وزير التعليم الليبي يأذن بصرف المخصصات المالية للكليات التقنية والمعاهد العليا
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
وزير التعليم التقني والفني د. فرج خليل يأذن بالبدء في صرف المخصصات المالية للنفقات التسييرية من ميزانية الباب الثاني للكلياتالتقنية والمعاهد العليا.
وجاء ذلك التوجيه تنفيذًا للخطة المعدة من قبل وزارة التعليم التقني والفني بالحكومة الليبية لتطوير أداء المعاهد والكليات التقنية وتوفير احتياجاتها، وبناءً على تعليمات رئيس الحكومة الليبية الدكتور اسامة حماد بضرورة الاهتمام بالعملية التعليمية والفنية للكليات والمعاهد العليا من أجل مخرجات أفضل لسوق العمل في البلاد ولمواكبة التطور العلمي.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يؤكد لـ الممثلة العليا للشئون الخارجية بالاتحاد الأوروبي حق الفلسطينيين البقاء على أرضهم
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالًا هاتفيًا، مع "كايا كالاس" الممثلة العليا للشئون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، مساء أمس الأحد ٢ فبراير، في إطار التشاور والتنسيق المتواصل بين مصر والاتحاد الأوروبي.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير عبد العاطي، أشاد بالعلاقات المتميزة بين مصر والاتحاد الأوروبي، والحرص المتبادل على تنفيذ محاور الشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي، معربًا عن تطلعه لمواصلة الممثلة العليا دعمها للشراكة بما يحقق المصالح المشتركة للجانبين، وتمرير الشريحة الثانية من الحزمة المالية بقيمة ٤ مليار يورو.
واستعرض الوزير عبد العاطي، الجهود الدؤوبة التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة في ظل تحديات جيو-سياسية جسيمة بالإقليم، واطلع الوزير عبد العاطي، المسئولة الأوروبية على آخر مستجدات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددا على أهمية استدامة الاتفاق وتثبيته وتنفيذ مراحله الثلاث، وضرورة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه واحترام حقه في تقرير المصير.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن وزير الخارجية، أكد أيضا على أهمية ضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بوتيرة مكثفة ومتسارعة على نحو يلبي احتياجات سكان القطاع في ظل الظروف الإنسانية الكارثية التي يعانى منها، ودعا وزير الخارجية، المسئولة الأوروبية مواصلة دعم الجهد الإنساني من الاتحاد الأوروبي، إلى قطاع غزة من خلال مضاعفة المساعدات الإنسانية والإغاثية.
فضلا عن التعاون لبدء مشروعات وبرامج للتعافي المبكر وإعادة الإعمار، وبشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم في القطاع، مشددا على محورية دور الاتحاد الأوروبي خلال المرحلة المقبلة خاصة وأن الاتحاد يعد أكبر طرف مانح للسلطة الوطنية الفلسطينية.