كتب- محمد شاكر:

يبدو أن جعبة الإعلامية ياسمين عز، من مفردات كاريكاتيرية لدعم الرجل، أصبحت خاوية، فإذا بها تغير مسارها وتسلك طريقًا مغايرًا لمناصرة الرجل التي دأبت عليها طويلًا، لتبدأ في مناصرة الجنس الناعم، مع بداية العام الجديد.

ياسمين التي دأبت على إثارة الجدل بتصريحاتها ونصائحها الموجهة للمرأة والمغلفة بنكهة كوميدية، تتضمن وصف الرجل بالفرعون، إذا بها تُنزل الرجل من عليائه، وتنقلب عليه، ليناله من سخريتها وسهام نقدها، نصيب.

بدأ هذا التحول، في مسار برنامج "كلام الناس"، المذاع على قناة "MBC مصر"، بتصريحات ياسمين عز التي وجهت فيها نصيحة للفتيات قائلة: "في بداية السنة الجديدة حطي هدف قدامك، بس ياريت يكون أي حاجة غير الجواز، أنا مش عايزاكي يا حبيبة قلبي تفكري أن الجواز آخر المرحلة أو نهاية المطاف وبعدها تقعدي ترتاحي".

وتابعت ياسمين عز: "الجواز هو بداية العذاب ومضيق السراب، ليه عايزة تكوني من المتجوزين، عايزه إيه من الجواز أوعي تفكري جوزك هيكون ضهرك ليه يا حبيبتي هو أنتٍ مولودة من غير ضهر!".

هذه التصريحات لياسمين عز جاءت بعد أيام من تصريحاتها التي قالت فيها: "في الجو البرد ده قومي اعملي لجوزك شوية بطاطا بالبشاميل، أو طبق شعرية باللبن، أو مشروب يهدي ليه أعصابه".

وتابعت: "بلاش تكوني تقليدية أو محلية وتعملي يانسون اطلعي شوية للعالمية وخليكي إنترناشونال، ودفي ليه ملاية السرير قبل ما ينام في البرد ده، وبدل ما تنشفي شعرك بالسيشوار دفي السرير".

ويبدو أن ياسمين عز، أخذت حديث النجم خالد الصاوي لها بمحمل الجدية، بعدما قال لها أثناء استضافته بالبرنامج: "خليني أقولك نصيحة، بلاش تاخدك الجلالة أوي في أفكارك، راجعي أفكارك عشان متتصدميش بالواقع".

واستكمل الصاوي: "الجواز مختلف ومعلوماتك عن الراجل دلوقتي هتختلف لما تتجوزي وتكتشفي أنه بيقعد مع أصحابه كتير وبيكذب عليكي كذب أبيض لما تسأليه كان فين، سنة واحدة بس جواز هتخليكي تغيري رأيك خالص".

فإذا بياسمين عز تغير مواقفها كلية، قبل أن تخوض التجربة فتقول للبنات في أحدث تصريحاتها: "فوقي من الحلبة اللي أنتٍ بتشربيها.. مش عايزاكي تندمي بعد الزواج، لأنك هتجيبي لنفسك هم فوق همك".

وتضيف ياسمين عز: "لو عندك 100 مشكلة بعد الجواز هيكون 101، لو بتموتي على السرير جوزك هيقولك قومي سخني العشا يا شيماء وتعالي موتي براحتك".

هذا التغير المفاجئ في أفكار ونصائح ياسمين عز، أثار الكثير من الجدل بعد عام كامل، من قرار طارق سعدة، نقيب الإعلاميين بإحالة ياسمين عز، للتحقيق معها فيما هو منسوب إليها من مخالفات، بناءً على توصيات المرصد الإعلامي التابع للنقابة، بالإضافة إلى شكاوى وردت من المجلس القومى للمرأة، وكان ذلك يوم 13 يناير 2023.

اللافت أن ياسمين عز، أصرت على موقفها ولم تتراجع أثناء فترة التحقيقات وقالت: "مش عاجباكم عندكم عمرو أديب، برنامج الحكاية 4 أيام في الأسبوع مع قمر الزمان والمكان بيجيب كل حاجة.. مرأة وأكل وطبخ وثقافة والمحطة بتقدم وجبة ممتعة وتمتع المشاهد وتحافظ على الأسرة وفيه برامج متنوعة اختار اللي أنت حابب تتفرج عليه".

وأضافت: "حرية الرأي مكفولة للجميع وإرضاء الناس غاية لا تُدرك، وإحنا مش مضطرين نحب بعض لكن مجبرين نحترم بعض".

وأصبح السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا بدأت ياسمين عز تغير مواقفها وتنقلب على الرجل؟ وهل ستستمر في مواقفها الجديدة أم أنها سرعان ما ستعود إلى موقفها السابق؟، هذا ما ستجيب عنه الحلقات القادمة من برنامجها "كلام الناس".

اقرأ أيضا:

البرلمان يوافق على حظر استجواب المتهم في غيبة المحامي

البكالوريا المصرية.. استطلاع لـ "أمهات مصر" وأولياء الأمور: 76% يؤيدون بديل الثانوية العامة

ننشر خرائط أراضي بيت الوطن للمصريين في الخارج بالأماكن والمواصفات

ياسمين عز مفردات كاريكاتيرية الجنس الناعم وصف الرجل بالفرعون

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة نشرة التوك شو| حقيقة التغييرات الوزارية المرتقبة وخطة لتشجير الدائري بالقاهرة أخبار ياسمين عز للزوج المصري: الكلام الحلو مش بفلوس أخبار ياسمين عز: مش لازم تطلبي فلوس من جوزك.. ده حقك علميًا وطبيًا وأدبيًا أخبار "نبيلة عبيد مش أشطر منك يا مدام".. نصيحة ياسمين عز للزوجات لاستقبال العام أخبار أخبار مصر ياسمين عز تنقلب على الفرعون.. جولة تكتيكية أم تغيير حقيقي؟ منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر جلطة بالمخ.. تفاصيل الحالة الصحية لنصر فريد واصل مفتي الجمهورية الأسبق منذ 38 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر 2024 .. عام الإنجازات في مجموعة مستشفيات أجيبادم تركيا منذ 52 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر قانون الإجراءات الجنائية.. مجلس النواب يوافق على ضوابط الحضور والقبض للمتهمين منذ 59 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر عبدالله دراز.. أبرز المعلومات عن شخصية جناح الأزهر بمعرض القاهرة للكتاب منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر البكالوريا المصرية.. استطلاع لـ "أمهات مصر" وأولياء الأمور: 76% يؤيدون منذ 1 ساعة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

ياسمين عز تنقلب على الفرعون.. جولة تكتيكية أم تغيير حقيقي؟

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك أقوى جيوش العالم 2025: مصر تتصدر العرب وتركيا تسبق إسرائيل وإيران 23

القاهرة - مصر

23 13 الرطوبة: 34% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حرائق كاليفورنيا نظام البكالوريا الجديد معرض القاهرة الدولي للكتاب سعر الدولار مسلسلات رمضان 2025 أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 ياسمين عز الجنس الناعم قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات یاسمین عز

إقرأ أيضاً:

مسرح “الرجل الواحد” العبثي والشامتون يبتعدون

بقلم / عمر الحويج

لوكانت للبرهان حسنة نحسبها له ، ونحتسبها عند الله ضريبة جزائية ، لأنها قطعاً منا منكورة ، لأصلها الإفتراضي ، وهي حسنة قدمها طايعاً لشعب السودان ، دون أن يتعمدها ، لأنها قامت على اكتاف آخرين ، يعرفون من أين تؤكل الأكتاف المثمرة ، لذلك لن تسجل في ميزان حسناته ، نتكرم بها عليه مضطرين ، وننسبها له إعتباطاً وكرماً ، والمضطر يركب الصعب ، ليهدي لمثله حسنة غير مستحقة ، ذلك أنه ولأول مرة ينجح ويحلم بالحلم المركب ، من خلف حلم ابيه ، ان يكون الديكتاتور المُخَّلِص ، تصوروا مهارته ، التي أتته من خلف مهانته ، فهو الوحيد الذي جمع حوله منذ لحظة أكذوبة إنقلاب الانحياز للثورة ، التي تواترت ، مغلفة هذه الإنحيازات المتكررة ، في ثوراتنا الناجحات وقتاً سابقاً ، والفاشلة كل الأوقات وهي لاحقة ، فانحيازات الجيش لا تنجب إلا دكتاتوريات ، ونعني إنحياز الجيش للشعب المنكوب ، بهذا التواتر الكذوب ، في ثوراته المتتابعات .
فحسنة البرهان ، حين تَأبط شراً تحت عباءته ، أطراف أعداء شعب السودان وثورته ، في تحالفات الإخوة الأعداء ، وعداءهم بعضهم البعض ، مقروناً بعدائهم متواصون به ، ضد الشعب السوداني وثورته ، وعلى حقدها مجمعون ، وهم بالترتيب ليس الابجدي ، إنما بترتيب السباق إلى السلطة ، أيهم يصل ميسها أولاً .
وهم : العسكركوز صنيعة غيره ومخطتفه المختفي من خلفه ، والمتحكم فيه من أمامه ، والثاني توأمه في فن اللامعقول والمسرح العبثي ، الخارج من رحمه بوليده الجنجوكوزي ، الذي سماه سابقه حمايتي ، وسماه هو حين عداء ، بالمتمرد على جيشه الوطني ، متجاهلاً وصفه بحمايتي عمداّ مع سبق الإصرار ، حين نافسه في حلم أبيه ، بالحلم الطموح الذي طرأ لزعيم الجنجوكوز اللامحدود ، وما فيش حد أحسن من حد ، في عالم الأحلام ، خاصة في هذا البلد الهملان وقملان !! ، ،ظانون أنه بلا وجيع .
ومن خلف الأثنين ، يقف لهم صانعهم ومفكرهم وجامعهم ، ترتيباً لعودته بآلياتهم العسكرية والسياسية والمصلحية ، وحتى المزاجية ، والمخفي نفسه وتعريفه المتبوع علماً ، على رأسه نار شرور ويعرف علناً بالإسلاموكوز ، وهل يخفى القمر في سماهووو ..!! .
أما رابعهم فهم "الموزاب" بكتلتهم اللا ديمقراطية ، وحسنته التي تحت تصرفه ، هي فقط القيام باستبدال أطراف هذه التحالفات الضدية ، كما يستبدل بوته العسكري الملمع ، أو حتى حين تبديل ملابسه السرية خفاءاً !! .
وبمناسبة الكتلة الديمقراطية في طرفة مكايدة سلطوية متداولة أيام دكتاتورية النميري ، أن أحدهم حاول أن يكيد لآخر ليس من بلده ، قائلاً بتريقة ، أنتم ماعندكم وزير زراعة عشان ماعندكم زراعة صاح ، رد الآخر بسخرية لازعة ، ماهو انتو عندكم وزير مالية ، وما عندكم مال-ها ، ولا عملتها عند جبريلها !! . فهؤلاء الموزاب المتسلقون بكتلتهم الديمقراطية ، الذين وصفوها إنتحالاً ديمقراطية ، وهم ليس لديهم حتى-دالها ، وغيرهم قال عنها ديمقراطية الثلاث ورقات !! ، وهم بالأوثق جماعة شعار " الليلة ما بنطلع إلا الضياء يطلع " ، مع بعض تهذيب في العبارة ، لأنها أصبحت من التابو المسكوت عنه ، وطلع بعدها بجهد نظرية التآمر ، قمر 25 أكتوبر الظلامي ، وليس قمر 14 الضواي ، وعند غيرهم كان إنقلاب الفشل الأعظم ، الذي لم يضئ لهم شمعة حتى يوم الناس هذا ، لكن الحق ماعليهم ، إنما الحق على إستكانة و إستهانة آخرون من "النِفّيسّتم صغيرونة ، "وعوينتم فارغة " فقط متعطشة للكرسي الوثير الدوار ، وهو الدوار بحق لو كانوا يعلمون ، فهم ساعدوا في وجود الإخوة الاربعة الأعداء ، ودعموا أعداءهم الأولون ، بزيادة مجانية بهذه المسماة بالكتلة الديمقراطية ، حين اوجدوها ، يوم أعطوا ظهرهم ، لثورتهم التي شاركت جماهيرهم في صنعها مع شعبهم ، بالدم والدموع والسجون والمنافي ، ومن ثم جعلوا من هذه الكتلة الديمقراطية شيئاً مذكوراً ، فأصبحت منافسهم الأوحد في الصراع السياسي على السلطة ، وتركوا باب شراكة الدم مشرعاً ، مع الإخوة الأعداء ، الثلاثة الخرقاء ، "العسكرإسلاموجنجوكوز" . باقتراح الإطاري مقطوع الطاري ، الذي سيأتي لهم بالسلطة والكرسي في الطبق المزركش بأخطائهم وخطاياهم . وما كذبت خبر ، وفي الآن والحال ، توهطت الكتلة الديمقراطية كالحمل الوديع ، متوكئة على عصاة دهاقنة الثورة المضادة ، الذين جعلوا منها معادلاً موضوعياً لقوى الثورة السلمية ، كونها الجناح السلمي المتحدث باسم الثورة المضادة في ذلك المشهد السياسي المرتبك ، الذي اختلط فيه الحابل بالنابل فهل سيظل الصمود ، بعد التقدم إلى الخلف در ، أم ينتقل الصمود إلى منازعة النفس الأمارة بالسؤ ، ومجانبة الخطأ والخطايا ، زمن الفرص الضائعة بإهدار مجاني ، ومازال هناك عشم .
والحديث لازال عن البرهان ، قائد السفينة المتقوبة ، من جوانبها الأربعة ، التي لعب ذات البرهان في ميدان موائدها لعبته المفضلة ، وهي عادته في استبدال ملابسه السرية ، وبوته العسكري الملمعة أطرافه ، وتعددت استبدالاته ، أولها طفله المدلل من رحمه الولود ، بمليشياهاته المولودة بأسنانها ، حين قام في البداية ، بإحسان تربية مولوده البكر بخير إحسان وعناية في التربية ، فقد هام به هياماً جميلاً ، فغذاه "ودوعله" وبذل له كثير بذل وجهاد ، في توفير كافة مستلزمات النمو والرعاية من جميع نواحيها ، العسكرية منها والمالية بأنواعها الإرتزاقية والتهريبية وحتى المزاوجية ، وحين شب الطفل عن الطوق ، تحول عن وليّ نعمته ، فأصبح له الند المساوي له ، في الفعل ورد الفعل ، وبذات القوة والمقدار ، وفجأة وحين ضرورة غضب ، حوله إلى خانة المتمرد الخوؤن ، ونسي أنه خائنه الأول ، حين أوجده من عدم ، ثم أعقبه برغبة استبدال أخرى ، للرب الروحي للمنظمة الإسلاموكوزية ، وقام باداء هرشة كذوبة ، لم تعش طويلاً ، وإن أرجفتهم هرشته ، واخذوها بجدها ، وردوا له تحية الهرشة بأحسن منها ، وربما يدفع ثمنها غالياً ، اذا لم يتعشى بهم ، قبل أن يتغدوا به ، فهم لماكرون وخوانون ، هذه الأطراف ، في تاريخهم المخذي الطويل .
وأخيراً إهتدى البرهان ، ونوى وتوكل على إجراء الاستبدال الأخير ، بين الإخوة الاعداء ، ليس كما يستبدل بوته العسكري ، أو ملابسه الداخلية ، وإنما هذه المرة بتشكيل حكومة إنقلابه التي إنتظرها كثيراً ، وتعسرت عليه ولادتها سنين عددا ، ولمن ياترى صاحب النصيب ، لا غيرها فقد تمخض الجبل وأنجب فأر الكتلة الديمقراطية ، المكونة من الموزاب وبعض الأبواق الأرزقية الجدد ، ومن ثم أغلق البرهان ستار مسرح اللامعقول ليرفع بعده ستار مسرح العبث ، بتمثيل مسرحية البطل الواحد دون حوار ، وعلى الشعب السوداني الإنتظار خارج قاعة المسرح ، وليس قاعة الحرب ، لأن هذه ليست ، في بال البرمجة الممسرحة .
وبناءاً على قرار بطل مسرحية الرجل الواحد العبثية ، الشامتون يمتنعون .

**وهناك حكومة موازية في الطريق إلينا ، والخوف ياغالي تسرح طوالي ، ويستيقظ الأب الروحي للمنظمة الإسلاموكوزية ، ويقرر تشكيل حيكومة "النهر والبحر العمسيبية" الثالثة قبل الأخيرة ، ودقي يا مزيكة الشعب السوداني ، فقد آن أوانك .

omeralhiwaig441@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • التفاصيل الكاملة لانفجارات حافلات مستوطنين في تل أبيب (صور وفيديوهات)
  • على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي
  • رمضان 2025.. عبير صبري: محمد رجب فنان حقيقي.. وأتمني نجاحنا يكون أكبر في «الحلانجي»
  • أمين الفتوى يكشف ضوابط العمل بين الرجل والمرأة - فيديو
  • صور- رئيس الأعلى للإعلام يجري جولة تفقدية بقناتي العربية والحدث
  • الفرعون يقترب .. كم هدف يحتاجه محمد صلاح ليصبح الهداف الأجنبي للبريميرليج؟
  • مصدر مٌطلع: نجاح جولة المباحثات بالقاهرة بين الوفود المصرية والقطرية والإسرائيلية والأمريكي
  • مسرح “الرجل الواحد” العبثي والشامتون يبتعدون
  • توقيف سارق متاجر في طرابلس وعكار.. وفيديوهات توثّق ما قام به
  • حادث مروع.. طائرة كندية تنقلب على ظهرها وتخلّف 17 مصاباً