فضيحة عسكرية كبيرة.. العثور على ألغام في مستودع IKEA
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
بولندا تهتز بفضيحة عسكرية كبيرة: العثور على ألغام مضادة للدبابات في مستودع IKEA، وإقالة جنرال
وفقًا لما نشرته وكالة الأنباء البولندية Onet، تم العثور على ألغام مضادة للدبابات تابعة للجيش في مستودع لشركة IKEA. وقد تم عزل جنرال كبير في الجيش يُزعم أنه المسؤول عن اختفاء هذه الألغام.
اقرأ أيضاإسطنبول تسجل كثافة مرورية بنسبة 78% (صور)
الإثنين 13 يناير 2025إقالة لواء كامل
أعلنت وزارة الدفاع البولندية في بيان: “بقرار من وزير الدفاع، نُبلغكم بإقالة اللواء آرتور كيمبشينسكي من منصبه كرئيس لمفتشية الدعم بتاريخ 9 يناير 2025”.
وكان كيمبشينسكي مسؤولًا عن إدارة نظام الدعم اللوجستي، وهو أحد مهام منصبه كرئيس لمفتشية الدعم.
اختفاء الألغام منذ يونيو
لم تُوضح التفاصيل الدقيقة لاختفاء الألغام بشكل رسمي، لكن التقارير تشير إلى أن الألغام المضادة للدبابات فُقدت في يونيو 2024، وزُعم أن كيمبشينسكي أخفى الأمر عن رؤسائه.
وبحسب التقارير، فشل الجنود في تفريغ جزء من قطار يحمل أكثر من 1000 طن من المتفجرات، مما أدى إلى استمرار تنقل الألغام المضادة للدبابات في جميع أنحاء البلاد قبل أن تختفي. وعلى الورق، تم تقديم معلومات مغلوطة حول العدد الفعلي للألغام.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار بولندا ايكيا بولندا
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية بعد كشف قضية فساد خطيرة في عدن.. هذا سبب تفاقم أزمة الغاز في المدينة
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة تعمل في مصافي عدن عن قضية فساد خطيرة تتعلق بتأجير خزانات غاز حكومية تابعة لحكومة التحالف، بسعة إجمالية تصل إلى 1200 طن، لتاجر محلي دون مقابل مالي، مما أدى إلى تفاقم أزمة الغاز في المدينة.
ووفقًا للمصادر، تم تأجير الخزانات للتاجر “هشام المغربي” تحت ذريعة توفير الغاز المنزلي خلال فترات الأزمات، إلا أنه قام بتحويلها إلى أداة للاتجار بالغاز في السوق السوداء، مستفيدًا من حماية عدد من المسؤولين وقيادات الفصائل في عدن.
وأكدت المصادر أن المغربي يقوم بجلب الغاز من منطقة مأرب وبيعه في السوق السوداء بأسعار مرتفعة، حيث يصل فارق السعر بين السعر الرسمي والسعر في السوق السوداء إلى 300 مليون ريال، مما يزيد من معاناة المواطنين ويفاقم أزمة الغاز في المدينة.
وأشارت المصادر إلى أن قيادات الفصائل الموالية للتحالف يحصلون على حصص من الأرباح التي يجنيها المغربي من بيع الغاز في السوق السوداء، مما يعكس عمق الفساد في إدارة الموارد الحكومية.
هذه الفضيحة تبرز استمرار معاناة المواطنين في عدن من أزمة الغاز المنزلي، حيث يتم استغلال الموارد العامة لتحقيق مكاسب شخصية على حساب معاناة الشعب، مما يزيد من الغضب الشعبي تجاه الفساد المستشري في المؤسسات الحكومية في مختلف مناطق ومحافظات سيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف.
وتأتي هذه الكشوفات في ظل الأزمات الاقتصادية الخانقة التي تعيشها المحافظات الجنوبية، حيث تشهد عدن انهيارًا في الخدمات الأساسية وارتفاعًا كبيرًا في أسعار السلع، مما يزيد من معاناة المواطنين.