أعلنت ببجي موبايل(PUBG MOBILE)، إحدى أشهر ألعاب الهواتف المحمولة عالمياً، عن إطلاق الإصدار 3.6 الذي يقدم مجموعة من الميزات الجديدة والمثيرة. يتوفر التحديث حتى 5 مارس، ويتيح للاعبين فرصة استكشاف طور لعب جديد يركز على إتقان فنون العناصر واكتشاف الكنوز المخفية، ما يثري تجربة عشاق ببجي موبايل بمزيد من الأجواء الملحمية.

يتضمن تحديث الإصدار الجديد طور لعب جديد يحمل اسم "محمية العناصر الأربعة"، ويتميز بطابع بصري مذهل. يتوفر هذا الطور ضمن خرائط إرانغل، ليفيك، وسانهوك، ويضم محمية جبلية عائمة محاطة بطاقة العناصر. يتيح الطور للاعبين خيارين: التحليق من قمة الجبل باستخدام المظلات للوصول إلى "مقر فرقة حراس العناصر الأربعة"، أو استكشاف قاعات التدريب الأرضية في "جناح إتقان العناصر".

داخل المقر والجناح، يمكن للاعبين التفاعل مع أجسام العناصر مثل أحجار النار، ونوافير المياه، وأشجار الكروم الخشبية للحصول على كنوز مخفية. كما تنتشر في أرجاء الخريطة لفائف خاصة تنقل اللاعبين إلى مناطق هادئة للتأمل والاستمتاع بجمال الطبيعة، حيث يُتاح لهم اكتشاف المزيد من الكنوز المخفية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للاعبين تحطيم أحواض المياه للحصول على الإمدادات أو حل ألغاز الأجراس الرنانة لفتح صناديق قيّمة. تمزج هذه التجربة الجديدة بين التحدي والإثارة، مع لمسة استثنائية لعشاق المغامرات من محبي عالم ببجي موبايل.

يمكن للاعبين استكشاف قدرات العناصر في "جزيرة الانتظار" من خلال اختيار عناصر فريدة عبر نافذة منبثقة، مما يتيح لهم فتح مهارات استثنائية مثل؛ "طائر الفينيق الأسطوري" للهجوم الناري، و"التنين المائي" للحواجز الدفاعية، و"النمر العاصف" للحركة السريعة، و"الغزال العجيب" للانتقال الآني واستدعاء الحلفاء. وفي "غابة الخيزران الهادئة"، يمكن للاعبين إطعام حيوانات الباندا اللطيفة لكسب ودّها، ما يكشف عن المكافأة المميزة: سيارة الباندا الحصرية ذات المقعدين. ومع تصاعد حدة المواجهات، تقدم الإضافات المبتكرة مثل "جرس جامع الأرواح" أبعاداً تنافسية مشوّقة، حيث يتوجب على اللاعبين الاشتباك ضد بعضهم البعض للحصول على صناديق إمداد قيّمة. بالإضافة إلى ذلك، تُحفز تحديات "اتحاد الحراس" الفرق على إتقان مهارات العناصر المختلفة والبقاء على قيد الحياة للفوز بمكافآت حصرية.

كما يقدم تحديث الإصدار 3.6 تجربة جديدة بالكامل مع "مهرجان الربيع"، الذي يُقام من 23 يناير إلى 5 فبراير، ليضفي أجواءً تقليدية بالحياة ويقدم مكافآت مميزة لعشاق ببجي موبايل. خلال الحدث، يمكن للاعبين استخدام "مخبوزات الطاقة" لاستعادة الصحة والطاقة بشكل كامل، بينما يؤدي فتح الصنادي
في المنطقة الرئيسية لـ "محمية العناصر الأربعة" إلى انطلاق عرض مذهل للألعاب النارية احتفالًا بعام الأفعى. كما يتيح دخول "منطقة التأمل الخاصة" للاعبين فرصة الحصول على رقصة الأسد الحماسية، ما يضفي لمسةً احتفالية مميزة إلى أجواء اللعب.

يتضمن تحديث الإصدار الجديد إضافات مميزة أيضاً في طور لعب "عالم العجائب"، لتعزيز الأجواء الاحتفالية وإثراء تجربة اللاعبين. تم إدراج عناصر ذات طابع خاص، مثل البطاقات الحمراء، والمعجنات التقليدية، وطبق الباو الشهير، والطائرات الورقية، والمباني ذات الطراز الشرقي، والأجراس الرنانة، ما يضفي لمسة فريدة مستوحاة من الثقافة الشرقية. ولإرضاء عشاق الرياضة، تم إضافة كرة قدم وأعمدة مرمى لتجربة لعب مستوحاة من أجواء كرة القدم الأمريكية. كما شهدت "منصة التعاون" تحسينات شاملة، بما في ذلك دردشة مخصصة لانضمام اللاعبين ومنطقة مخصصة لتسهيل العثور على شركاء لعب بسرعة. بالإضافة إلى ذلك، تم تحديث نظام البحث ليشمل توصيات مخصصة، ونتائج قابلة للتخصيص، وتفضيلات تلبي احتياجات اللاعبين. أما على صعيد المركبات، يضم التحديث مجموعة حصرية تشمل مركبة الباندا، والدراجة الهوائية، والعربة ذات الدفع الرباعي، والطائرة الشراعية، ما يمنح اللاعبين مزيداً من الخيارات للاستمتاع بتجربة لعب متنوعة ومثيرة.

يشهد تحديث الإصدار الجديد تحسينات كبيرة في طور اللعب "ميترو رويال"، مع إضافة "وضع الصمود" الذي يضيف المزيد من الإثارة والتحدي. في هذا الوضع، تظهر مناطق اللعب في مواقع عشوائية، بينما تتضمن عمليات الإنزال الجوي عناصر قيّمة، ما يضفي طابعاً من التشويق والديناميكية على كل مباراة. كما تم إدخال عناصر نادرة قابلة للبيع، مثل "ساعة اليد الذهبية"، "الإبريق الذهبي"، "وقلادة القلب الذهبي"، والتي ستكون متاحة في جميع الخرائط، الأمر الذي يمنح اللاعبين فرصاً مميزة لتعزيز مكاسبهم. ظهرت أيضاً شخصية افتراضية، وهي الباندا، في مواقع مثل ميناء ميستي والقاعدة القطبية. تقدم هذه الشخصية صفقات مغرية للعناصر القابلة للبيع، مع فرصة للحصول على مكافآت إضافية غير متوقعة.  كما شهدت السِمات الخاصة للمعدات الأسطورية تحسينات بارزة، مع تعزيز تجربة اللعب الإجمالية للطور، ما يجعل الإصدار الجديد تجربة ممتعة ومليئة بالتحديات لعشاق "ميترو رويال".

شهد طور "المنزل" في تحديث الإصدار 3.6 إضافة مجموعة من الميزات الجديدة والمثيرة، إذ بات بإمكان للاعبين الآن تدوير عجلة الحظ للحصول على عناصر تزيين منزلية جديدة، مثل عناصر "الغابة الغامضة" و"وعود الحب". ستتوفر عناصر "الغابة الغامضة" بدءاً من 9 يناير، بينما ستكون عناصر "وعود الحب" متاحة في 14 فبراير. إضافة إلى ذلك، تمت إضافة ميزة "رفيق السكن المنزلي" التي تتيح للاعبين التعاون مع الأصدقاء ومشاركة بناء منزل مشترك باستخدام مخزون مشترك. كما يمكنهم فتح مكافآت حصرية عند التعاون معاً. ليصبح اللاعبون رفقاء سكن، يتعين عليهم امتلاك منزل بمستوى 15، وإتمام البرنامج التعليمي المنزلي، وجمع أكثر من 300 نقطة ازدهار.

أخيراً، شهد طور اللعب "الكلاسيكي" في تحديث الإصدار 3.6 العديد من التحسينات المميزة. من أبرز الإضافات أداة اللحام الجديدة، التي تتيح للاعبين إصلاح المركبات ذات المدى القصير. كما تم تحسين المدافع الرشاشة الخفيفة لتقديم أداء أفضل، إلى جانب تعديل انجراف المركبات للحصول على تجربة قيادة أكثر دقة وواقعية. تم أيضاً توسيع مساحة المخزون، ما يوفر مزيداً من المرونة للاعبين في التخزين والتنقل بالعتاد. إضافة إلى ذلك، تأتي الدورة 8 من الموسم 22، بمزيد من العناصر الأسطورية الجديدة، ما يضفي مزيداً من الإثارة والتشويق على تجربة اللعب. 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

تقرير: ترامب يطلق العنان للفوضى في العالم متعمدا

أصبح العرب غاضبين، والدنماركيون في حالة هياج، وكولومبيا تراجعت، والمكسيك وكندا تستعدان لحرب رسوم جمركية مع الولايات المتحدة. أما بكين فأطلقت حربها التجارية مع واشنطن، ردا على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم بنسبة 10% على المنتجات الصينية، وحتى البريطانيين الذين طالما كانوا فخورين بـ "علاقاتهم الخاصة" مع الولايات المتحدة، لجأوا إلى تقاليدهم في الدبلوماسية الهادئة.

وأصبح المشهد العالمي يبدو وكأن الرئيس دونالد ترامب ألقى كيسًا من الزجاج المكسور تحت أقدام زعماء دول العالم الذين غالبًا ما تضافرت جهودهم على مدى ثمانية عقود في إطار النظام العالمي بعد الحرب العالمية الثانية.

ويبدو أنه بات على الجميع الرد على ترامب يوميا، حتى أن رئيس وزراء أستراليا أنطوني ألبانزي قال عندما سُئل في الأسبوع الماضي عن رأيه في إعلان ترامب أن الولايات المتحدة ستستولي على قطاع غزة المدمر وتحوله إلى ريفييرا الشرق الأوسط، "لن أقدم، بصفتي رئيس وزراء أستراليا، تعليقًا يوميًا على تصريحات الرئيس الأميركي".

النهج المتسلط

وسواء اعترف قادة العالم بذلك علنا أم لا، فإنهم ينظرون إلى نهج ترامب المتسلط تجاه بعض مؤسسات الحكومة الأميركية ويتساءلون عن دور الولايات المتحدة في النظام الدولي بعد الحرب الباردة: ماذا عن الأدوار الأميركية في حلف الناتو والأمم المتحدة، والبنك الدولي وغيرها من ركائز النظام الدولي؟

وفيما يتصل بحلف الناتو الذي تسيطر عليه الولايات المتحدة، لطالما شكك ترامب في قيمته وهدد بعدم الدفاع عن الدول الأعضاء في الحلف التي تفشل في زيادة إنفاقها العسكري إلى المستوى الذي يطالب به.

وفي أول يوم له في المكتب البيضاوي، قرر ترامب الانسحاب من منظمة الصحة العالمية للمرة الثانية، وهو التصرف الذي من شأنه أن يترك الوكالة التابعة للأمم المتحدة بدون أكبر ممول لها. واحتشد قادة منظمة الصحة العالمية للرد على قرار ترامب وطالبوا دول العالم بالضغط على واشنطن لإلغاء قرار ترامب. وقال مبعوث ألماني قلقاً: "السقف يحترق".

وكتب هيثر هرلبورت خبير الشؤون الدولية والسياسية في المعهد الملكي للشؤون الدولية "تشاتام هاوس" البريطاني في تحليل له إن " إن تصرفات ترامب تنبئ بتحول دائم في المشهد السياسي ــ وليست مجرد حركة مفتاح يعود إلى وضعه الطبيعي بعد 4 سنوات."

وبعيدا عن الدوائر القيادية، فإن أي شخص يعتمد على المساعدات الأميركية للحصول على الغذاء أو الدواء سيواجه مخاطر كبيرة بعد قرار ترامب إلغاء هيئة المعونة الأميركية، وإنهاء مهمتها التي استمرت 6 عقود للمحافظة على استقرار الدول الفقيرة من خلال تقديم المساعدات الغذائية لمواطنيها.

في الوقت نفسه تقول أريانا قصي مصطفى من تجمع "شبكة نساء كوسوفو" الذي يضم 140 منظومة غير حكومية "رغم ذلك نحن صامدون، وسنحاول بذل أقصى جهد" لمواصلة تقديم المساعدات للمحتاجين.

 الفوضى.. وإغراق المنطقة

وبعد إعادة انتخابه لرئاسة الولايات المتحدة وبمساعدة "صديقه الرئاسي" الملياردير إيلون ماسك، أطلق ترامب العنان لفوضى عارمة من خلال تشتيت انتباه العالم.

فالأوامر والتصريحات الرئاسية تصدر بوتيرة سريعة للغاية بما يكفي لتفتيت أي معارضة. والآن لا يوجد من يمكنه متابعة كل هذه الأوامر والتصريحات، سواء كان شخصا أو حكومة، وبالتالي يحدث ما يسميه حلفاء ترامب "إغراق المنطقة".

هل هناك مشكلة في ذلك؟ يرد ترامب بكلمة واحدة هي: "فافو"، كاختصار لعبارة "اخلق الفوضى ثم رتبها" باستثناء أن الكلمة الأولى فيها ليست "فوضى".

وقد نشر الرئيس الاختصار على وسائل التواصل الاجتماعي، مصحوبا بصورة له وهو يرتدي قبعة فيدورا وقميصا مخططا.

 كولومبيا.. نموذجا

وتتم الإشارة إلى كولومبيا باعتبارها نموذجا على ما يمكن أن يحدث لأي دولة عندما تقول لا لترامب. لقد قاوم رئيسها لفترة وجيزة استقبال طائرات قادمة من الولايات المتحدة لإعادة مهاجرين غير شرعيين، لكن الرئيس الأميركي هدد بفرض رسوم بنسبة 50% على صادرات كولومبيا، فاضطر رئيسها إلى التراجع والموافقة على طلب ترامب.

لقد أسعد أسلوب الإجبار أنصار ترامب، الذين خرجوا لصالحه خلال انتخابات 2024 متأثرين بشدة بقلقهم بشأن الاقتصاد وأوضاعهم المالية. ويقول ترامب إنه يحاول توفير أموال دافعي الضرائب وإنفاقها على أمور تتماشى مع المصالح الأميركية.

ففي حديثه عن غرينلاند وقطاع غزة على سبيل المثال. يقول الرئيس صاحب شعار "أميركا أولاً" إن الولايات المتحدة ستسولى عليهما.

وفيما استبعد استخدام الجيش الأميركي لتهجير سكان غزة البالغ عددهم حوالي مليوني شخص من أرضهم إلى مكان خر، لكنه متمسك بخطته لتهجير الفلسطينيين وتحويل القطاع إلى منتجع سياحي فاخر.

ولا يتوقف ترامب كثيرا عن حقيقة أن أصدقاء الولايات المتحدة وخصومها بدءا من الشرق الأوسط المتقلب وحتى الصين ناهيك عن بريطانيا يعارضون خطته لغزة.

وقد أعلنت المملكة العربية السعودية "رفضها المطلق" للخطة. كما أن هذه الخطة يمكن أن تنسف وقف إطلاق النار الهش بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وكذلك اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل. كما أنها تمثل انتهاكا للقانون الدولي أيضا.

في الوقت نفسه فإن مشاهد تدفق النازحين الفلسطينيين العائدين إلى بيوتهم المدمرة في شمال القطاع بعد وقف إطلاق النار تؤكد أنهم لا يريدون مغادرة أرضهم.

وعندما ننتقل من رغبة ترامب في امتلاك غزة إلى عزمه الاستيلاء على جزيرة غرينلاند الدنماركية سنجد رئيسة وزراء الدنمارك ميت فريدريكسن تقول للصحفيين "لسنا حلفاء سيئين" ردا على تصريح لنائب الرئيس الأميركي جيه.دي فانس الذي قال فيه إن الدنمارك وهي عضو في حلف الناتو والاتحاد الأوروبي "ليست حليفا جيدا"، مكررا كلام رئيسه عن أن الاستيلاء على غرينلاند "ممكن".

 أوروبا القلقة

والحقيقة أن مشاعر القلق من سياسات ترامب وقرارته تسيطر على أغلب قادة أوروبا أيضا. وقد ظهر هذا واضحا خلال القمة الأوروبية الأخيرة في بروكسل والتي كان يفترض أن تبحث زيادة الإنفاق الدفاعي والتصدي للتهديد الروسي، فتحولت إلى الكلام عن ترامب وتهديداته.

وقال دونالد تاسك رئيس وزراء بولندا "علينا عمل أي شيء لتجنب هذه الحرب التجارية الغبية وغير الضرورية تماما"، مضيفا أن تهديدات ترامب بفرض رسوم على منتجات دول الاتحاد الأوروبي "اختبار جاد" للوحدة الأوروبية "وهذه هي المرة الأولى التي نواجه فيها مشكلة من هذا النوع بين الحلفاء. وقال القادة الأوروبيون إنهم سينتظرون حتى يكشف ترامب عن مقترحاته بالتفصيل.

في الوقت نفسه أشعلت تصريحات ترامب معركة في جزيرة غرينلاند للمطالبة بالاستقلال الكامل عن الدنمارك وأصبح الاستقلال قضية رئيسية قبل الانتخابات المقررة في مارس.

وقال بعض قادتها إن أكبر جزيرة في العالم، والتي يسكنها 57 ألف شخص، لا تريد أن تكون جزءًا من الولايات المتحدة أو الدنمارك.

وقال نايا إتش ناثانيلسن، وزير الأعمال والتجارة في غرينلاند، لوكالة أسوشيتد برس: "لقد تسبب الخطاب المؤسف (للرئيس ترامب) في الكثير من القلق والانزعاج ليس فقط في غرينلاند ولكن في بقية دول التحالف الغربي".

ورغم ذلك فالموقف في أوروبا من ترامب غير موحد. فقادة اليمين المتطرف الأوروبي أشادوا بأجندة ترامب خلال تجمع بالعاصمة الإسبانية مدريد تحت شعار "جعل أوروبا عظيمة مرة أخرى". شارك في هذا التجمع رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان ونائب رئيسة وزراء إيطاليا ماتيو سالفيني وزعيمة حزب التجمع الوطني الفرنسي مارين لوبان وغيرهم.

وقلل بعض القادة المشاركين في التجمع من أهمية تهديد ترامب بزيادة الرسوم على صادرات الاتحاد الأوروبي وقالوا إن الضرائب والتشريعات في الاتحاد الأوروبي أخطر على رخاء المنطقة من رسوم ترامب. لكن كل المتحدثين تطرقوا إلى قضية الهجرة غير الشرعية، التي تشكل قضية مؤلمة ومثيرة للانقسام في أوروبا كما هو الحال في الولايات المتحدة.

وقالت لوبان إن تجمع "وطنيون من أجل أوروبا" الممثل لأحزاب وقوى اليمين المتطرف الأوروبي هو الأفضل في التعامل مع ترامب، مضيفة "نحن الوحيدون الذين يمكنهم الحديث مع إدارة ترامب الجديدة".

مقالات مشابهة

  • ليالي الخير الأربعة .. أسرار ومعلومات لا تعرفها عن النصف من شعبان
  • ضبط 4 عناصر إجرامية بتهمة الاتجار في المواد المخدرة بالغربية
  • يايسله: مشهد الصلاة الجماعية للاعبين رائع وأحب هذا الترابط.. فيديو
  • تعلن شركة يمن موبايل للهاتف النقال(ش.م.ي) عن رغبتها في إنزال المناقصة العامة رقم(01) لسنة 2025م
  • لم يتجاوز الشهر في منصبه.. «ترامب» يطلق العنان لـ«الفوضى» في العالم!
  • إعلان نتائج المستويات الدراسية الأربعة بكلية الزراعة بجامعة كفر الشيخ
  • تقرير: ترامب يطلق العنان للفوضى في العالم متعمدا
  • ترامب يطلق العنان للفوضى في العالم "متعمداً"
  • ترامب يطلق العنان للفوضى في العالم متعمدا
  • ستيم حظر الإعلانات الإجبارية في الألعاب.. قواعد جديدة لحماية تجربة اللاعبين