أعلنت الساعة السكانية الموجودة أعلى مبنى الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم عن وصول عدد سكان مصر بالداخل إلى 107 مليون و250 ألف نسمة بزيادة قدرها 250 ألف نسمة خلال 72 يوما؛ حيث سجل عدد سكان مصر 107 مليون نسمة بالداخل في الثاني من نوفمبر الماضي.

وجاءت محافظة القاهرة على رأس قائمة أعلى عشر محافظات من حيث عدد السكان، حيث بلغ عدد سكانها 10.

4 مليون نسمة، وجاءت الجيزة في المرتبة الثانية 9.7 مليون نسمة، ثم الشرقية 8.1 مليون نسمة، ثم الدقهلية 7.2 مليون نسمة، ثم البحيرة 7 مليون نسمة، ثم المنيا 6.5 مليون نسمة، ثم القليوبية 6.2 مليون نسمة، ثم سوهاج 5.9 مليون نسمة، ثم الإسكندرية 5.6 مليون نسمة، وأخيراً الغربية 5.5 مليون نسمة.

وبلغ عدد سكان محافظة أسيوط 5.2 مليون نسمة، المنوفية 4.8 مليون نسمة، الفيوم 4.2 مليون نسمة، كفر الشيخ 3.8 مليون نسمة، قنا 3.7 مليون نسمة، بني سويف 3.7 مليون نسمة، أسوان 1.7 مليون نسمة، دمياط 1.6 مليون نسمة، الإسماعيلية 1.5 مليون نسمة، الأقصر 1.4 مليون نسمة، السويس 805.3 ألف نسمة، بورسعيد 799.4 ألف نسمة، مطروح 576.2 ألف نسمة، شمال سيناء 467.4 ألف نسمة، البحر الأحمر 412.4 ألف نسمة، الوادي الجديد 272.2 ألف نسمة، جنوب سيناء 117.8 ألف نسمة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عدد سكان مصر الساعة السكانية الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المزيد ملیون نسمة ألف نسمة

إقرأ أيضاً:

أزمة بالداخل الأمريكي.. وقف ترامب يتطلب كونغرس مختلفاً بانتخابات 2026

بعد أن كان ثمة تساؤلاً حول كيف يمكن أن تبدو أزمة دستورية حادة في الولايات المتحدة، فقد تسبب الرئيس دونالد ترامب بواحدة من هذه الأزمات.    

يتطلب الأمر غالبية ساحقة من أعضاء مجلس الشيوخ الذين يضعون البلاد فوق الحزب

وكتب وليم س. بيكير في مجلة "ذا هيل" الأمريكية، أن الأمر يزداد حدة كل يوم، حيث يجد هو ورئيس وزارة الكفاءة الحكومية إيلون ماسك طرقاً جديدة، لانتهاك الدستور والقوانين الفيدرالية وحقوق موظفي الخدمة المدنية وحقوق جميع الأمريكيين، في الخصوصية.

أطلق العنان لماسك

سبق لترامب أن هدد بأن يكون ديكتاتوراً في اليوم الأول فقط من ولايته، وهو ما كان ليبدو سيئاً بما فيه الكفاية، لكنه استخدم فعلاً سلاحه من دون توقف خلال الأسابيع الأولى من توليه منصبه. وأطلق العنان لماسك كي يدمر الوكالات والبرامج والوظائف، التي أنشأها الكونغرس وحافظ عليها.  
والعام الماضي، تنبأ ترامب ومشروع 2025 بالخراب الذي سيلحقه بالديمقراطية والحكم. وأتيحت للناخبين الجمهوريين الفرصة لوضع البلاد فوق جماعة "لنعد أميركا عظيمة مرة أخرى" (ماغا). ويزعم ترامب أن الناخبين أعطوه تفويضاً ساحقاً لتجاهل سيادة القانون، والاستيلاء على سلطات لا حدود لها وملء الحكومة بالأوليغارشية. لكن لم يكن هناك تفويض. لقد حصل على أقل من 50 في المائة من الأصوات، مما يعني أن معظم الأمريكيين صوتوا ضده.

If we want to stop Trump, we have to start now. If you’ve wondered what a severe constitutional crisis looks like, wonder no more. Trump has created one. - The Hill https://t.co/dQGOuJJzyQ

— David Lee Cullen (@David_L_Cullen) February 11, 2025

ويرى الكاتب "إننا نشهد انقلاباً صريحاً على الديمقراطية وسيادة القانون والدستور. لقد انتهك ترامب نظام الضوابط والتوازن، واغتصب سلطات الكونغرس، وحصل على تصريح مجاني من أعلى محكمة في البلاد. لقد عمد إلى تخويف الغالبية الجمهورية في الكونغرس لإجبارها على الخضوع، وأظهر علامات على أنه سيتحدى المحاكم أيضاً".

أخبار سيئة

ويقدم كل تقرير إخباري مسائي، المزيد من الأخبار السيئة للبلاد.
إن إحدى تجاوزات ترامب - إساءة استخدامه لسلطات الطوارئ - لا تحظى إلا بقدر ضئيل جداً من الاهتمام. وبعدما قدمت صناعة النفط والغاز نحو 100 مليون دولار لحملته واللجان التابعة لها، أعلن عن حالة طوارئ طاقة غير موجودة من شأنها أن تخلق حالة طوارئ حقيقية للطاقة.


التنقيب

وأبلغ ترامب المديرين التنفيذيين في مجال النفط، أنه سيخفف اللوائح البيئية وسيسمح لهم بالتنقيب من دون أي تنازل إذا أعطته الصناعة مليار دولار. لم يقبلوا الصفقة، لكن ترامب أسدى لهم معروفاً على أي حال، إذ  أنه بعد ساعات من تنصيبه، أعلن رسمياً حالة طوارئ وطنية للطاقة، مما سمح لمنتجي النفط والغاز بتجاوز المتطلبات البيئية والتصاريح المعتادة.

If we want to stop Trump, we have to start now https://t.co/oLtVF4tbcP

— #TuckFrump (@realTuckFrumper) February 10, 2025

وألقى ترامب باللوم على إدارة سلفه جو بايدن في "عدم كفاية إمدادات الطاقة والبنية التحتية في بلادنا". لكن الولايات المتحدة هي فعلاً أكبر منتج للنفط والغاز في العالم، وسجلت الصناعة أرقاماً قياسية في الإنتاج إبان رئاسة بايدن.
 وجمد ترامب الآن بشكل غير قانوني الأموال الفيديرالية المخصصة لتحديث إمدادات الطاقة والبنى التحتية لدينا، مما يضع التقدم في طي النسيان. وهذا هو أحد أبعاد حالة الطوارئ الحقيقية للطاقة لدينا. أما السبب الآخر فهو رفض ترامب العنيد الاعتراف بتغير المناخ الناتج عن الوقود الأحفوري والقيام بشيء حياله.

الجدارة فقط

وهكذا، فإن ترامب لا يهاجم الديمقراطية والدستور ومصير البلاد فحسب، بل يهاجم أيضاً نوعية الحياة فيها.
ويقول الكاتب: "نرى عدم نزاهة ترامب في مجالات مهمة أخرى. ويرى هو ومسؤولو حكومته الجدد، أنه ينبغي تعيين الموظفين الفيديراليين على أساس الجدارة فقط. ومع ذلك، عين ترامب كبار المسؤولين الحكوميين، من غير المؤهلين والمشبوهين أخلاقياً، وهو ما يؤكده الجمهوريون في مجلس الشيوخ".
باسم العدالة، أصدر ترامب عفواً أو خفف الأحكام الصادرة بحق أكثر من 1500 رجل وامرأة أدينوا بالمشاركة في أعمال الشغب التي وقعت في الكابيتول في 6 يناير(كانون الثاني) 2021.

وأفادت الإذاعة الوطنية العامة أنهم فعلاً " يطلقون تهديدات خطيرة عبر الإنترنت ضد عملاء مكتب التحقيقات الفيديرالي والمدعين العامين الذين حققوا" في أعمال الشغب.
ويرى الكاتب أن "ترامب يتحدى ويفكك الإطار الدستوري للحكومة. إنه يستبدل الفصل بين السلطات ونظام الضوابط والتوازنات بين الفروع الثلاثة، بتركيز ملكي للسلطة".
وخلص إلى أنه ليس هناك من بديل عن انتفاضة انتخابية تهدد السياسيين بإنهاء وظائفهم. لقد حان الوقت لإطلاق الحملة الانتخابية النصفية لعام 2026 للإتيان بكونغرس يرغب في عزل ترامب من منصبه. إنه أمر صعب – فالعزل يتطلب موافقة ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ. لكن هذا لا يعني بالضرورة غالبية ساحقة من الديمقراطيين. وبدلا من ذلك، يتطلب الأمر غالبية ساحقة من أعضاء مجلس الشيوخ الذين يضعون البلاد فوق الحزب.

مقالات مشابهة

  • الأسهم الأوروبية تسجل ارتفاعًا بدعم من أرباح نستله
  • "ألفا ظبي" تسجل أعلى إيرادات سنوية في تاريخها
  • "دوزيم" الأكثر مشاهدة خلال 2024 وسهرة رأس السنة تسجل أعلى نسبة
  • الإحصاء: 190.3 ألف ساعة بث إذاعي خلال 2023/ 2024
  • "بوينغ" تسجل أعلى تسليم شهري للطائرات منذ عامين
  • أزمة بالداخل الأمريكي.. وقف ترامب يتطلب كونغرس مختلفاً بانتخابات 2026
  • «الإحصاء»: 10.4% زيادة في عدد مشتركي الإنترنت فائق السرعة المتنقل
  • الإحصاء: 10.45% زيادة في عدد مشتركي الإنترنت فائق السرعة المتنقل
  • الإحصاء: 10.45% زيادة في عدد مشتركي الإنترنت عام 2024
  • الإحصاء: 10.45% زيادة في عدد مشتركي الإنترنت فائق السرعة المتنقل عام 2024