنين منعاً للوقوع في المحظور.
لكن ما رشح عن الاجتماع وما استطاعت «نداء الوطن» معرفته، يوحي بأن طابع الاجتماع الأمني كان بأهمية ما لم يفصح عنه ميقاتي، وهو التحضير لتحالف انتخابيّ كبير يجمع «تيار المستقبل» و «تيار العزم» وحلفاءهما على مستوى لبنان، في إشارة إلى تسليم «تيار المستقبل» بزعامة ميقاتي المقبلة على المستوى السنيّ وبمباركة من فؤاد السنيورة وتمام سلام.
لكن مصادر السنيورة تجزم بأن لا خيار نهائياً بعد، والأمور مفتوحة على كل الاتجاهات، مذكّرة بأن لقاء طرابلس يؤكد أن الأمن في لبنان سياسي بامتياز، وأن التوافق بين اللبنانيين يجنّب انزلاقات أمنية خطيرة.
إلى ذلك أوضحت مصادر رئيس الحكومة الأسبق تمام سلام لـ «نداء الوطن»، أن لقاء طرابلس، اتّسم بالجدّية وبالحزم، وأن السياسة لم تكن حاضرة في نقاشاته إلّا بما يخدم أمن الشمال وأهاليه. وأكّدت المصادر أن سلام لن يكون إلى جانب فريق سياديّ وضدّ فريق سياديّ آخر في الانتخابات المقبلة، بل سيعمل على تقريب وجهات النظر بين من يؤمنون بنهائية لبنان ويرفضون السلاح غير الشرعي ويعملون لمصلحة اللبنانيين. وجزمت المصادر بأن لا اتفاق حتى اليوم مع أي فريق سياسي لخوض الانتخابات النيابية المقبلة بل هناك طرح أفكار عامة من دون البحث في التفاصيل.
نفت مصادر «تيار المستقبل»، ما يشاع عن نيته إقصاء رئيس الحكومة نواف سلام في الانتخابات المقبلة، وأكدت لـ «نداء الوطن» أن رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري لا يعمل على عزل أي مكوّن لبنانيّ، وأن خيار سلام في رئاسة الحكومة، كان من ضمن قناعات الحريري نفسه، لكنّ المصادر لم تنفِ قيام تحالف بين سعد الحريري ونجيب ميقاتي، معتبرة أن الرجلَين يستطيعان معاً تأمين دعم دوليّ كبير للبنان. وأوضحت المصادر أن لا خيارات نهائية حتى الساعة لـ «تيار المستقبل» بشأن التحالفات، وأن الخيار النهائي الأكيد هو ما أعلنه الحريري نفسه في خطاب 14 شباط بأن «تيار المستقبل» سيكون حاضراً في الاستحقاقات المقبلة.
بدورها، قلّلت مصادر ميقاتي من أهمية الشائعات التي طالت اللقاء في طرابلس، وتمنّت عبر «نداء الوطن» أن يأخذ اللبنانيون في الاعتبار ما صدر عن المجتمعين من بيان وطنيّ بامتياز في مرحلة حساسة من تاريخ لبنان. ورأت المصادر في الاجتماع أملاً لتعزيز الأمن، مشدّدة على أن لا خيار إلا ببسط الدولة سيطرتها على كامل الأراضي اللبنانية وحفظ الأمن وتطبيق القانون. ورفضت مصادر ميقاتي التعليق على الانتخابات النيابية المقبلة، معتبرة أن لا ربط بين الاجتماع في دارة ميقاتي للبحث في أمن الشمال وأمان الطرابلسيين وبين الانتخابات المقبلة.
مصادر أمنية خاصة أعلنت أن اللقاء السياسي في طرابلس كان جيّداً، ويساعد الجيش اللبناني والقوى الأمنية على حفظ الأمن ومنع التفلّت. وأكدت المصادر أن أي توافق سياسي يدعم عمل المؤسسات الأمنية في تعزيز الحضور على الأرض وفي منع الصدامات. مواضيع ذات صلة بداية تحالف متني في الانتخابات والعين على "الاتحاد" Lebanon 24 بداية تحالف متني في الانتخابات والعين على "الاتحاد" 17/03/2025 05:40:34 17/03/2025 05:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 التحضير للانتخابات النيابية والتوازن "لن يعود قبلها" Lebanon 24 التحضير للانتخابات النيابية والتوازن "لن يعود قبلها" 17/03/2025 05:40:34 17/03/2025 05:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "إعلان طرابلس" لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء Lebanon 24 "إعلان طرابلس" لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء 17/03/2025 05:40:34 17/03/2025 05:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "الكتائب" هنأ التحالف المسيحي الديموقراطي لفوزه في الانتخابات البرلمانية الألمانية Lebanon 24 "الكتائب" هنأ التحالف المسيحي الديموقراطي لفوزه في الانتخابات البرلمانية الألمانية 17/03/2025 05:40:34 17/03/2025 05:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً تصعيد عسكري من الجنوب إلى الحدود الشرقية Lebanon 24 تصعيد عسكري من الجنوب إلى الحدود الشرقية 23:11 | 2025-03-16 16/03/2025 11:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي" Lebanon 24 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي" 23:14 | 2025-03-16 16/03/2025 11:14:00 Lebanon 24 Lebanon 24 307 ملايين دولار أضرار الكهرباء في الحرب Lebanon 24 307 ملايين دولار أضرار الكهرباء في الحرب 23:16 | 2025-03-16 16/03/2025 11:16:00 Lebanon 24 Lebanon 24 القوى المسيحية تتمسك بقانون الانتخاب Lebanon 24 القوى المسيحية تتمسك بقانون الانتخاب 23:34 | 2025-03-16 16/03/2025 11:34:06 Lebanon 24 Lebanon 24 ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب ب"تفكيك" ألغام الاحتلال Lebanon 24 ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب ب"تفكيك" ألغام الاحتلال 23:28 | 2025-03-16 16/03/2025 11:28:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج 07:57 | 2025-03-16 16/03/2025 07:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة 11:27 | 2025-03-16 16/03/2025 11:27:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي 06:59 | 2025-03-16 16/03/2025 06:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع" Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع" 03:45 | 2025-03-16 16/03/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من القضاء إلى "النافعة" Lebanon 24 من القضاء إلى "النافعة" 02:30 | 2025-03-16 16/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:11 | 2025-03-16 تصعيد عسكري من الجنوب إلى الحدود الشرقية 23:14 | 2025-03-16 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي" 23:16 | 2025-03-16 307 ملايين دولار أضرار الكهرباء في الحرب 23:34 | 2025-03-16 القوى المسيحية تتمسك بقانون الانتخاب 23:28 | 2025-03-16 ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب ب"تفكيك" ألغام الاحتلال 23:08 | 2025-03-16 تصعيدٌ مُقلق والقرار 1701 في مجلس الأمن اليوم فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 17/03/2025 05:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 17/03/2025 05:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 17/03/2025 05:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ملف التعيينات بين سلام وبري قبل جلسة الحكومة والقرار 1701 أمام مجلس الامن
  • هل طلبت واشنطن من لبنان عقد سلام مع إسرائيل؟
  • اعلان طرابلس: التحضير لتحالف انتخابي؟
  • سلام زار ضريح كمال جنبلاط في المختارة
  • الراعي: الشعب ينتظر من السلطة السياسية أن توفر السلام والعدالة والاستقرار
  • ميقاتي في ذكرى كمال جنبلاط: سيبقى شخصية استثنائية حيّة في الوجدان اللبناني
  • مصر تؤكد أهمية الحلول السياسية للأزمات الدولية.. رئيس الوزراء يسلم وحدات سكن لكل المصريين.. مفاجأة في أسعار الذهب| أخبار التوك شو
  • ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق
  • «وزير الخارجية» يكشف تفاصيل عمل لجنة إدارة غزة.. ومن سيتولى الأمن في القطاع؟
  • موعد صرف مرتبات مارس 2025 بعد قرار الحكومة.. وجدول الحد الأدنى للأجور الجديد