أكسيوس .. الوسطاء ينتظرون رد حماس على مسودة الاتفاق
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
#سواليف
موقع #أكسيوس:
#إسرائيل والوسطاء (قطر، مصر، والولايات المتحدة) اتفقوا على مسودة.
تم إرسال المسودة إلى #حماس.
الوسطاء ينتظرون رد حماس على المسودة.
الشخص الذي سيتخذ القرار هو قائد الجناح العسكري لحماس في #غزة، #محمد_السنوار .
إن رد حماس متوقع خلال الـ 24 ساعة القادمة.
كانت إسرائيل مرنة للغاية في الأيام الأخيرة بشأن عدد من القضايا.
ننتظر رد #حماس وبعدها فقط سنعرف بشكل مؤكد اذا تم التوصل لاتفاق.
أشار موقع (أكسيوس) الأمريكي الاخباري اليوم الاثنين إلى أن الوسطاء (قطر ومصر والولايات المتحدة) “اتفقوا على مسودة اتفاق بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة وأحالوها إلى حركة حماس”، وذلك نقلا عن مسؤولين إسرائيليين رفيعين ومصدر مطلع على التفاصيل.
مقالات ذات صلة سرايا القدس تعلن تفجير آلية عسكرية للاحتلال في بيت حانون 2025/01/13ووفق الصحفي مراسل (آكسيوس) باراك رافيد، فإن الوسطاء ينتظرون رد حماس على المسودة، وإن قرار الحركة سيأتي من زعيم الجناح العسكري (كتائب القسام) في غزة محمد السنوار، مرجحا وصول الرد “خلال الـ24 ساعة المقبلة”.
ونقل (آكسيوس) عن مصدر إسرائيلي أنه “يبدو أننا نتجه نحو التوصل إلى اتفاق”، حيث “كانت إسرائيل مرنة للغاية في الأيام الأخيرة بشأن عدد من القضايا، لكننا ننتظر رد حماس وعندها فقط سنعرف على وجه اليقين”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أكسيوس حماس غزة محمد السنوار حماس رد حماس
إقرأ أيضاً:
لمفاجأة حماس .. أكسيوس: الجيش الاسرائيلي أبقى الخطة العملياتية سرية
أفاد تقرير نشره موقع "أكسيوس" اليوم الثلاثاء، استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية في غزة بسلسلة من الغارات الجوية واسعة النطاق استهدفت تصفية واغتيال قيادات في حماس داخل مواقع تابعة للحركة في جميع أنحاء قطاع غزة.
وبدأت الغارات حوالي الساعة الثانية صباح اليوم الثلاثاء بالتوقيت المحلي، واستهدفت قادة ميدانيين من حماس، ومسؤولين كبار في جناحها السياسي، وبُنى تحتية عسكرية.
وأفاد مسؤول إسرائيلي أن الخطة العملياتية للجيش الإسرائيلي تم الإبقاء عليها في دائرة ضيقة للغاية لضمان عنصر المفاجأة ضد حماس.
وأوضح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن قرار استئناف العمليات العسكرية جاء بعد رفض حماس المتكرر للإفراج عن الرهائن ورفضها لعدة مقترحات توسطت فيها الولايات المتحدة وقطر ومصر.
وتمت الموافقة على الخطة العملياتية لهذه الغارات من قبل نتنياهو ومجموعة من الوزراء الكبار في نهاية الأسبوع السابق، مع الحفاظ على سرية الخطة لضمان نجاح العملية.
ويُذكر أن هذه التطورات تأتي بعد شهرين من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن الذي توسطت فيه الإدارة الأمريكية.