بيونسيه تتبرع بمبلغ ضخم لصالح حرائق لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تبرعت احدي المؤسسات الخيرية التابعة للفنانه بيونسيه بمبلغ 2 ونصف مليون دولار لصالح صناديق الإغاثة من حرائق لوس أنجلوس.
تبرعت الفنانة العالمية بيونسيه بمبلغ 4 ملايين دولار لحملة المرشحة الانتخابية الأمريكية كامالا هاريس ، وذلك بحسب تقارير صحفية .
قامت الفنانة العالمية بيونسيه بدفع مبلغ 100 ألف دولار ، بحسب ما أكدت بعض التقارير الأجنبية ، حتي تتمكن من مد ساعة إضافية لتشغيل خطوط المترو القريبة من حفلها الأخير .
جاء قرار بيونسيه بدفع المبلغ من أجل مد ساعات عمل المترو حتي يتمكن الحاضرين من حفلها من الذهاب الى منازلهم فى أمان ، بعد ان تاخرت عن الصعود علي المسرح بسبب سوء الاحوال الجوية .
حطمت بيونسيه الرقم القياسي لأكبر عدد مرات الفوز بجوائز جرامي الموسيقية في كل العصور، بعد حصولها على أربعة جوائز في حفل عام 2023.
وتفوق عدد جوائز جرامي التي فازت بها بيونسيه، النجمة البالغة من العمر 41 عاماً، على ما فازت به أي فنانة أخرى على الإطلاق، بعدما ترشحت 88 مرة من قبل.
وفازت بيونسه بأربعة جوائز، هي أفضل تسجيل إلكتروني راقص عن أغنية "Break My Soul"، وجائزة جرامي لأفضل أداءR & B تقليدي عن أغنية "Plastic Off the Sofa"، وجائزة جرامي لأفضل أغنيةR & B عن "Cuff It"، وجائزة جرامي لأفضل ألبوم للموسيقى الإلكترونية الراقصة عن ألبوم "عصر النهضة"Renaissance.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لوس أنجلوس حرائق لوس أنجلوس المزيد
إقرأ أيضاً:
الوحدات الصناعية وسط طنجة تنذر بكارثة كبرى…حرائق وفوضى عارمة تسائل المسؤولين قبيل مونديال 2030
زنقة 20. طنجة
أصبحت المنطقتين الصناعيتين “مغوغة” و “المجد” المتواجدتين في قلب مدينة طنجة أكبر مهدد لسلامة المواطنين والسياحة بشكل عام، مع قرب إستضافة بلادنا مونديال 2030.
طبيعة الأنشطة الخطيرة التي تمتهنها الوحدات الصناعية بالمنطقتين المذكورتين تطرحان أكثر من علامة إستفهام حول أسباب عدم ترحيلهما إلى مناطق بعيدة، خاصة وأن طنجة تشهد توسعاً عمرانياً كبيراً، جعل هذه الوحدات الصناعية وسط الساكنة، وتحيط بعدد من المؤسسات التعليمية، ما ينذر بكارثة صحية كبرى كما حدث قبل يومين بإندلاع حريق ضخم بمنطقة “المجد” المجاورة للمحكمة الابتدائية.
حوادث متتالية للحرائق داخل هذه المناطق الصناعية، لم تحرك في المسؤولين ساكناً للبحث عن بدائل تحويل مواقع المناطق الصناعية إلى خارج المدار الحضري، مع ما تشكله من خطورة على صحة المواطنين وسلامة الساكنة والزوار.
ورغم عدد من المراسلات والدراسات التي أثبتت تضرر ساكنة المناطق المجاورة لهذه الوحدات السكنية، فإن واقع الحال لازال على ما كان عليه، بل تفاقمت الأوضاع خاصة وأن المنطقتين الصناعيتين المذكورتين أصبحتا محاطتين بأعداد هائلة من الساكنة مع الانفجار الديمغرافي الذي تعيشه مدينة طنجة.
طنجةمنطقة المجد