تفاصيل صادمة.. نص اعترافات تاجر أجهزة كهربائية قـ.ـتل زوجته بأسيوط بعد ٤ أيام زواج

"معالج روحاني".. بهذه الحيلة استغل تاجر أجهزة كهربائية بقرية منقباد في أسيوط ثقة أهالي قريته لإيهامهم أنه يعالج بالقرآن، حتى أنه استطاع إقناع زوجته بأن تقوم بتزويجه إحدى فتيات القرية بدعوى علاجها روحانيا، وبعد أربعة أيام من زواجهما قام بقـ.ـتلها بدم بارد، بدعوى أنه كان بداخلها نفسا شريرة تريد قتله وزوجته الأولى وأبنائه لتقوده جريمته إلى حبل المشـ.

ـنقة.

أمام محمد عمر وكيل النائب العام اعترف " محمد . ر . ع " 40 عاما تاجر أجهزة كهربائية بجريمته .. ننشر نص اعترافات المتهم أمام النيابة العامة بأسيوط.

سـ: ما هي طبيعة حالتك الاجتماعية؟

جـ: أنا متزوج مرتين المرة الأولى من زوجتي الأولى " أسماء. ع . ع " من حوالي ١٥ سنة وعندي منها ثلاثة أولاد يوسف ، مریم ، سندس ، الزوجة الثانية من محافظة الإسكندرية واسمها " بثينة . م . ع " وأنا مطلقها من حوالي خمس شهور ومجبتش منها أولاد.

سـ : وما هو مؤهلك الدراسي ؟

جـ : أنا معي ثانوية أزهرية .

سـ : وما هي طبيعة عملك حالياً ؟

جـ: أنا فاتح محل أجهزة كهربائية شرك مع نسيبي محمد علی عباس .

سـ: ومتى تحديداً انعقد الزواج بينك وبين زوجتك الأولى " أسماء . ع . ع " ؟

جـ: منذ حوالي ١٥ سنة تقريباً.

سـ: وما هي طبيعة العلاقة فيما بينك وبين زوجتك سالفة الذكر خلال هذه المدة ؟

جـ: إحنا كنا عايشين عيشة كلها رضا ومفيش أي مشاكل بينا.

سـ: وهل تعانى من ثمة أمراض عصبية أو نفسية أو عضوية ؟

جـ : لا أنا معنديش أي أمراض ومش بعاني من أي حاجة وأنا كويس.

سـ: وما هي صلتك بالمدعوة “ مروة زكريا حامد ”؟

جـ: أنا عرفت عم زكريا حامد درويش أبو مروة من خلال أخوالي حسانين خليفة ظاهر ، شعبان خليفة ظاهر وعرفت أنه عنده بنته مروة تعبانه وقاعدت حوالي ثلاثة سنوات أروح عندهم البيت وأعالجها بالقرآن .

سـ: وما هي الأمراض التي كانت تعانى منها سالفة الذكر؟

ج: هي كانت تعبانة وبتعانى من حاجات روحية وكانت لازم تتعالج بالقرآن وكنت لازم أعالجها.

سـ: وما هي الطريقة التي استخدمتها في علاج سالفة الذكر ؟

جـ: أنا كنت بعالجها بالقرآن .

سـ: وما هي المدة التي استغرقتها في علاج سالفة الذكر ؟

جـ: حوالي ثلاث سنوات.

سـ: وهل شفيت سالفة الذكر من الأمراض التي كانت تعانى منها ؟

جـ: هي كانت تشفى منها وترجع لها ثاني.

سـ: وما هي تفصيلات إقرارك للواقعة محل التحقيق؟

جـ: اللي حصل زى ما قلت عرفت عم زكريا من حوالي ثلاث سنوات وخلال الثلاث سنين كنت بعالج بنته مروة من الأمراض الروحية اللي كانت عندها ومن حوالي أسبوع تقريباً قلت لـ " أسماء " مراتى إني أنا هتزوج مروة بنت عم زكريا وده كان بالأتفاق بيني وبين عم زكريا أنى أعالج مروة لأني مكنتش اقدر المسها غير لما أتزوجها وبالفعل يوم الخميس روحت بيت عم زكريا أنا ومراتى أسماء وشيماء مرات نسيبي محمد على عباس وتقدمت لـ مروة واتفقنا أنه إحنا تأنى يوم نعمل فرح ونعزم الناس وفعلاً تأنى يوم الجمعة عملنا فرح على الضيق في البيت عندهم وبعد كده أخذت مروة ورحت على البيت بس أنا ملمستهاش ومدخلتش عليها وتأنى يوم الفرح عشنا عادي وعملت لي أكل واليوم كان طبيعي خالص وقعدنا يوم السبت والأحد ويوم الأحد بالليل وأنا معاها في الاوضة كان في سكينة لونها أزرق في الأوضة مشرشرة لقيت مروة بتبص عليها وتأكدت أنها عايزة تقـ.ـتلني وتقـ.ـتل ولأدى ومراتي أسماء فانا مسكت السكينة الزرقاء وطلعت على الكرسى ورميتها فوق النيش وقلتلها أدى السكينة عشان ترتاحي وعشان تعرفي أنه مفيش أي خيانة منى فقالتلى أنا هروح المطبخ أجيب حاجة فانا زعقت فيها جامد قلتلها اقفى عندك ومتتحركيش وقاعدت اسايس فيها وهى رجعت واطمأنت لى وفي اللحظة دى رحت مسكها ووقعتها على بطنها في الأرض ورحت قاعد على ظهرها ورحت مسكتها من شعرها وخبطت دماغها ووشها في الأرض أكثر من مرة وقاعدت أتلفت يمين وشمال فلقيت المبرد شغال رحت سحبت الفيشة بتاعت الكابل بتاعه من الكهرباء وقطعت الكابل من المبرد ورحت لفيت الكابل على رقبتها وخنقتها بيه جامد وقاعدت فترة خنقها عشان أتأكد أنه القوة بتاعتها تلاشت ومتقدرش تقاوم وبعدين أتلفت حواليه لقيت القاعدة بتاعت المبرد مخلوعة عشان وقع لما شديت الكابل ورحت مسكتها وكان فيها حتى مسمار من تحت رحت مسكها وضربتها بالمسمار ده في عينها وودانها ووشها وفضلت اضرب فيها كتير بالمسمار ده وأنا بضربها بالمسمار فلت منى ووقع تحت السرير ورحت فتحت الكوميدينو بتاعى اللي شايل فيه الحاجات بتاعتى الشخصية من مكن حلاقة ومحفظة وفلوس وأمواس حلاقة ورحت مسكت موس وقطعت شراينها فوق كفة أيدها اليمين والشمال وضربتها بالموس في أماكن كتير في جسمها معرفش أماكنها وبعدين مسكت الصنية بتاعت الشاي استانلس وضربتها بيها على دماغها كتير والأرض أتملت دم وهى أتملت دم في كل حتة وبعدين خدتها في حضنى ونمت حوالى ساعة وصحيت وبعد كده سمعت صوت أسماء مراتى في الصالة وقلتلها من وراء الباب صحى يوسف وأخواته وابعتيهم عند اهلك واطلعي لى تأنى بعد ساعة عشان عايزك ولما طلعت قلتلها انزلي تحت و اطلعي لي بعد ساعة تانى وأنا في الفترة دى قبل ما تطلع مسحت الدم اللى كان على مروة ودخلت اخدت دش ولما طلعت أسماء طلعتلى وحكيت لها على اللى حصل وقلتلها انا قتلت مروة عشان أتأكدت إنها كانت عايزة تقـ.ـتلني وتقـ.ـتل عيالنا وتقتلك أنتى كمان وقلتلها أنه في دم كثير في الأوضة وعايزين ننظف الدم وبالفعل نظفنا الأوضة وخلعت الهدوم الداخلية اللى كانت لابساها مروة اللى كان عليها دم وغتطها بملاية وأسماء لمت الهدوم كلها وغسلتها وبعدين انا قفلت الأوضة على مروة وبالليل نمت في الأوضة بتاعت أسماء وقضينا يوم الثلاثاء عادى أنا وأسماء وبالليل على حوالي الساعة 2 اتصلت على محمد على عباس اخو مراتى وقلتله انا هاجي اشرب معاك القهوة واخدت أسماء ورحناله البيت وقاعدت معاه هو ومراته شيماء وأسماء مراتى وقلتلهم على اللي حصل واني انا قتلت مروة وبعدين نمت هناك شوية ولما صحيت خدت محمد على ومراتى ومراته ورحت عند اختى اميرة وقاعدت هناك شوية وبعد كدة رجعنا بيت محمد على تانى واحنا هناك ابويا رن على ، محمد على وقاله في ريحة وحشه في البيت وابويا جالى عند محمد على وقالى انت عملت لنا مصيبة في البيت وجاء معي اخوالي حسانين وشعبان وقلتلهم دى مصيبتي أنا وأنا اللى عملتها وأنا اللى هشيلها وبعد كده خدوا بعضهم وراحوا على البيت عندنا وهم رايحين أنا قلت لـ أسماء وشيماء انتوا روحوا استروا مروة وبعدين أنا رحت البيت وراهم وجه عم زكريا وابنه عبد الرحمن وراح عبد الرحمن اتصل بالشرطة وبلغ على اللى حصل وجات الشرطة خدونى على نقطة منقباد .

سـ: متى وأين حدث ذلك ؟

جـ: الكلام ده حصل يوم الاثنين حوالى الساعة 3 صباحاً في البيت بتاعي في الشقة بتاعتى اللي في الدور الثاني في قرية منقباد مركز أسيوط .

سـ: ومن كان برفقتك آنذاك ؟

ج: أنا قتـ.ـلتها لوحدى.

سـ: وكيف تعرفت على المدعوة مروة زكريا حامد درويش ؟

جـ: أنا عرفت ابوها من خلال أخوالي حسانين وشعبان من حوالي ثلاث سنوات وكنت بروح عندهم في البيت وعرفت انه بنتهم مروة تعبانه وعندها أمراض مش بتتعالج غير بالقرآن وأنا بفهم في الحاجات دى وقاعدت أعالجها ثلاثة سنين لحد ما تزوجتها من حوالي خمسة أيام تقريبا وبعد يومين من الزواج حصل اللي حصل.

سـ: وما هي كيفية تعرفك على المدعو زكريا درويش والد المجنى عليها ؟

جـ: أنا تعرفت عليه من خلال أخوالي حسانين خليفة ظاهر وشعبان خليفة ظاهر وقالولي انه بنته مروة تعبانه وعايزة تتعالج

سـ: وهل قامت بينك وبين سالف الذكر علاقة صداقة ؟

جـ: ايوه .

سـ: وهل كنت تتردد على منزل سالف الذكر ؟

جـ: ايوه بحكم إني أنا كنت بعالج بنته مروة .

سـ: وما هي المدة التي استغرقتها في علاج المجنى عليها مروة ؟

جـ: حوالي ثلاث سنوات تقريباً قبل الزواج بها.

سـ: وما هي الأمراض التي كانت تعانى منها المجنى عليها سالفة الذكر ؟

جـ: هي أمراض كثيرة منها إنها كانت ملبوسة وكانت بتنام باليومين ثلاثة من غير أكل ولا شرب .

سـ: وما هي الطريقة التي استخدمتها من الأمراض السالف الإشارة إليها ؟

جـ: أنا كنت بعالجها بالقرآن في وجود أمها وأخواتها .

سـ: وهل أنت متخصص في علاج مثل تلك الحالات ؟

جـ: ايوه لأنه دى نعمة من عند ربنا وأنا عالجت حالات كثيرة قبل كده .

سـ: وهل استجابت المجني عليها للعلاج ؟

جـ: ايوه ويشهد على كده أبوها وأمها وأخواتها .

سـ: وهل كنت تتواصل مع سالفة الذكر خلال مدة علاجها ؟

جـ: ايوه يوميا كنت بتواصل معها تليفونيا وكان بيبقى جنبها أمها .

سـ: وما هي طبيعة الحديث الذى كان يدور بينكم آنذاك ؟

جـ: أنا كنت بكلمها في القرآن والدين عشان أعالجها من اللي هي فيه .

سـ: وهل كان هناك ثمة علاقة فيما بينك وبين المجنى عليها خلال تلك الفترة ؟

ج: لا ، كل اللى كان بينا أنى بكلمها في الدين والقرآن مش أكثر .

سـ: وما الذي حدث عقب ذلك ؟

جـ: جالی أمر من عند الله إني أتزوج مروة زكريا حامد درويش عشان أعالجها وقلت لمراتي إني هتزوج مروة زكريا وانه ده أمر من عند الله وفهمت مراتى بكل حاجة وشرطت عليها إنها تروح معى يوم الخميس تخطبها لى بنفسها وراحت معى بالفعل وتمت الخطبة وراحت معى بالفعل هي وشيماء عبد الحميد وخطبتها يوم الخميس وثاني يوم الجمعة عملنا فرح ووكلنا الناس ورحت اخدتها في العشاء بعد ما كتبنا القائمة والمأذون قام بإشهار الزواج وبعد كدة مشيت أنا ومروة على بيتنا.

سـ: ومتى تحديداً قمت بخطبة المجنى عليها سالفة الذكر ؟

جـ: يوم الخميس.

سـ: وما السبب الذي دعاك إلى ذلك ؟

جـ: ده أمر من عند الله عشان أكمل علاجها من الأمراض اللي عندها

سـ: وهل تم العقاد الزواج فيما بينكما ؟

جـ: ایوه تزوجتها تأنى يوم الجمعة.

سـ: وهل دخلت بالمجنى عليها سالفة الذكر ؟

جـ: لا

سـ: وما الذي حال دون ذلك ؟

جـ: لأني أنا تزوجتها بالاتفاق مع أبوها ومعاها على أنه الزواج يتم عشان أعالجها مش أكثر من كده.

سـ: وهل المجنى عليها كانت على علم بذلك الأتفاق ؟

جـ: ايوه كانت على علم بكده ووافقت على الزواج عشان تتعالج .

سـ: وهل كان ثمة آخرين على علم بذلك ؟

جـ: لا

سـ: ومتى تحديداً قمت بارتكاب واقعة قتل المجنى عليها سالفة الذكر ؟

جـ : انا قـ.ـتلت مروة حوالى الساعة 3 صباحاً يوم الاثنين.

سـ: وهل من ثمة خلافات حدثت فيما بينك وبين المجنى عليها قبل ارتكابك الواقعة ؟

جـ: لا لانه احنا متفقين على كل حاجة اني أعالجها واني مش هلمسها وكنا عايشين عادى ومبسوطين ومراتي أسماء كانت قاعدة معنا من يوم السبت لحد يوم الثلاثاء.

سـ: وهل كان يقطن معكما ثمة آخرين ؟

جـ: ايوه كانت قاعدة معنا مراتي أسماء من يوم السبت.

سـ: وما هو سبب مرافقة زوجتك أسماء على عباس لكما خلال تلك المدة ؟

جـ: لأنها كانت عارفة كل حاجة واني مش هدخل عليها وسبب الزواج هو العلاج .

سـ: صف لي ما حدث تحديداً يومى السبت والأحد قبيل ارتكابك الواقعة ؟

جـ: محصلش أي حاجة والأمور كانت ماشية طبيعية وكانت بتقعد تحت مع اهلي وكان عم زكريا بيعمل أكل عنده في البيت ويبعته مع أخوها عبد الرحمن البيت وكانت أسماء موجودة معنا في الشقة ومحصلش أي خلاف أو اى حاجة لحد اللي حصل بالليل واللي بسببه قتلت مروة .

سـ: وما الذي حدث تحديداً صباح يوم الاثنين قبل ارتكابك واقعة قـ.ـتل المجنى عليها ؟

جـ: اللي حصل انه حوالي الساعة الواحدة صباح يوم الاثنين كنت أنا ومروة في الأوضة بتاعتنا وهي كانت لابسة ملابس البيت العادية وكان في سكـ ـينة زرقاء على السرير مشرشرة وفي لحظة شفتها بتبص على السـ ـكينة فانا اتاكدت إنها هي عايزة تعمل حاجة فيا وفى أولادي ومراتى وحسيت في عينها نية القـ.ـتل ليا ولأهلي

سـ: وما الذي جال بخاطرك آنذاك ؟ .

جـ: أنا أول ما شفتها بتبص على السـ ـكينة وشفت في عينيها الأذى صممت أني لازم أمن عيالي وامن نفسي واخلص منها أحسن تعمل فيا أنا وعيالي حاجة .

سـ: وهل توافرت لديك نية قـ.ـتل المجنى عليها مروة زكريا حامد درويش في تلك اللحظة ؟

جـ: ايوه أنا في اللحظة دى عزمت على قـ.ـتلها والتخلص منها حتى لا يصيبني أنا وعيالي أي آذى .

سـ: وما هي الأفكار التي جالت بخاطرك آنذاك بكيفية التخلص من المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: أنا في اللحظة دى كان كل همى أنى أحاول اسايسها وأحول ابعد عنها فكرة إنها تمسك السـ ـكينة وتعمل فيا حاجة أنا وعيالي لحد ما أتمكن منها وأتخلص منها ومكانش في حاجة معينة في دماغي أتخلص منها بيها .

سـ: وما هو السبب الذي دفعك إلى العزم على قـ.ـتل المجنى عليها سالفة الذكر ؟

جـ: زي ما قلت إني شفت في عينها نية القـ.ـتل ليا ولعيالي

سـ: وهل صدر من المجنى عليها أية أفعال تبين هذه النية ؟

جـ : لا أنا شفت النية دي في عينيها في اللحظة دى بس لكن لم يصدر منها أي أفعال توضح كده.

سـ: وما هي الطريقة التي اتبعتها للتحايل على المجنى عليها سالفة الذكر حتى تستطيع التمكن منها وارتكاب جريمتك؟

جـ: انا لما شفت في عينيها نية الأذى قلتلها اقسم بالله أنا مش هاذيكى لحد ما هديت وقلتلها لو عايزة تاخدي نفسك وتمشى اتكلي على الله أو تعيشى معى معززة مكرمة وأول ما حسيت إنها هديت مسكت السـ ـكينة الزرقاء ورميتها فوق النيش عشان اثبتلها إني مش هاذيها وقالتلى هروح المطبخ وانا زعقت فيها قلتلها اقفى عندك وهي خافت ووقفت مكانها قلتلها قربى عليا وأول ما قربت عندى رحت منقض عليها ومسكتها من أيديها ووقعتها على الأرض وقمت بقتلها.

سـ: وما هو رد فعل المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: هي قالتلى أنا هروح المطبخ فانا زعقت فيها وقلتلها اقفى مكانك وقربى عليا وأول ما قربت انقضيت عليها وحصل اللي حصل.

سـ: وما هي كيفية انقضاضك على المجنى عليها سالفة الذكر ؟

جـ: هي أول ما قربت عليا رحت مسكتها من أيدها عشان أشل حركتها ورحت وقعتها على وشها على الأرض وقعدت فوق ظهرها وكتفت ايديها عشان اشل حركتها ومتقدرش تقاوم .

سـ: وهل تمكنت من شل حركة المجنى عليها سالفة الذكر آنذاك ؟

جـ: ايوه وقعتها على الأرض على وشها وقعدت على ظهرها ومسكت أيديها وحطيت ايديها تحت رجلي و دوست عليها برجلي ومسكت شعرها وقاعدت اخبط دماغها في الأرض كثير عشان تفقد قوتها .

سـ: صف لى كيفية اسقاطك للمجنى عليها على الأرض ؟

جـ: انقضيت عليها ومسكتها من أيدها عشان أشل حركتها ورحت وقعتها على وشها على الأرض وقعدت فوق ظهرها وكتفت أيديها عشان أشل حركتها ومتقدرش تقاوم وحطيت ايديها تحت رجلي و دوست عليها جامد .

سـ: وما هي الملابس التي كانت ترتديها المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: هي كانت لابسه لبس البيت العادي .

سـ: وهل تمكنت من شل حركة المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: ايوه.

سـ: وما التصرف الذي بدر منك عقب ذلك ؟

جـ: أنا بعد ما وقعتها على الأرض وشليت حركتها وحطيت أيديها تحت رجلى ومسكت شعرها وخبطت دماغها في الأرض كذا مرة.

سـ: كم عدد المرات التي قمت بارتطام رأس المجنى عليها بالأرض ؟

جـ: أنا خبطت دماغها في الأرض كذا مرة بس مش فاكر كم مرة بالضبط

سـ: وما هي طبيعة الأرض التي قمت بارتطام رأس المجنى عليها بها ؟

جـ: هي ارض بلاط مستوية.

سـ: وما هي وجهة المجنى عليها بالنسبة لك آنذاك ؟

جـ : هي كانت نايمة على بطنها ووجهها للأرض وانا فوق ظهرها وحاطط ايديها تحت رجلي ومسكها من شعرها

سـ : وما هي المسافة التي كانت تفصل فيما بينك وبين المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: مكانش في مسافة وأنا كنت قاعد فوق ظهرها

سـ: وهل فارقت المجنى عليها الحياة آنذاك ؟

جـ: لا.

سـ: وهل كان هناك ثمة مقاومة من المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: ايوه كان في مقاومة شديدة منها بس انا كنت حاطط ايديها تحت رجلى وقاعد فوق ظهرها ومسكها من شعرها عشان اقدر اقتلها .

سـ: وهل بدر في ذهنك العدول عن قـ.ـتل المجنى عليها في تلك اللحظة ؟

جـ: أنا خلاص صممت و عزمت على قـ.ـتلها وفى نيتي مسبهاش غير وهي خلصانة .

سـ: وما الأفكار التي دارت في ذهنك عقب ذلك للتخلص من المجنى عليها ؟

جـ: أنا قاعدت اتلفت يمين وشمال في الاوضة أشوف اى حاجة اضربها بها ولقيت المبرد الصحراوى في ظهرى ومتوصل بالكهرباء رحت شديت الكابل بتاع المبرد واتقطع ورحت مسكته بايدى الاتنين ولفيته حول رقبتها وفضلت حابك الكابل حول رقبتها مدة من الوقت واخنق فيها جامد .

سـ: صف لنا الأداة التي قمت باستخدامها في اعتدائك على المجنى عليها في تلك اللحظة ؟

جـ: هو كابل لونه أسود بتاع مبرد صحراوى كان موجود في الاوضة .

سـ: وما هي كيفية استخدامك لتلك الأداة حال قيامك بالاعتداء على المجنى عليها سالفة الذكر ؟

جـ: أنا لفيت الكابل ده مرتين حوالين رقبتها وخنقتها به.

سـ : وما هي المدة التي استغرقتها في لف الكابل حول رقبة المجنى عليها ؟

جـ: حوالي ربع ساعة تقريباً .

سـ: وهل أبصرت إصابات واضحة أو أثار دمـ.ـاء لحقت بالمجنى عليها بالكيفية التي ذكرتها ؟

جـ: ايوه الـ.ـدم كان مستمر من البداية من أول ما خبطت دماغها في الأرض .

سـ: وما التصرف الذي بدر منك عقب ذلك ؟

جـ: أنا بعد كده حبيت إني اتخلص منها خالص رحت أتلفت حواليه تأنى لقيت العجلة بتاعت المبرد مخلوعة بعد المبرد ما وقع رحت مسكتها في أيدي اليمين وكان فيها حتة مسمار صغير من تحت ورحت نازل فيها ضرب في عينها الاثنين ووشها وودانها وفي نفس الوقت كنت ماسك شعرها وشادد رأسها لفوق وبضربها في وشها وعنيها وودانها بأيدي اليمين.

سـ: صف لنا الأداة التي استخدمتها في التعدى على المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: هي العجلة بتاعت المبرد وكان فيها حتة مسمار صغير من تحت.

سـ: وكم عدد الضربات التي كلتها للمجنى عليه بتلك الأداة آنفة الوصف ؟

جـ: مقدرش احدد ضربتها كم ضربة لأني ضربتها كثير والموقف كان مهيب لدرجة مقدرش افتكر ضربتها كم ضربة بسبب إني مكنتش واعي وأنا بضربها بسبب أنى عايز أتخلص منها واموتها .

سـ: وما التصرف الذي بدر منك عقب ذلك ؟

جـ: وأنا بضربها بعجلة المبرد العجلة فلتت منى ووقعت تحت السرير فرحت فاتح درج الكوميدينو وطلعت منه موس حلاقة وكنت في نفس الوضع اللى أنا عليه ورحت فلت ايديها من تحت رجلى وبدات اقطع في شراينها من عند المعصم في أيديها الاثنين وبدأت اضربها بالموس في أماكن متفرقة بجسدها.

سـ: صف لنا الأداة التي استخدمتها في التعدى على المجنى عليها آنذاك ؟

جـ: هو موس حلاقة.

سـ: وما هي كيفية استخدامك لتلك الأداة في الأعتداء على المجنى عليها ؟

جـ: أنا ضربتها في معصم أيديها الاثنين اليمين والشمال وأماكن متفرقة بجسدها مش فاكرها

سـ: وكم عدد الضربات التي كلتها للمجنى عليه بتلك الأداة آنفة الوصف ؟

جـ: أنا في الأول ضربتها بالموس في معصم يديها اليمين والشمال وقطعت الشرايين ومقدرش احدد ضربتها كم ضربة لأني ضربتها كثير والموقف كان مهيب لدرجة مقدرش افتكر ضربتها كم ضربة بسبب إلى مكنتش واعي وأنا بضربها بسبب إني عايز أتخلص منها واموتها

سـ: وما الذي حدث عقب ذلك ؟

جـ: أنا الموس عورني في أيدي اليمين ورحت رميته من أيدي ومسكت صنية استانلس كانت موجودة على الكوميدينو من فوق وضربتها بيها

سـ: و من أين استحصلت على تلك الأداة " الصنية " آنفة الوصف ؟

جـ: هي كانت موجودة فوق الكوميدينو.

سـ: وفى أي الأماكن تحديداً استقرت تلك الضربات ؟

جـ: أنا ضربتها على دماغها ورقبتها من ورا.

سـ: وما الذي حدث عقب ذلك ؟

جـ: أنا بعد كده لما حسيت إنها خلصت خالص سبتها أنا اخدتها في حضنى ونمت حوالي نص ساعة .

سـ: وما هي المدة التي استغرقتها في جميع تلك الأفعال انفة البيان والتي أودت بحياة المجنى عليها سالفة الذكر؟

جـ: حوالي ثلاثين إلى أربعين دقيقة تقريباً.

سـ: ومتى استيقظت من النعاس بجانب المتوفية مروة زكريا حامد ؟

جـ: أنا نعست حوالي نص ساعة أو ساعة إلا ربع تقريباً.

سـ : وما الذي بدر منك ذلك ؟

جـ:غطيتها بملاية بعد ما عدلتها وخلتها نايمة على ظهرها وفضلت مريح على السرير لغاية الساعة تسعة الصبح .

سـ: الم يصدر من المجنى عليها أية أصوات أو استغاثة حال تعديك عليها ؟

جـ: هي صدر منها أصوات بس أنا كل مرة بحاول أدوس على وشها عشان اكتم الصوت بتاعها ومحدش يسمعه.

سـ: وما الذي حدث عقب الساعة التاسعة صباح يوم الاثنين؟

جـ: سمعت صوت أسماء مراتى في الصالة برة وناديت عليها من ورا باب الأوضة من غير ما افتحهه وقلتلها صحى العيال وركبيهم توك توك وابعتيهم عند بيت ابوكي واطلعي ليا الشقة بعد ساعة.

سـ: وهل استفسرت زوجتك أسماء على عباس عن السبب ؟

جـ: لا أنا معودها الحاجة اللى بقولها عليها تعملها من غير ما تقول حاجة وفعلا هي صحت العيال ونزلت ركبتهم التوك توك .

سـ: وهل انتظرت زوجتك المدة وصعدت إلى الشقة الخاصة بك ؟

جـ: ايوه هي بعد ساعة طلعت ليا وخبطت على الباب وانا قلتلها انزلى واقعدى ساعة ثاني واطلعيلي وبعد ما طلعت قاعدت معها في الصالة وقلتلها اني قتلت مروة

سـ: وما هو سبب هذا الطلب من زوجتك سالفة الذكر ؟

جـ: أنا كنت بنظف جسم مروة من الدم اللى كان فيها ورشيت برفان في الأوضة وعلى جسمها وقفلت الباب ولما طلعت أسماء قلتلها أنا قتلت مروة عشان هي كانت عايزة تأذينا أنا وانتي وعيالنا.

سـ: وما هو رد فعل زوجتك حال إخبارك لها بالواقعة محل التحقيق ؟

جـ: هي بصت ليا وكانت مذهولة فانا قاعدت اقنع فيها انا عملت كده ليه وقلتلها انها عايزة تأذينا انا وانتي وعيالنا لحد ما حسيت انها اقتنعت وطلبت منها تنظف الأوضة اللى فيها مروة وبدانا انا وهي تنظف الأوضة وهي بدات تنظف وطلعت المبرد الصحراوى برة والكابل ونظفنا الأوضة ومسحنا الأرض بمية ورشينا معطرات وبعدين قفلت الأوضة وكل شوية كنت اروح افتح باب الأوضة وابص عليها لحد ما الليل ليل ونمنا وبعد كده صحينا يوم الثلاثاء قضينا اليوم عادى في الشقة لحد حوالى الساعة اتنين بالليل وكل ده واحنا سايبين ممروة في الأوضة قافلين عليها الباب واخدت أسماء رحنا على بيت نسيبي محمد على عباس ولما رحت هناك قلت لمحمد على عباس وشيماء اني قتلت مروة .

سـ: ما هو السبب الذي دعاك لترك جثة المجنى عليها بالغرفة محل الواقعة طوال تلك المدة ؟

جـ: عشان اثبت حاجة معينة في دماغي .

سـ: وما هو ذلك السبب تحديداً ؟

جـ: ده أمر ربانی وأنا مقدرش أقول عليه

سـ: وما هو الدافع وراء ارتكابك للواقعة محل التحقيق ؟

جـ زي ما أنا قلت أني شفت في عينيها ووشها إنها عايزة تأذيني وتقـ.ـتلني أنا وعيالي ومراتى وانا صممت انى اقـ.ـتلها .

سـ: وما قصدك من ارتكاب الواقعة محل التحقيق ؟

جـ: أنا قصدى اقـ.ـتل مروة واخلص منها .

سـ: وكيف تولد لك هذا الشعور دون صدور أية أفعال من المجنى عليها توضح نيتها في التعدى عليك وعلى اولادك ؟

جـ: أنا الشعور تواجد جوايا لما بصيت في عنيها لما بصت على السكينة وأنا كنت بعالجها واقدر اعرف هي عايزه إيه بالضبط .

سـ: هل أجبرك أحد على الإدلاء بتلك الأقوال ؟

جـ: لا

المصدر: صدى البلد