ليبيا – إنقاذ 101 مهاجر قبالة السواحل الليبية في أولى عمليات 2025 عملية إنقاذ بقيادة منظمة “أس أو أس ميديتيرانيه”

أكد تقرير إخباري نشره القسم الإنجليزي لوكالة أنباء “سبأ” اليمنية أن سفينة الإنقاذ “أويشن فايكنغ” التابعة لمنظمة “أس أو أس ميديتيرانيه” غير الحكومية تمكنت من إنقاذ 101 مهاجر غير شرعي بينهم 29 امرأة و7 أطفال كانوا على متن قارب خشبي واجه صعوبات قبالة السواحل الليبية.

تفاصيل العملية ومشاركة فرق الإنقاذ الدولية

وأشار التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة “المرصد” إلى أن العملية جرت في المياه الدولية ضمن منطقة البحث والإنقاذ الليبية. ووفقًا لبيان المنظمة، تم رصد القارب المنكوب باستخدام المنظار، حيث تعاونت فرق الإنقاذ مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر لتقديم الرعاية العاجلة للناجين.

جنسيات المهاجرين والوجهة النهائية

وذكر البيان أن المهاجرين المنقَذين ينتمون إلى جنسيات متعددة مثل الصومال، وسوريا، وإريتريا، ومصر، وتم توجيههم إلى ميناء رافينا الإيطالي الذي خصصته السلطات الإيطالية لإنزالهم، رغم الظروف الجوية الصعبة والبحر الهائج.

نداء لتوفير موانئ أقرب

وأفادت المنظمة في بيانها بأن الظروف الصعبة التي واجهتها الفرق أثناء العملية تسلط الضوء على الحاجة الملحة لتوفير موانئ أقرب لاستقبال الناجين في مثل هذه الحالات الإنسانية الطارئة.

ترجمة المرصد – خاص

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

رابطة علماء اليمن: مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني واجب شرعي وفريضة دينية

الثورة نت/..

أكدت رابطة علماء اليمن أن مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني والجهاد ضده واجب شرعي وفريضة دينية لا تبرأ الذمة إلا بأدائها.

وأشارت الرابطة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، أنها تابعت العدوان الأمريكي البريطاني الغادر على الشعب اليمني وفي أكثر من محافظة بالقصف الهمجي للأحياء السكنية والأعيان المدنية ومقدرات الشعب اليمني والذي أدى إلى استشهاد وجرح العديد من المواطنين وما زال العدوان مستمرا.

وقالت” وأمام هذا العدوان واستمراره وتهديد ووعيد المجرم الكافر ترامب ووزير دفاعه وما رافق ذلك من تحريض إعلامي لأبواق النفاق وألسنة الارتداد من تبرير للعدوان، فإن الرابطة تؤكد على أن مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني والجهاد ضده واجب شرعي وفريضة دينية لا تبرأ الذمة إلا بأدائها والقيام بها على كل يمني ومسلم حر غيور قادر كل من موقعه تحت توجيهات القيادة”.

كما أكدت أن نصرة غزة ومساندتها مبدأ إسلامي إنساني وقضية إيمانية لا تقبل المساومة ولا المقايضة ولا يجدي معها الضغوط ولا تنفع معها التهديدات ولا الضربات الجوية ولا التهويل والحرب النفسية.

وجددت التأكيد على أن الرد والردع على هذا العدوان من قبل القوات المسلحة حسب ما تراه القيادة وتقدره حق مشروع ومكفول بل واجب وجهاد في سبيل الله وقربة إلى الله وطاعة له واستجابة لأوامره الصريحة في كتابه وخصوصا في شهر الجهاد والصبر والنصر والفتح.

وأعلنت الرابطة تأييدها المطلق لقرارات وخيارات القيادة الحكيمة الشجاعة والمظفرة في الرد على هذا العدوان وتداعياته وخوض هذه الجولة من المواجهة التي بإذن الله ستكون عاقبتها النصر للمؤمنين المستضعفين، ونتائجها عكسية بالنسبة للعدو وأهدافه المعلنة على لسان المجرم والكافر ترامب.

وأشارت إلى أن أي تصعيد داخلي أو إرجاف وتبرير إعلامي للعدوان والمجازر يمثل خدمة للأمريكي واصطفافا معه ومسارعة فيه وعاقبة ذلك سيكون الخسران والخزي في الدنيا والآخرة.

ودعت الرابطة إلى “توسيع التحرك التعبوي والتحريض القتالي ضد أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وتحمل العلماء والدعاة والخطباء قاطبة مسؤولية الاستنفار وحث المجتمع اليمني وشعوب الأمة وجيوشها على الجهاد وتوجيه بوصلة العداء والسخط ضد قتلة الشعب الفلسطيني واللبناني واليمني، والوعي بأن النصر الإلهي من نصيب المجاهدين في سبيل الله الواثقين بنصره فالله وحده هو مالك الملك والمهيمن على الكون والمذل للجبابرة والمستكبرين”.

مقالات مشابهة

  • مشروع صفوة الحفاظ بغزة يتواصل رغم الظروف الصعبة وإقبال كبير (شاهد)
  • إنقاذ ثلاث سفن من الغرق قبالة سواحل حضرموت
  • الأعمال الدرامية الليبية في رمضان 2025.. تنوع جذب المشاهدين
  • مسؤول أمريكي: الحوثيون أطلقوا صاروخا سقط قبالة سواحل اليمن
  • رابطة علماء اليمن: مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني واجب شرعي وفريضة دينية
  • رمضان بطعم الحزن.. اليأس يخيم على الفلسطينيين فى جنين وطولكرم بالضفة الغربية.. عمليات جيش الاحتلال تؤكد قسوة الظروف فى ظل أوامر إخلاء المخيمات
  • طبيب مصري مهاجر يعيد إحياء تراث الشيفتشي في قلب القاهرة
  • متى تعود درجات الحرارة إلى معدلاتها؟.. بيان الأرصاد بشأن طقس الأيام المقبلة
  • نقيب الصيادلة: مكافحة الدواء المهرّب والمخدرات أولى امتحانات الحكومة
  • حملة (عائدون) تُسيّر أولى قوافلها من مدينة إعزاز في الشمال السوري لإعادة الأهالي إلى مناطقهم