مايلي سايروس تسترجع ألم فقدان منزلها بسبب حرائق الغابات
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: عبّرت النجمة الأميركية مايلي سايروس عن حزنها الكبير بسبب حرائق الغابات الكارثية في لوس أنجلوس، وذلك بعد مرور 6 سنوات على فقدانها لمنزلها في ماليبو عند اندلاع حريق وولسي عام 2018.
وفي التفاصيل، شاركت مايلي سايروس رسالة عاطفية عبر خاصية الستوري على منصة انستغرام يوم أمس السبت حيث عبّرت عن مدى الألم السائد.
وأرفقت مايلي سايروس الرسالة بصورة للدمار والرماد الذي اجتاح منذ سنوات ممتلكاتها التي كانت تشاركها مع زوجها السابق، ليام هيمسورث.
وكتبت مايلي سايروس رسالة باللغة الانكليزية، مفادها: “رؤية هذه الصورة تؤلمني بشدة اليوم. هذه صورة تم التقاطها لشرفتي الأمامية في عام 2018 بعد أن فقدنا منزلنا في حرائق وولسي”.
وأضافت مايلي سايروس: “إنه شعور لن تنساه أبدًا (…) إن روحي تتألم من أجل أولئك الذين يعانون بسبب هذا الدمار بشكل مباشر وأبكي من أجل مدينتي. إنه أمر مفجع للغاية. تمثل لوس أنجلوس مدينة “عيش الحلم” ولكن الواقع اليوم هو الخراب والدمار”.
وفي نهاية رسالتها، شاركت مايلي سايروس روابط لمنظمات “تدعمها شخصيًا وتساعد في مكافحة الحرائق ودعم الناجين”، وختمت رسالتها قائلة: “الوقت والموارد والتفاني من داخل مجتمعنا وخارجه سيشفينا، لكن الأمر يؤلمنا بشدة الآن… مع حبي دائمًا، مايلي”.
ووفقًا للموقع الرسمي، فإن المنظمة “تقدم إغاثة شاملة قائمة على الاحتياجات لضحايا حرائق الغابات حاليا، بما في ذلك حرائق باليساديس وإيتون وهيرست وسانست”.
ويُذكر أنه في عام 2018، فقدت مايلي سايروس منزلها الفاخر في حريق وولسي ولكنها لم تكن متواجدة لحظة اندلاعه بينما طليقها الممثل ليام هيمسورث كان موجودًا حينها، وفق ما نقل موقع “ديلي ميل” البريطاني.
main 2025-01-13Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: مایلی سایروس
إقرأ أيضاً:
رجل في كاليفورنيا يكتشف دبًا ضخمًا يختبئ تحت منزله بعد حرائق لوس أنجلوس
اكتشف أحد سكان كاليفورنيا مفاجأة غير متوقعة عندما عاد إلى منزله في ألتادينا، حيث وجد دبًا ضخمًا يختبئ تحت منزله.
ووفقًا لتقارير قسم الأسماك والحياة البرية في كاليفورنيا، فإن الدب الأسود البالغ وزنه 525 رطلاً، والذي أصبح يعرف محليًا باسم "باري"، كان يختبئ في المساحة تحت المنزل بعد أن نجح في النجاة من حريق إيتون المدمر الذي أتى على أكثر من 14,000 فدان من الأراضي في المنطقة.
وقال سامي أربيد، صاحب المنزل، إنه شعر بالدهشة عندما اكتشف الدب تحت منزله بعد سماعه أصواتًا غريبة، فظن في البداية أنها قادمة من مخلوق صغير مثل أوبوسوم. ولكن بعد وضعه لكاميرا، اكتشف أنه كان دبًا ضخمًا.
أضاف أربيد أنه بالرغم من تحذيرات الجيران بشأن وجود هذا الدب في المنطقة، لم يكن أحد يتوقع أن يكون الدب مختبئًا تحت منزلهم.
ووفقًا لأربيد، أشار علماء الحياة البرية إلى أن الدب قد اختار البقاء في هذا المكان لأنه كان يشعر بالأمان رغم الدخان والحرائق التي اجتاحت المنطقة.
وفي وقت لاحق، قررت فرق الحياة البرية استخدام أسلوب مبتكر لإخراج الدب بسلام من تحت المنزل، حيث استعانوا بمؤن مثل دجاجة محمصة لجذب الدب للخروج. بعد نجاح العملية، تم نقل "باري" إلى غابة أنجلوس الوطنية.
تم التأكد من صحة حالة الدب، وتم تزويده بجهاز تحديد المواقع قبل إطلاقه في موطنه الجديد.