أستاذ علوم سياسية: الاتفاقات الإبراهيمية محاولة فاشلة للتطبيع
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد يوسف أحمد، استاذ العلوم السياسية، بجامعة القاهرة، إن الاتفاقات الإبراهيمية تختلف عن معاهدات السلام السابقة مع مصر والأردن، حيث لم تتطلب أي تنازل عن أراضٍ محتلة.
وأضاف “يوسف” -خلال ندوة نظمتها نقابة الصحفيين حول الصراع العربي الإسرائيلي، اليوم الإثنين، أن هذه الاتفاقات تمثل سلامًا مقابل سلام، لكنها سعت لتطبيع شعبي لم يتحقق، في ظل أصالة الموقف الشعبي العربي الرافض للتطبيع مع إسرائيل.
ويذكر ان الاتفاقيات الإبراهيمية عبارة عن سلسلة اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وعدد من الدول العربية وهي الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وُقعت في النصف الأخير من عام 2020.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستاذ العلوم السياسية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اعتراض ورفض دولي لتهجير الفلسطينيين من أرضهم
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن فكرة تهجير الفلسطينيين مرفوضة تمامًا على المستويات الفلسطينية والمصرية والعربية، مشيرًا إلى أن هذا المخطط يهدد بتصفية القضية الفلسطينية، موضحًا، أن الفلسطينيين متمسكون بأرضهم ويرفضون التهجير إلى أي مكان آخر خارج قطاع غزة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك جهودًا عربية مكثفة، بقيادة مصر، لدعم الفلسطينيين ورفض مخطط التهجير الإسرائيلي، والعمل على إفشاله عبر مختلف المستويات الدبلوماسية والسياسية.
وأضاف أن رفض مقترح التهجير لا يقتصر على الدول العربية فقط، بل يحظى أيضًا بمعارضة دولية واسعة، نظرًا لأنه يتناقض مع قواعد القانون الدولي ويعد حلاً غير واقعي.
وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن القمة العربية الطارئة، التي دعت إليها مصر والمقرر عقدها في القاهرة يوم 27 فبراير الجاري، تأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث ستركز على مناقشة تطورات القضية الفلسطينية في ظل المستجدات المتسارعة والخطيرة التي تشهدها المنطقة.
اقرأ أيضاً«إندبندنت» تحث على ضمان استمرار الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
دخول 312 شاحنة مساعدات إلى غزة واستقبال 29 مصابًا عبر معبر رفح
دخول 312 شاحنة مساعدات إلى غزة واستقبال 29 مصابًا عبر معبر رفح