اليوم.. فتح تنسيق الأزهر أمام فئة معينة من الطلاب عبر هذا الرابط
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تفتح جامعة الأزهر، اليوم الأحد الموافق 20 أغسطس، باب التنسيق إلكترونيا لفئات معينة من الطلاب للتسجيل في تنسيق الأزهر 2023.
وصدق الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة، على فتح باب التنسيق إلكترونيًّا للفئات الآتية بداية من اليوم الأحد الموافق 20 أغسطس الحالي 2023م ولمدة أسبوعين، وتشمل: (السنوات السابقة - إعادة القيد المستنفذين - تخصص القراءات - المعادلات - طالبات الشهادة الثانوية العامة الراغبات في الالتحاق بشعبة الترجمة الفورية).
ويمكن لهؤلاء الطلاب التسجيل من خلال الرابط من هنا
وحددت جامعة الأزهر، مجموعة من الضوابط التي يجب مراعاتها في تسجيل هؤلاء الطلاب في موقع التنسيق، وهي:
- استيفاء الحد الأدنى للقبول بالكلية المراد التحويل أو نقل القيد إليها.
- التحويل بين الكليات والشعب المتناظرة دون النظر إلى الحد الأدنى للقبول مراعاة لاغتراب الطالبات
- نقل القيد بين الكليات غير المتناظرة يكون باستيفاء الحد الأدنى للقبول عام حصول الطالبة على الثانوية الأزهرية.
- التحويل إلى كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة (فصول الفيوم) وشعبة الشريعة والقانون بكلية الدراسات الإسلامية بالمنصورة، من الشعب المتناظرة فقط.
- يكون التحويل مركزيا من خلال الإدارة العامة لشئون التعليم بالجامعة على أن يقوم الطالب أو الطالبة بتسديد الرسوم المقررة للتحويل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر التنسيق الطلاب تنسيق الأزهر 2023
إقرأ أيضاً:
«الوطن» تنشر شهادات الأسيرات الفلسطينيات.. وانكسر القـيد (ملف خاص)
عهد جديد تعيشه الأسيرات المحررات منذ الإفراج عنهن خلال اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين، ليخرجن من الأسر إلى واقع الدمار الذى خلفته حرب استمرت لنحو 15 شهراً، ومن خلف جدران الزنازين الباردة والمعتمة سطرت الأسيرات المحررات قصصاً للصمود أمام ممارسات الاحتلال القاسية، حيث كن يتعرضن لأساليب تنكيل لا تعد ولا تحصى، ولم يكن لديهن سوى إيمانهن وعزيمتهن الصامدة، التى رفضت الخضوع أو الانكسار أمام قسوة المكان وقهر الزمان، فأيام الأسر لم تكن مجرد اختبار للجسد، بل كانت رحلة طويلة من تحدى الروح، حيث مرت الأسيرات بتجارب من الانتهاك والذل، من الوقوف لساعات تحت ظروف الطقس القاسية، إلى التفتيش المهين، ومن العزلة التامة إلى حرمانهن من أبسط حقوقهن، مع ذلك لم يكن الاحتلال يدرك أنهن لم يكن مجرد أسيرات، بل كن رموزاً للصمود، وكل لحظة قهر كانت تزيد من إصرارهن على نيل الحرية، ليخرجن من وراء كل هذه الجدران، بأصوات تصدح بالأمل، وشجاعة لا تعرف المستحيل.