إذاعة جيش الاحتلال: سموتريتش وبن جفير يعارضان صفقة تبادل الأسرى
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن مباحثات صفقة التبادل بين إسرائيل وحماس، تتضمن فجوات صغيرة تخص هوية المحتجزين الذين سيتم الإفراج عنهم في الدفعة الأولى.
وأوضحت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر لها، اليوم الاثنين، أن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، وإيتمار بن جفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، يعارضان الصفقة بسبب أعداد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي حماس إسرائيل القاهرة الاخبارية وزير المالية الإسرائيلي الأسرى الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: الإفراج عن جميع الرهائن في غزة أولوية لواشنطن
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، اليوم الجمعة إن "أولوية الإدارة الأمريكية هي دائمًا الاهتمام بجميع الرهائن نريد إطلاق سراح جميع الرهائن من غزة".
الرهائن في غزةوانتقد روبيو خلال مؤتمر صحفي خلال قمة مجموعة السبع في كندا اتفاق غزة قائلا "إنها صفقات سخيفة - 400 شخص مقابل ثلاثة. هذا جنون"، مضيفا "وعلاوة على ذلك، كما ترون، الوضع الذي يُطلق سراح هؤلاء الأشخاص فيه".
وكرر الدبلوماسي الأمريكي تصريحات أدلى بها مبعوث الولايات المتحدة لشؤون الرهائن آدم بوهلر في وقت سابق من هذا الأسبوع بشأن الصفقات التي تُجريها إسرائيل مع حماس.
وقال روبيو "نحن نجلس في مكانٍ واحد، كما يتقبل العالم، نوعًا ما، أنه من الطبيعي والمقبول أن تدخل مكانًا ما، وتختطف أطفالًا، ومراهقين، وأشخاصًا لا علاقة لهم بأي حروب، وليسوا جنودًا... وتأخذهم وتضعهم في أنفاق لما يقرب من عام ونصف"، في إشارة إلى أسر ما يقرب من 250 إسرائيليا خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 غافلا عن الإشارة إلى الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي منذ عقود ضد الشعب الفلسطيني.
مفاوضات الرهائنوعند سؤاله عن إعلان حماس موافقتها على إطلاق سراح آخر رهينة أمريكي-إسرائيلي على قيد الحياة، بالإضافة إلى جثث أربعة مواطنين أمريكيين مزدوجي الجنسية، رفض وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الإفصاح عما إذا كانت إدارة ترامب ستقبل العرض، مطالبًا بالإفراج عن جميع الرهائن.
وتتواصل في العاصمة القطرية الدوحة، المناقشات منذ صباح اليوم الخميس، حول خطة تسوية تسمح بالإفراج عن المزيد من الأسرى الإسرائيليين مقابل استمرار وقف إطلاق النار خلال شهر رمضان.