الفنانة لطيفة أحرار تهنئ المغاربة وأمازيغ العالم بالسنة الأمازيغية 2975
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
نشرت الفنانة المغربية لطيفة أحرار عبر حسابها في موقع الصور العالمي “انستغرام”، تهنئة خاصة بمناسبة السنة الأمازيغية 2975، معربة عن فخرها واعتزازها بالهوية الأمازيغية العريقة التي تمتد لآلاف السنين.
ووجهت الفنانة تهنئتها إلى المغاربة وأمازيغ العالم، مشيدة بدور الثقافة الأمازيغية في الحفاظ على التنوع الثقافي والموروث التاريخي.
وتأتي هذه التهنئة في وقت تشهد فيه الأمازيغية احتفاءً متزايدًا على الصعيد الوطني، حيث يُعتبر الاعتراف الرسمي بالأمازيغية في الدستور المغربي لعام 2011 خطوة هامة نحو تعزيز الهوية الثقافية الأمازيغية.
كما شكل الاحتفال برأس السنة الأمازيغية كعطلة رسمية في المغرب خطوة مهمة لترسيخ الثيقافة الأمازيغية.
وتعد لطيفة أحرار، التي تشغل مديرة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، كما تم تعيينها مؤخرا عضواً بمجلس إدارة الوكالة الوطنية لتقويم وضمان جودة التعليم العالي والبحث العلمي، من أبرز الشخصيات التي تساهم في نشر الثقافة الأمازيغية عبر أعمالها الفنية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الاعتزاز التراث الأمازيغي التهنئة الثقافة الأمازيغية السنة الأمازيغية المغرب
إقرأ أيضاً:
التنوع الثقافي في ليبيا: الأمازيغ يحتفلون برأس السنة الـ2975
ليبيا – تقرير: رأس السنة الأمازيغية والاعتراف بالتراث الثقافي في ليبيا
إعلان عطلة رسمية بمناسبة رأس السنة الأمازيغيةسلط تقرير تحليلي نشره موقع “هسبرس” المغربي الناطق بالإنجليزية الضوء على إعلان المجلس الأعلى للأمازيغ في ليبيا الـ13 من يناير عطلة رسمية في المدن والمناطق الناطقة بالأمازيغية بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الـ2975. وأوضح التقرير أن هذا القرار استند إلى قرارات محلية سابقة في عامي 2012 و2013.
مزاعم حول تمييز تاريخي ضد الأمازيغوزعم التقرير أن المجتمع الأمازيغي في ليبيا تعرض لتمييز ممنهج في عهد العقيد الراحل معمر القذافي، مشيرًا إلى أن سياسات التعريب الصارمة أدت إلى حظر استخدام اللغة الأمازيغية في المدارس والمؤسسات العامة، إلى جانب اضطهاد الناشطين الأمازيغ، مما ساهم في تهميش حقوقهم الثقافية واللغوية.
تحول بعد 2011 وإحياء الهوية الأمازيغيةوبحسب التقرير، شكلت الإطاحة بالنظام السابق في عام 2011 نقطة تحول مهمة، حيث عادت الهوية والتراث الثقافي الأمازيغي إلى الظهور بقوة في الخطاب الاجتماعي والسياسي الليبي. واعتُبر إعلان رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية خطوة مهمة نحو الاعتراف بالتنوع الثقافي في ليبيا والاحتفاء به.
ترجمة المرصد – خاص