القبض على أشخاص وإحباط محاولة تهريب مواد مخدرة بجازان وعسير
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
جازان
قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير على (5) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسيتين اليمنية والإثيوبية، لتهريبهم (110) كيلوجرمات من نبات القات، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.
وألقت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان، القبض على مواطن لتهريبه (59) كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقه، وتسليمه والمضبوطات لجهة الاختصاص.
وأحبطت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع العارضة بمنطقة جازان تهريب (140) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية، وتسليم المضبوطات لجهة الاختصاص.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني [email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحشيش جازان حرس الحدود عسير محاولة تهريب مواد مخدرة نبات القات
إقرأ أيضاً:
الجيش الأردني يحبط محاولة تهريب من سوريا
قُتل مهرب مخدرات على الحدود الأردنية السورية في اشتباك بين حرس الحدود الأردني ومجموعة من مهربي المخدرات حاولت التسلل إلى أراضي المملكة.
وأوضح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية -في بيان- أن "قوات حرس الحدود اشتبكت فجر الأحد وساعات ما قبل الظهر مع مجموعات مسلحة من المهربين حاولت اجتياز الحدود الشمالية للمملكة" مع سوريا.
وأفاد "بإصابة أحد ضباط قوات حرس الحدود الأردني ومقتل أحد المهربين وتراجع الباقين إلى العمق السوري". وأضاف أنه "جرى إجلاء ضابط حرس الحدود المصاب جوا إلى المدينة الطبية، وحالته العامة جيدة".
وأشار المصدر إلى "ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة، إضافة إلى سلاحين أوتوماتيكيين (كلاشنكوف) ومسدس"، مؤكدا "تحويل المواد المضبوطة إلى الجهات المختصة".
وشهد الأردن خلال سنوات الأزمة السورية مئات حالات التسلل والتهريب لأسلحة ومخدّرات، ولا سيما حبوب الكبتاغون، نتيجة تردّي الأوضاع الأمنية في ذلك الوقت، لكنها تراجعت بشكل كبير ملحوظ بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024.
وهذه هي الحالة الثانية منذ ذلك الوقت التي يعلن فيها الجيش الأردني إحباط محاولة تهريب، بعد أن كانت شبه يومية نتيجة تردي الوضع الأمني في الجارة الشمالية للمملكة.
إعلانويقول الأردن إن عمليات التهريب كانت "منظّمة" وتستخدم فيها أحيانا طائرات مسيّرة وتحظى بحماية مجموعات مسلحة، مما دفعه إلى استخدام سلاح الجو أكثر من مرة.