لـ 23 يناير.. تأجيل محاكمة مسلم ونور التوت لاتهامهما بسرقة لحن «أول حياتي ياما»
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أجلت المحكمة الاقتصادية، اليوم الإثنين، نظر الدعوى المقامة من الملحن حسن دنيا، ضد مطرب المهرجانات مسلم ونور التوت وآخرين، على خلفية اتهامهم بسرقة لحن أغنية أول حياتي ياما، لجلسة 23 يناير الجاري.
وأحالت المحكمة الاقتصادية الدعوى المقامة من الملحن حسن دنيا، ضد مطرب المهرجانات مسلم ونور التوت وآخرين، على خلفية اتهامهم بسرقة لحن أغنية أول حياتي ياما، إلى محكمة الموضوع للفصل فيها.
وكان الملحن حسن دنيا أقام دعوى قضائية ضد المطربين مسلم ونور التوت، يتهمهما فيها بسرقة لحن أغنية «أول حياتي ياما»، والتعدي على حقوق الملكية، مما يشكل جريمة مكتملة الأركان للحياء العام، واتهمهما بالتلفظ بكلمات لا تليق بالمجتمع، وعدم خضوع كلمات الأغنية للمصنفات المصرية قبل طرحها على المستمعين مما يهدد الذوق العام للمجتمع المصري والآداب العامة له، ويشكل الخطر على أبناء المجتمع المصري.
اقرأ أيضاًبدء محاكمة المتهمين بقتل ابن سفير مصري سابق في الشيخ زايد
3 سنوات سجن وغرامة 500 ألف جنيه لمزارع ونجله بتهمة التنقيب عن الآثار بالمنيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية محكمة الأسبوع أخبار الحوادث سرقة حوادث الأسبوع مسلم حوادث محاكمة المطرب مسلم مسلم ونور التوت أول حیاتی یاما بسرقة لحن
إقرأ أيضاً:
تقرير الصحة النفسية.. تأجيل محاكمة المتهمين بقـ تل ابن سفير سابق
أجلت محكمة جنايات الجيزة، محاكمة المتهمين بقتل ابن سفير سابق لجلسة ١٥ مايو المقبل لورود تقرير الصحة النفسية عقب قرار المحكمة بالجلسة الماضية بتوقيع الكشف الطبي على المتهمين بايداع المتهمين الأول والثاني مصحة نفسية لملاحظة قواهما العقلية.
واستمعت المحكمة لمرافعات دفاع المتهمين بعدما استمعت لمرافعة المستشار ايهاب العوضي رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد ممثل النيابة العامة والتي طالب فيها بتوقيع اقصى عقوبة على المتهمين بالاعدام شنقا لبشاعة جريمتهم بحق المجني عليه.
وفجرت اعترافات المتهمين بقتل ابن سفير سابق في الشيخ زايد عدة مفاجآت خلال التحقيقات، حيث برر المتهمان استخدامهما صاعقا كهربائيا لصعق المجني عليه قبل طعنه بسبب قوته الجسدية.
وقال المتهمان، إن المجني عليه كان يتمتع بقوة جسدية هائلة وفكرا في طريقة لشل مقاومته فاستخدما صاعقا كهربائيا لصعقه قبل أن ينهالا عليه بالطعنات مرددين:"لو مسكنا كان هيفرمنا".
وكشف المتهمان عن تفاصيل الجريمة البشعة في اعترافاتهما، حيث قال المتهم الأول إنه كان يشاهد ابن السفير السابق دائمًا، والتقى به عدة مرات وخرج معه في نزهة "سفاري" بسيارة فارهة له ما زاد طمعه فيه بسبب أحواله الميسورة حتى وضع خطة مع صديقه لكيفية التسلل إلى شقة المجني عليه بالطابق الرابع مزودة بشرفة "تراس" قريب من سطح العقار الذي يسكن به المتهم، وظل المتهمان يراقبان المجني عليه لفترة حتى علما مواعيد خروجه وعودته ونومه خاصة انه كان يسهر لأوقات متأخرة حتى حددا ساعة الصفر لتنفيذ الجريمة.
وأضاف المتهم الرئيسي، أنه استغل كون والدته رئيس اتحاد الملاك في العقار الذي يسكنون به وتمتلك مفتاح السطح المغلق من أعلى فحصل على المفتاح وفتح به باب السطح وصعد إليه رفقة صديقه وقفزا منه إلى "تراس" شقة المجني عليه الذي يبعد عنهما حوالي مترين إلا ربعا، مشيرًا إلى أن وزن صديقه ثقيل إلى حد ما فقام بربط وسطه بحبل وتثبيته في ماسورة حديدية أعلى السطح حتى يتمكن من النزول، وعقب وصوله لشقة المجني عليه تخلص من الحبل بـ"مقص".