موظف يعذب كلبا في المطرية.. وتحرك فورى من الأمن
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات تداول مقطع فيديو بمواقع التواصل الإجتماعى متضمناً قيام مالك سيارة بربط "كلب ضال" بحبل من عنقه ومحاولة وضعه فى حقيبة سيارته وذلك من أمام منزله بدائرة قسم شرطة المطرية بالقاهرة.
حشيش وبانجو.. حملات مكبرة على مروجي المخدرات بدمياط وأسوانالقبض على 3 نصابين بجنوب سيناء يزعمون توفير حجوزات فنادق
وبالفحص وإجراء التحريات أمكن تحديد وضبط السيارة وقائدها (موظف بإحدى الشركات- مقيم بدائرة القسم) ، وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المُشار إليه لإبعاد الكلب عن منزله لقيامه بمحاولة عقر الأطفال بالشارع.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية كلب ضال المطرية مقطع فيديو المزيد
إقرأ أيضاً:
ديشليون الف مليار مبروك للشعب السودانى وللقوات المسلحه العظيمه وبصفه لبرهان الذى استجاب وتحرك !
( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم )
( رب اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى ) ( ربي اوزعنى ان اشكر نعمتك التى انعمت على وعلى والدي وان اعمل صالحا ترضاه ) الحمدلله من قبل ومن بعد قبل يومين كتبت مقال عن لماذا يتفرج الاعلامى العالمى عن ما يجرى في السودان؟ وقمت بتحريض القائد العام برهان بالتحرك للهجوم مستلفا أروع تاكتيك وتاكنيك كرة القدم من أجل الفوز والنصر الهجوم خير وسيلة للدفاع وطالبنه بالسفر للخارج كما طاابته بالسماح لوزير الخارجية بالسفر اسويا بالذات الصين لانه كان سفيرا هناك والصين تتمتع بحق الفيتو ومن ثم يزور الدول الاوربية وافريقيا والدول العرببه فهو يتحدث عدة لغات اجنبيه بطلاقه لاهميه الدعم الخارجي والدولى لخطورة اعتداء 18 مرتزقه متأمرين شياطين.
الحمدلله والشكر لله تحرك الآن برهان وحرر مدنى عنوان حضارة السودان واصالته وعظمته وتاريخه وهو بداية عودة السودان للاستقرار والامن والامان واعادة تعميره وتطويره وازدهاره .
يلا يا ناس ياسر عرمان وخالد سلك ومريم المهدى وصديق المهدى وكل من معهم خموا وصروا وابكوا خليكم نايمين في نعيم حميدتى اصلوا واحد من اتنين يا حميدتى يا السودان .
مريم حميدتى بتاع الساعه كم ؟ وعرفكم شنو بالديمقراطيه؟ كنت وين لما كنا في الديمقراطية الثالثه ؟ أنا اول من اصدر كتاب عن والدك الأمام الراحل السيد الصادق المهدى تحت عنوان :
( مشاوير في عقول المشاهير في أول مشوار أخطر حوار مع زعيم الانصار ) كانت تذاع دعايته في التلفزيون بصوت ايقونة الإعلام الراحله المقيمه الاستاذه ليلى المغربى يومها حميدتى كان وين؟ ايام الديمقراطية الثالثه جايين الليله تعلمونا الديمقراطية والمدنيه؟ الاختشوا ماتوا .
ديشليون الف مليار مبروك للشعب السودانى وللقوات المسلحه العظيمه وبصفه خاصة لبرهان الذى استجاب وتحرك .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
11/1/2025
elmugamar11@hotmail.com