كشفت البيانات الرسمية الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين على المركبات عن مفاجأة في سوق السيارات المصرية خلال شهر ديسمبر الماضي. وفقاً للتقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، فإن سيارات مرسيدس الألمانية الفارهة ظهرت في المركز السادس ضمن قائمة العلامات الأكثر ترخيصاً بوحدات المرور على مستوى الجمهورية خلال شهر ديسمبر الماضي.

 

واستطاعت مرسيدس أن تقتنص المركز السادس بقائمة العلامات الأكثر ترخيصاً خلال شهر ديسمبر الماضي، بعدما تمكنت من بيع وترخيص نحو 975 سيارة متنوعة على مستوى الجمهورية.

 

ويعد هذا الرقم الذي حققته مرسيدس خلال شهر ديسمبر الماضي، مفاجأة إذ تفوقت سيارتها الفارهة على العديد من العلامات والطرازات الاقتصادية المتوافرة في السوق المحلية، رغم أسعارها الكبيرة.

 

القائمة الكاملة للترتيب العام

 

وفقاً للقائمة الكاملة عادت نيسان لاحتلال المركز الأول  فى عدد المركبات العام حيث بلغت 1769مركبة من حيث عدد المركبات التي تم ترخيصها التأمين عليها إجباريا عليها وفي المركز الثانى  شيرى 1608 وفى المركز المركز الثالث شيفوروليه 1587 وفى المركز الرابع هيونداى   1557مركبة وفى المركز الخامس إم جى 1521 مركبة  وفي المركز السادس  مرسيدس  975 وفي المركز السابع  تويوتا 916مركبة وفي المركز الثامن  كيا 729 مركبة وفي المركز التاسع  بى ام دبليو 624 وفي المركز العاشر سكودا 547 مركبة.

 

إجمالي المركبات المرخصة في مصر 

 

كانت الشقيقة مؤسسة الأهرام، قد أعلنت رسمياً أحدث تقرير صادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، لشهر ديسمبر، والذي حصلت "الوفد"، على نسخة منه، حيث أظهرت البيانات عدد المركبات التى تم التأمين الإجبارى عليها وتم ترخيصها "زيرو" في مصر والذي بلغ 41665 مركبة،  كما أكد تقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، أن إجمالي المركبات التي صدرت لها وثائق تأمينية موديل 2021 بلغ 2200 مركبة، و3259 مركبة موديل 2022و3243مركبة موديل2023 و9418 مركبة  موديل 2024 و23545 مركبة موديل 2025.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مرسيدس المجمعة المصرية للتأمين على المركبات سيارات مرسيدس المركبات المرخصة في مصر ديسمبر الجمهورية المجمعة المصریة للتأمین خلال شهر دیسمبر الماضی على المرکبات وفی المرکز فی المرکز

إقرأ أيضاً:

لماذا رفض المصريون حكم الإخوان؟.. هيئة الاستعلامات ترصد 11 خطأ لمرسي

كشف تقرير لهيئة الاستعلامات المصرية عن الأسباب التي دفعت المصريين للخروج يوم 30 يونيو لعام 2013، ضد حكم جماعة الإخوان، مشيرا إلى أن الأخطاء التي ارتكبها الرئيس المعزول محمد مرسي، وجماعة الإخوان، خلال حكم البلاد، كانت السبب الرئيسي في إنهاء العلاقة مع الشعب المصري، ما دفع المواطنين للخروج للمطالبة بإنهاء حكمهم.

السياسة الخارجية

فشل محمد مرسي، في فتح آفاق التعاون بين مصر ودول عديدة عقب قيام ثورة 25 يناير 2011، حتى تقزمت علاقات مصر الخارجية في دول تدعم حكم الإخوان، وتراجعت علاقات مصر بدول محورية عديدة خاصة في العالم العربي.

سد النهضة ومياه النيل

لم تعالج سياسة مرسي أزمة سد النهضة في بدايتها، وكشف لقاءه التلفزيوني الشهير عقب تحويل مجرى النيل الأزرق وتهديد الحاضرين بضرب السد، في افتقاد أسس التعاطي مع الأزمة وإدارة سياسة الحوار، ما تسبب في فجوة كبيرة مع إثيوبيا ودول إفريقيا.

فجوة العلاقة بين أبناء الوطن

ورسخ حكم مرسي على مدار عام حالة من الاستقطاب السياسي الحاد، وقسم المجتمع بين مؤيد للمشروع الذي يمثله الرئيس وجماعته، دون أن يقدموا دليلا واحدا للثقة في المشروع، ومن يناهضه يصفه بالـ«العلماني».

ولم يقتصر الأمر على ذلك، إذ افتعل العديد من الأزمات الأمنية لتشتيت جهود الأمن، وحدثت وقائع أمنية دعمها الإخوان، أهمها إحياء ذكرى أحداث محمد محمود، وأحداث قلاقل أمنية من آن لآخر بالعديد من المحافظات، خاصة بورسعيد والسويس، وإصدار العديد من القرارات والإعلانات الدستورية التي تسببت في زيادة الضغط الشعبي على الجهاز الأمني بالخروج في مظاهرات عارمة إلى قصر الاتحادية والتحرير. 

الإفراج عن سجناء جهاديين من ذوي الفكر المتطرف

وشهدت فترة حكم الإخوان الإفراج عن سجناء جهاديين سعوا لتكوين إمارة إسلامية متطرفة في سيناء، تستمد العون من أنفاق التهريب مع قطاع غزة، والتي نفذت عملية إرهابية أدت إلى سقوط 16 شهيدا من الأمن وقت الإفطار في رمضان، وبعد أشهر جرى اختطاف سبعة جنود، قبل أن يفرج عنها بفعل حشود الجيش لتعقب الإرهابيين.

الوقود والخدمات

وخلال فترة حكم الإخوان تكررت وبشكل متواصل أزمات البنزين والسولار، وشهدت البلاد انقطاعا للكهرباء بشكل دائم لأول مرة منذ عقود، واستخدمت المنظومة التموينية لأغراض انتخابية.

الثقافة والفنون

وسعت جماعة الإخوان لتغيير هوية مصر الثقافية، والعمل على ارتدادها لحساب توجهات رجعية، بدءا من منع عروض الباليه بدار الأوبرا، لإقصاء قيادات الثقافة والفنون والآداب.

الصحافة

ناصبت جماعة الإخوان الصحافة والإعلام العداء بسبب دورها في كشف ممارساتهم، وتعدت على الصحف والصحفيين، كما سعت بكل قوة لتمكين عناصرها في مؤسسات الدولة الصحفية والإعلامية، وكان ذلك في محاولة واضحة لتأسيس الفكر الإخواني من جهة، وتقليص تأثير الإعلام المعارض من جهة أخرى.

القضاء والحريات العامة

افتعل الإخوان أزمات مع القضاه، وجرى إقصاء النائب العام عبد المجيد محمود، ومحاصرة المحكمة الدستورية العليا، من أجل تحجيم دورها.

النقل والمواصلات

وعلى الرغم من تعهده بحل أزمة المواصلات، شهدت فترة حكم مرسي واحدة من أسوأ تلك الحوادث، بمصرع 50 طفلا على مزلقان أسيوط.

الاقتصاد والمال

وتراجعت معدلات النمو خلال فترة حكم الإخوان، وزاد الدين العام، وتآكل الاحتياطي النقدي، وشهدت البورصة تراجعا في مؤشر سوق المال، كما تراجع تصنيف مصر الائتماني، وأشارت إحصاءات البنك المركزي إلى ارتفاع الدين العام خلال فترة حكم الإخوان نحو 23.36%، بعدما سجل مستوى 1527.38 مليار جنيه.

مقالات مشابهة

  • 26.4 مليار جنيه.. صافي أرباح بنك QNB مصر المجمعة تنمو 63%
  • التجارة تستدعي 30 مركبة مرسيدس عدة طرازات
  • لماذا رفض المصريون حكم الإخوان؟.. هيئة الاستعلامات ترصد 11 خطأ لمرسي
  • تقرير رسمي يكشف عن 60% من الأسر في القطاع بلا مأوى
  • سيارة رياضية موديل 2022 أعلى فئة بأقل سعر| صور
  • "الوفد" ترصد بالأرقام السيارات النقل الأكثر ترخيصاً بمصر
  • حالة «كسر الزيرو».. أرخص سيارة رياضية موديل 2024
  • لعشاق الأناقة.. مواصفات وسعر سيارة جينيسيس G80 موديل 2025
  • ميزة جديدة في سيارة تسلا Model Y موديل 2025