شاهد.. صدمة حارس احتفل بالتصدي لركلة جزاء ثم تفاجأ بالكرة في شباكه
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
وقع حارس مرمى برازيلي ضحية لموقف طريف خلال إحدى مباريات كرة القدم في دوري المقاطعات الخاصة بمدينة بارانينسي.
وخلال مباراة أتلتيكو بارانينسي وضيفه كلوب بارانا احتسب الحكم ركلة جزاء لأصحاب الأرض، في وقت كانت فيه النتيجة تُشير إلى تقدم الضيوف (1-0).
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4أفضل منفذي ركلات الجزاء في تاريخ الدوري الإنجليزيlist 2 of 4هل حُرم فينيسيوس من ركلة جزاء في مباراة ريال مدريد وفاليكانو؟list 3 of 4المرض يمنع حكما ألمانيا من إدارة أول مباراة لدورتموند بعد تهديده بالقتلlist 4 of 4شاهد.. الدوري الإسباني يشهد "أسوأ ضربة جزاء في التاريخ"end of list
وانبرى الأرجنتيني برونو زابيلي لتنفيذ ركلة الجزاء، لكن حارس مرمى بارانا غابرييل غاسباروتو نجح في صدها بطريقة رائعة.
حتى الآن تبدو الأمور منطقية جدا فهذا أمر معتاد في كرة القدم، لكن غاسباروتو فضّل الاحتفال بصد ركلة الجزاء قبل انتهاء اللعبة ككل، ليتفاجأ بعدها بالكرة في شباكه بعد أن تابعها دي يوريو لاعب أتلتيكو بارانينسي ليعدّل النتيجة.
O gol de empate de Lucas Di Yorio.
???? https://t.co/OOPnlMJMCn#Athletico #CAPxPRC pic.twitter.com/84NbTe3Rpt
— Athletico Paranaense (@AthleticoPR) January 11, 2025
ومن سوء حظ غاسباروتو أن فريقه خسر المباراة في النهاية بنتيجة (1-2)، ليتصدر أتلتيكو بارانينسي الترتيب مؤقتا برصيد 3 نقاط قبل اكتمال بقية مباريات الجولة الأولى.
اللافت أن هذه المباراة هي الأولى لغاسباروتو (31 عاما) مع فريقه الجديد كلوب بارانا الذي انتقل إليه مطلع العام الحالي في صفقة انتقال حر، قادما من شابكوينسي البرازيلي، وفق موقع "ترانسفير ماركت" الشهير.
إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
البعوض مطلوب حياً أو ميتاً في الفلبين ومكافآت مالية لمن يقعوا في شباكه.. فما السبب؟
ومع بدء الحملة، توافد عدد من السكان إلى مكتب القرية لتسليم ما جمعوه من بعوض. وكان من بينهم ميغيل لاباغ، البالغ من العمر 64 عامًا، الذي قدم إبريقًا يحتوي على 45 يرقة بعوضة، وحصل مقابلها على 9 بيزو (15 سنتًا). وقال لاباج مبتسمًا: "هذه مساعدة كبيرة.. يمكنني شراء القهوة".
في محاولة غير تقليدية للحد من تفشي حمى الضنك، أطلقت قرية "أديشن هيلز" في الفلبين برنامجًا يمنح مكافآت مالية للسكان مقابل صيد البعوض أو يرقاته.
ويحصل المواطنون على بيزو فلبيني واحد مقابل كل خمس بعوضات يتم تسليمها، حية أو ميتة، في خطوة يأمل القائمون عليها أن تسهم في الحد من انتشار العدوى.
وتقع القرية في مدينة ماندالويونغ ضمن منطقة مكتظة بالسكان حول العاصمة مانيلا، حيث يعيش أكثر من 100 ألف شخص في أحياء مزدحمة وأبراج سكنية متلاصقة.
ورغم الجهود السابقة لتنظيف الشوارع وإزالة القنوات المسدودة، ارتفع عدد حالات الإصابة بحمى الضنك إلى 42 هذا العام، مما دفع زعيم القرية كارليتو سيرنال إلى تبني هذا النهج الفريد. وقال سيرنال لوكالة أسوشيتد برس: "كان هناك إنذار... لقد وجدت طريقة".
لكن حذّر بعض المنتقدين من أن هذه الاستراتيجية قد تأتي بنتائج عكسية إذا بدأ بعض السكان بتربية البعوض من أجل الحصول على المكافآت المالية. إلا أن سيرنال استبعد هذا الاحتمال، مؤكدًا أن الحملة سيتم إنهاؤها فور انخفاض عدد الإصابات.
ومع بدء الحملة، توافد عدد من السكان إلى مكتب القرية لتسليم ما جمعوه من بعوض. وكان من بينهم ميغيل لاباغ، البالغ من العمر 64 عامًا، الذي قدم إبريقًا يحتوي على 45 يرقة بعوضة، وحصل مقابلها على 9 بيزو (15 سنتًا). وقال لاباج مبتسمًا: "هذه مساعدة كبيرة.. يمكنني شراء القهوة".
وتعكس هذه الخطوة غير الاعتيادية القلق المتزايد في الفلبين بشأن انتشار حمى الضنك، خاصة بعد إعلان مدينة كويزون القريبة عن تفشي المرض خلال عطلة نهاية الأسبوع.
كما سجلت ثماني مناطق أخرى ارتفاعًا في حالات الإصابة. ووفقًا لإحصاءات وزارة الصحة، بلغ عدد الإصابات في البلاد 28,234 حالة حتى 1 فبراير/ شباط، بزيادة 40% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويعزو المسؤولون هذا الارتفاع إلى التغيرات المناخية، حيث أدت الأمطار المتقطعة إلى تشكّل برك راكدة مثالية لتكاثر البعوض الناقل للمرض.
وأكد وزير الصحة تيودورو هيربوزا على ضرورة تنظيف مواقع تكاثر البعوض، مشددًا على أهمية اللجوء إلى الرعاية الطبية فور ظهور الأعراض.
Relatedشاهد: مسيرات تسقط "قنابل من المبيدات" على أعشاش البعوض في كاليفورنيا لماذا ينجذب البعوض إلى أشخاص دون غيرهم؟.. إليك السبب وفقا لدراسة أمريكيةشاهد: عاملون صحيون يرشون المبيدات للقضاء على البعوض في بيرووبينما تبحث السلطات عن حلول أخرى، يفكر المسؤولون في قرية أخرى بمدينة كويزون في إطلاق أسراب من الضفادع لافتراس البعوض. من جهته، قال وكيل وزارة الصحة ألبرتو دومينغو إن زيادة حالات الإصابة قبل موسم الأمطار المعتاد في يونيو/ حزيران قد تكون ناتجة عن تغيرات مناخية أدت إلى هطول أمطار غير موسمية.
ورغم تفاقم الوضع، لا تزال الفلبين تحافظ على معدلات وفيات منخفضة نسبيًا. ومع تزايد الإصابات، تواصل السلطات المحلية البحث عن حلول جديدة لمكافحة انتشار حمى الضنك.
ويرى الخبراء أن القضاء على أماكن تكاثر البعوض وتكثيف حملات التوعية يبقيان الحل الأكثر فاعلية للحد من انتشار المرض، رغم التجارب المبتكرة التي يجري تنفيذها على أرض الواقع.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: طريقة مبتكرة وصديقة للبيئة لقتل البعوض لماذا يلدغ البعوض بعض الناس أكثر من غيرهم؟ ما السبب وراء "لسعات البعوض" التي أدت إلى 8 وفيات في الولايات المتحدة؟ مكافآتالحشراتتغير المناخ