طبيب الأهلي يكشف تفاصيل إصابة مروان عطية
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خضع مروان عطية، لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي لجلسة علاج طبيعي واستشفاء في الجيم على هامش المران الجماعي للأهلي الذي أقيم صباح اليوم الاثنين على ملعب التتش بالجزيرة.
وأوضح الدكتور أحمد جاب الله طبيب الفريق؛ أن مروان عطية لايزال يعاني من آثار كدمة في الأنكل تعرض لها أثناء مباراة استاد ابيدجان الأخيرة في دوري الأبطال.
وأشار جاب الله إلى خضوع اللاعب لجلسة تأهيل في الجيم اليوم يتحدد في ضوئها حالة اللاعب ومدى استجابته وتعافيه من آثار الكدمة.
واستأنف الأهلي المران صباح اليوم الاثنين، عقب عودة الفريق من كوت ديفوار والفوز على استاد ابيدجان بنتيجة ٣-١ في دوري أبطال إفريقيا.
ويستعد الأهلي لمواجهة الجونة في السابعة مساء بعد غدا الأربعاء، على استاد القاهرة ضمن منافسات الجولة الثامنة للدوري الممتاز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهلى مروان عطية الجيم التتش مروان
إقرأ أيضاً:
العقل والشهوة.. طبيب يؤكد ضرورة مقاومة النفس لتحقيق التوازن النفسي
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أن الله عز وجل كرم بني آدم وميزه عن سائر المخلوقات، موضحًا أن الله خلق الملائكة والإنسان والحيوان، ولكل منهم طبيعة مختلفة.
وأوضح أحمد هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الملائكة خلقوا بعقل بلا شهوة، بينما الحيوانات خلقوا بشهوة بلا عقل، أما الإنسان فهو الكائن الوحيد الذي يتأرجح بين العقل والشهوة، وهذا ما يجعله في اختبار مستمر.
وأشار أحمد هارون إلى أن تكريم الله للإنسان جاء لأنه يجاهد نفسه ويسعى لضبط رغباته، موضحًا أن النفس البشرية تتكون من جانبين: جسد يخضع للشهوات ونفس تسعى للارتقاء بالحكمة وإعمال العقل.، فإذا استسلم الإنسان لشهواته اقترب من مرتبة الحيوان، وإذا استطاع التحكم في رغباته بعقله ارتقى إلى مراتب الملائكة.
وشدد على ضرورة مقاومة النفس لتحقيق التوازن النفسي، موضحًا أن تزكية النفس وحسن إدارتها يحمي الإنسان من الانجراف وراء الشهوات، وأن الجهاد الحقيقي هو جهاد الإنسان لنفسه، فلا يُطلب منه أن يكون ملاكًا، ولكن عليه ألا ينحدر إلى مرتبة الحيوان، مؤكدًا على أهمية الصدق مع النفس واتخاذ القرارات بناءً على العقل لا على الأهواء.
التفكير العميق قبل اتخاذ أي خطوةونصح هارون بضرورة التفكير العميق قبل اتخاذ أي خطوة، محذرًا من خطورة الانسياق وراء الأفكار التلقائية دون وعي، مشددًا على أهمية أن يكون الإنسان يقظًا في كل ما يقوم به لتحقيق التوازن المطلوب في الحياة.