إجراءات حازمة ضد ازدواجية الوظيفة في الجامعات الخاصة الليبية
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
ليبيا – تنظيم جديد لأوضاع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الخاصة
أصدر عمران القيب، وزير التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة الدبيبة، قرارًا تنظيمياً يتعلق بأوضاع أعضاء هيئة التدريس العاملين في الجامعات الخاصة.
إلزام الجامعات بتقديم بيانات تفصيليةالقرار، الذي حصلت صحيفة المرصد على نسخة منه، شدد على ضرورة إحالة الجامعات الخاصة البيانات التفصيلية لجميع أعضاء هيئة التدريس، سواء كانوا قارين أو متعاونين، لضمان تطبيق معايير الجودة.
ونص القرار على أن الامتناع عن تقديم البيانات المطلوبة سيُعتبر ازدواجية وظيفية، ما يستدعي اتخاذ إجراءات صارمة تشمل:
إجراءات مالية وإدارية بحق المخالفين. سحب إذن المزاولة من الجامعات التي لا تلتزم بتقديم البيانات المطلوبة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الجامعات الخاصة
إقرأ أيضاً:
رجل أعمال تركي يقر بتقديم أموال لعمدة نيويورك
أنقرة (زمان التركية) – اعترف رجل الأعمال التركي إردان أركان، بأنه قدم أموالا بشكل غير قانوني للحملة الانتخابية لعمدة نيويورك إريك آدامز في القضية التي نظرت في المحكمة الفيدرالية في المقاطعة الجنوبية لنيويورك.
وقال أركان (76 عامًا)، وهو مؤسس وشريك في شركة KSK للبناء ومقرها نيويورك، إنه كان يعلم أن آدامز سيستخدم شيكات التبرعات التي كان قد طلب من موظفيه كتابتها لحملته الانتخابية لعام 2021 لتقديم طلب للحصول على أموال عامة مطابقة.
وذكر أركان أنه سدد لموظفيه كامل مبلغ التبرعات التي قدمها موظفوه لآدامز.
ولم يرد أركان على أسئلة الصحفيين حول القضية بعد جلسة الاستماع، وسيتم تحديد عقوبته في جلسة الاستماع التي ستُعقد في 15 أغسطس.
ومن المتوقع صدور حكم مخفف لإقراره بالذنب، عمدة رئيس بلدية نيويورك أمام هيئة محلفين كبرى في 21 أبريل.
يذكر أنه مع الإعلان عن لائحة الاتهام في 24 سبتمبر 2024، رفع مكتب المدعي العام في مقاطعة نيويورك الجنوبية قضية جنائية ضد آدامز بتهم مثل الفساد وتلقي الرشوة من الحكومة التركية والخطوط الجوية التركية (THY)، وجمع تبرعات من رجال الأعمال الأتراك لحملته الانتخابية.
وجاء في لائحة الاتهام، بالإضافة إلى أركان الذي اعترف بالتهم الموجهة إليه، اتهام العديد من رجال الأعمال الأتراك بتقديم تبرعات لحملة آدامز الانتخابية في عام 2021.
البيت التركيويقول المدعون الفيدراليون إنه في سبتمبر 2021، أخبر مسؤول تركي لم يُذكر اسمه، إريك آدامز أن دوره قد حان لتسريع افتتاح مبنى القنصلية التركية الجديد (البيت التركي) قبل زيارة الرئيس التركي.
وتقول لائحة الاتهام: ”في مقابل السفر المجاني والرشاوى الأخرى المتعلقة بالسفر التي رتبها المسؤول التركي في عامي 2021 و2022، نفذ آدامز التعليمات وتم افتتاح البيت التركي“.
وقام العملاء الفيدراليون بتفتيش قصر جرايسي، مقر الإقامة الرسمي للعمدة، وصادروا هاتف آدمز وأجهزته الإلكترونية.
Tags: أردوغانأنقرةتركياعمدة بلدية نيويوركنيويورك