أحمد حلمي يعيش حالة من النشاط الفني بفيلمين وكتاب
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
يعيش الفنان أحمد حلمى حالة من النشاط الفني خلال الفترة الحالية بفيلم، "لسه حتة"، وهو اسم مبدئي للعمل الجديد، المقرر أن يبدأ تصويره الشتاء المقبل ومن المرتقب طرحح عام 2024، وهو من تأليف شريف نجيب، وإخراج أحمد علاء.
فيلم "لسه حتة"
ويقدم أحمد حلمي دور بلطجي، كما إنه ينتمي إلى نوعية أفلام السيكودراما مع الكوميديا، ويناقش الأمراض النفسية وكيفية مواجهتها، حيث يتخيل الإنسان في بعض الأحيان أنه بخير ويفكر بشكل صحيح ولكن الحقيقة عكس ذلك.
أحمد حلمي يتعاون مع زوجته في فيلمه الجديد
وكشف أحمد حلمي عن تحضيره لفيلم سينمائي جديد من تأليفه بتعاون مع زوجته الفنانة منى زكي، وذلك خلال تصريحات إذاعية.
وأكد أحمد حلمي أنه كتب الفيلم بنفسه، وأن العمل استغرق 9 سنوات لتحضيره وكتابته.
ومن ناحية أخري، أعلن أحمد حلمي علي أنه يواصل في كتابه كتاب آخر بعد تجربته الناجحة في كتاب "28 حرف"، وأكد أن العمل الجديد سيتناول مواقف حياتية مع طابع خيالي يجعله مميزًا ومختلفًا عن الأعمال السابقة
أخر أعمال أحمد حلمي
ويذكر ان عرض للفنان أحمد حلمي مسرحية "ميمو" والتي تم عرضها في المملكة العربية السعودية بعدما حققت نجاحا كبيرا في بمدينة الرياض وجدة.
أحداث مسرحية ميمو
تدور أحداث مسرحية ميمو، في إطار كوميدي حول «مسعود»، التي يجسدها الفنان أحمد حلمي، وتتناول المسرحية بشكل ساخر تأثير السوشيال ميديا على الأفراد والمجتمع، وتسلط الضوء على بعض القضايا الاجتماعية بشكل كوميدي.
أبطال مسرحية ميمو
تضم مسرحية ميمو، مجموعة من نجوم الفن منهم: أحمد حلمي، هنا الزاهد، أحمد رزق، حمدي المرغني، محمد رضوان، رحمة أحمد، نور إيهاب، إنتاج كرافت ميديا، تأليف ضياء محمد، إخراج هشام عطوة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان أحمد حلمي الفنانة منى زكي الفجر الفني مسرحیة میمو أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: حالة البابا تتحسن قليلاً وقلبه يعمل بشكل جيد
أكّد الفاتيكان أن حالة البابا فرانسيس الصحية تتحسن بشكل طفيف، حيث يُواصل علاجَه في مستشفى "جيملي" في روما إثر إصابته بالتهاب رئوي مزدوج.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، أن قلب البابا يعمل بشكل جيد، ولا يعاني من الحمى، في حين استقرت حالته الديناميكية الدموية. وفق ماذكرت شبكة "سكاي نيوز البريطانية"
وأشار المتحدث إلى أن البابا البالغ من العمر 88 عامًا تناول إفطاره في كرسي مريح بعد استيقاظه يوم الخميس، ثم عمل من غرفته في المستشفى مع مساعديه.
وعلى الرغم من تحسن بعض قراءات الالتهاب في فحوصات الدم، إلا أن الأطباء بحاجة إلى وقت أطول لتقييم مدى فعالية العلاجات.
ويعاني البابا فرانسيس من التهاب رئوي في كلا رئتيه بالإضافة إلى عدوى متعددة الجراثيم في جهازه التنفسي. ويعالج بالمضادات الحيوية والكورتيزون بسبب التهاب الشعب الهوائية الربوي.
وفي اليوم نفسه، ناقش عدد من الشخصيات الكنسية البارزة إمكانية استقالة البابا فرانسيس إذا لم يتحسن بشكل كامل.
وأشار الكاردينال جان-مارك أفيلين، رئيس أساقفة مرسيليا، إلى أن "كل شيء ممكن"، بينما أكد الكاردينال جيانفرانكو رافازي أنه إذا تدهورت قدرة البابا على التواصل مع الناس، فقد يتبع خطوة البابا بنديكتوس السادس عشر الذي استقال في 2013 بسبب مشاكل صحية.
تجدر الإشارة إلى أن البابا فرانسيس يعاني من مشاكل تنفسية مزمنة، حيث فقد جزءًا من أحد رئتيه في شبابه بسبب التهاب الجنبة، وقد تعرض لالتهاب رئوي حاد في عام 2023. رغم هذه المشاكل الصحية، لم يؤثر ذلك على عزمه في مواصلة عمله، حسب ما ذكر الكاردينال أفيلين.
من جانبه، عبّر رئيس أساقفة باري، جي ساتريانو، عن ثقته في قدرة البابا على التعافي قائلاً إنه "محارب"، وأنه سيفوز في هذه المعركة الصحية.