هل يغسل الأتراك أيديهم بعد الخروج من الحمام؟ دراسة تكشف ترتيب الدول الأوروبية من حيث النظافة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
كشفت دراسة حديثة نُشرت على موقع Statista عن تفاوت ملحوظ في عادات غسل اليدين بين الدول الأوروبية، خاصة بعد استخدام الحمام. وبينما تلتزم بعض الشعوب بنسبة كبيرة بهذه العادة الأساسية للنظافة، فإن شعوبًا أخرى سجلت نسبًا منخفضة للغاية، مما أثار الجدل حول التزام الأوروبيين بالنظافة الشخصية.
الدول الأقل اهتمامًا بغسل اليدين
هولندا: جاءت في المرتبة الأولى كأسوأ دولة أوروبية من حيث غسل اليدين، حيث أن 50% من السكان لا يغسلون أيديهم بعد استخدام الحمام.
إسبانيا: حلّت في المرتبة الثانية بنسبة 39% من السكان الذين لا يلتزمون بغسل اليدين.
فرنسا: احتلت المركز الثالث بنسبة 38%، ما يبرز إهمالًا ملحوظًا بين الفرنسيين.
روسيا: جاءت في المرتبة الرابعة بنسبة 37% من السكان الذين لا يغسلون أيديهم.
النمسا ولاتفيا: تساوت الدولتان في النسبة، حيث يمتنع 35% من السكان عن غسل أيديهم.
الدول ذات نسب التزام متوسطة
بولندا: أظهرت نتائج الدراسة أن 68% من البولنديين يغسلون أيديهم بعد الحمام، مما يضعها في مركز متوسط.
التشيك وأوكرانيا: جاءت الدولتان متساويتين بنسبة 71% من السكان الملتزمين بغسل اليدين.
بلغاريا: سجلت نسبة 72%، مما يجعلها أعلى بقليل من التشيك وأوكرانيا.
سويسرا: احتلت المرتبة التالية بنسبة 73%.
إيرلندا: جاءت بنسبة 74%.
بريطانيا: سجلت نسبة 75%.
وزير الطاقة التركي يكشف عن خطط لدعم سوريا بالطاقة
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار اوروبا اخبار تركيا الحياة في اوروبا من السکان
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف معلومة "خطيرة" عن محيطات العالم
خلصت دراسة تم نشرها، يوم الجمعة إلى أن محيطات العالم كانت أكثر دفئا، في عام 2024، مقارنة بأي وقت، منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.
خلصت دراسة تم نشرها، يوم الجمعة إلى أن محيطات العالم كانت أكثر دفئا، في عام 2024، مقارنة بأي وقت، منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.
وينطبق هذا الرقم القياسي على درجات حرارة السطح والحرارة المخزنة، على عمق 2000 متر، حسب باحثين، بقيادة ليجينغ تشينغ من معهد الفيزياء الجوية في الأكاديمية الصينية للعلوم.
وتلعب المحيطات دورا مهما للغاية في مناخ الأرض، حيث تمتص حوالي 90 بالمئة من الحرارة الناجمة عن ارتفاع مستويات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
كما تؤثر المحيطات أيضا على الطقس بإطلاق الحرارة والرطوبة في الغلاف الجوي.
وأشارت الدراسة إلى أن ارتفاع درجة حرارة المحيطات، إلى عمق 2000 متر، يتسارع.
ومنذ عام 1986، امتصت المحيطات ثلاثة أمثال الحرارة سنويا، مقارنة بالفترة من عام 1958 إلى عام 1985، حسبما كتب الفريق المكون من 54 باحثا من سبع دول في دورية "التقدم في علوم الغلاف الجوي".
وبالتزامن مع نشر هذه الدراسة، أشارت أحدث بيانات خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ، إلى أن عام 2024 كان أكثر حرارة بمقدار 1.6درجة مئوية مقارنة بمتوسط درجة حرارة المعيار المناخي البالغ 1.5درجة مئوية منذ بدء التسجيل.