أخبار التكنولوجيا|وظائف في مهب الريح بسبب الذكاء الاصطناعي.. ودراسة تكشف أمرا خطيرا بشأن ساعات آبل Apple Watch الذكية
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
ستقضي على OpenAI.. تقارير تكشف خطة لـ مايكروسوفت مع Databricks
أفادت تقارير أن شركة Microsoft “مايكروسوفت” تخطط لبدء بيع إصدار جديد من برنامج Databricks الذي يساعد العملاء على إنشاء تطبيقات مدعومة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لأعمالهم.
موتورولا تشوق لهاتفها القادم Moto G54 مع مواصفات ممتازة وسعر مناسب
تستعد شركة موتورولا الأمريكية لإطلاق هاتف جديد مخصص للشباب والفئة المتوسطة مع سعر مناسب يتوافق مع قدرات الكثيرين، وذلك خلال الأسابيع القليلة المقبلة، حيث كشفت تسريبات أن الشركة تعمل بالفعل على إطلاق هاتف Moto G53 الذي تم إطلاقه في شهر ديسمبر الماضي.
وظائف في مهب الريح بسبب الذكاء الاصطناعي .. تفاصيل
كشف تقرير جديد عن الوظائف التي يمكن أن تكون أكثر عرضة للتهديد، في ظل الوتيرة المتسارعة والتطور الكبير الذي يشهده الذكاء الاصطناعي، حيث ستتأثر العديد من الوظائف، فيما ستندثر أخرى.
تسريبات تكشف تصميم ومواصفات جبارة لهواتف سامسونج الأفضل في العالم
كشفت تسريبات التصميم الخاص بهواتف Galaxy S24 القادمة من شركة سامسونج الكورية الجنوبية، حيث من المتوقع أن تحصل الهواتف على إطارت جانبية لتكون أكثر انسجامًا مع مظهر هواتف Galaxy Z Fold5 و Z Flip5 القابلة للطي.
دراسة تكشف أمرا خطيرا بشأن ساعات آبل Apple Watch الذكية
توصلت دراسة بحثية في جامعة فلوريدا أتلانتيك (FAU) أن طراز الساعات الذكية من شركة آبل الأمريكية والمعروفة تجاريا باسم "Apple Watch" تحتوي على كميات غير معقولة من البكتيريا الخطيرة، والتي قد تكون قاتلة في بعض الأحيان.
شاومي تستعد لإطلاق هاتف جبار منافس لسامسونج
كشفت تسريبات أن شركة شاومي الصينية تستعد لإطلاق هاتف Xiaomi 13T Pro والذي يتمتع بعدد من المواصفات والإمكانات الفائقة، حيث سينطلق الهاتف خلال الفترة المقبلة وسينافس مع هواتف سامسونج المميزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تكشف الجرائم الغامضة في ثوانٍ.. كيف ساهمت التكنولوجيا في حل القضايا؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
في بلد يواجه تحديات أمنية متشابكة، تبقى القدرة على كشف الجرائم، ولا سيما جرائم القتل مؤشرًا حاسمًا على كفاءة المنظومة الأمنية، ففي العراق، ورغم التعقيدات السياسية والاجتماعية التي تؤثر على الأمن، تكشف الإحصاءات عن إنجاز لافت يتمثل في نجاح الأجهزة الأمنية في كشف الجناة في 70% من جرائم القتل خلال أقل من 72 ساعة.
هذه النسبة تعكس تحسنًا في أساليب التحقيق والتعامل مع الأدلة الجنائية، إلى جانب الاستفادة المتزايدة من التكنولوجيا الحديثة في عمليات التحليل والتتبع.
لكن هذا النجاح لا يأتي دون تحديات، إذ لا تزال هناك جرائم تستعصي على الحل أو تحتاج إلى وقت أطول بسبب تعقيداتها أو ارتباطها بجماعات منظمة أو دوافع سياسية.
كما أن سرعة الكشف لا تعني بالضرورة تحقيق العدالة دائمًا، خاصة في ظل المخاوف المتعلقة بنزاهة بعض التحقيقات أو تأثير الضغوط الاجتماعية والعشائرية على سير العدالة.
لجنة الأمن والدفاع النيابية أكدت اليوم الأحد (30 اذار 2025)، أن 70% من جرائم القتل يتم كشف الجناة خلالها في أقل من 72 ساعة في البلاد.
وقال عضو اللجنة النائب ياسر إسكندر لـ"بغداد اليوم"، إن "وزارة الداخلية نجحت في تطوير قدرات فرق التحقيق الخاصة بمكافحة الإجرام في بغداد وبقية المحافظات العراقية من خلال زجها في دورات تدريبية ساهمت في تحقيق قدرة عالية على كشف الجرائم".
ولفت إلى أن "70% من جرائم القتل يتم كشفها خلال أقل من 72 ساعة، وهذا يمثل تطورًا ملحوظًا ونوعيًّا في آليات التعامل، خاصة مع الجرائم الغامضة".
وأشار إلى أن "تنامي إقبال المواطنين على اقتناء الكاميرات المنزلية أو وضعها في الأماكن العامة والشركات والأسواق ساهم بشكل كبير في كشف العديد من الجرائم الغامضة خلال ثوانٍ، وبالتالي أعطت خيوطًا مهمة ساعدت فرق التحقيق في الوصول إلى الجناة".
وأكد النائب أنه "لا توجد جرائم صعبة أو معقدة أمام فرق التحقيق في وزارة الداخلية، خاصة وأنها تعتمد على آليات وأساليب حديثة في كشف الجرائم"، مشيرًا إلى أن "نسبة عالية من المعتقلين تم ضبطهم في عمليات قتل حدثت خلال الأشهر الماضية".
وشدد إسكندر على أن "هذا التطور ينعكس بشكل إيجابي على ملف الأمن والاستقرار في البلاد، مما يعزز من حالة الطمأنينة لدى المجتمع".
والحديث عن "الجرائم السوداء" في العراق يأتي في سياق تزايد الحوادث العنيفة داخل الأسر، حيث تشير التقارير إلى أن هذه الجرائم غالبا ما تكون نتيجة لإدمان المخدرات والخلافات العائلية الحادة.
في الوقت ذاته، يلاحظ تحسن في جهود وزارة الداخلية لمكافحة شبكات الاتجار بالمخدرات، ما أسهم في تقليص الظاهرة إلى حد ما.
لكن تبقى هذه الجرائم موضوعا حساسا يشغل الرأي العام، كونها تمثل مأساة داخل الأسر وتؤثر بشكل مباشر على الأفراد والمجتمع.