البوابة نيوز:
2025-03-15@19:33:53 GMT

جلسة مصالحة بين عائلتين في شمال سيناء.. صور

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت لجنة المصالحات بمنطقة شمال سيناء الازهرية  جلسة مصالحة بين عائلتين بشمال سيناء  والتي تمكنت من أنهاء خصومة جلسة مصالحة بين ولي الدم محمد السيد وعائلة أبو عقلة وعنهم الشيخ عودة أبو عقلة، وتمت جلسة المصالحة بديوان عام منطقة شمال سيناء الأزهرية، بحضور فضيلة الشيخ مصباح العريف، رئيس لجنة المصالحات بشمال سيناء، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة شمال سيناء الأزهرية، وفضيلة الدكتور عادل السايس، مدير عام المنطقة للعلوم العربية والشرعية، والأستاذ محمد عبد العظيم، مدير عام المنطقة للعلوم الثقافية ورعاية الطلاب، وفضيلة الشيخ خالد العيسوى، مدير عام وعظ شمال سيناء، ولفيف من العلماء الأزهر الشريف ،

وتتقدم منطقة شمال سيناء الأزهرية بالشكر والتقدير، للجهات المعنية التى ساعدت على إتمام جلسة المصالحة.

يأتي ذلك بناء على سياسية الأزهر الشريف في نشر السلم المجتمعي والعفو والتسامح، وتعليمات فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وفضيلة الأستاذ الدكتور محمد الضوينى، وكيل الأزهر الشريف، وبمتابعة فضيلة الأستاذ الدكتور عباس شومان، رئيس لجنة المصالحات بالأزهر الشريف، وبتوجيهات السيد صاحب الفضيلة الشيخ ايمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية،

470672850_1035688315242533_4709306825260793397_n 472522146_1048955803915784_733490473904354885_n 472848972_1048955997249098_3166195142672424507_n 473192465_1048955473915817_6397928505213768637_n 473252558_1048955583915806_7639085217035219165_n 473728407_1048956037249094_6945828136159527058_n

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور عباس شومان الأزهر الشريف رئيس الإدارة المركزية علماء الأزهر الشريف شمال سيناء منطقة شمال سيناء الأزهرية الأزهر الشریف شمال سیناء

إقرأ أيضاً:

لماذا شبه القرآن الفجر بالخيط الأبيض والليل بالأسود؟| رئيس جامعة الأزهر يوضح

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن الصيام في الإسلام قائم على مبدأ اليقين والوضوح التام، مستدلًا بقول الله تعالى: "وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ"، حيث شبّهت الآية الفجر بالخيط الأبيض، والليل بالخيط الأسود، مما يعكس وضوح الحق من الباطل.

وأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، أن هذا التشبيه القرآني يعكس قاعدة أصيلة في حياة المؤمن، وهي أن جميع تصرفاته وأعماله يجب أن تقوم على القطع واليقين، لا على الشك والتخمين، مؤكدًا أن الإسلام وضع أسسًا واضحة لضبط العبادات، ومنها الصيام، بحيث لا يكون هناك مجال للوساوس أو الظنون. 

وأضاف أن الفقهاء قرروا أن من أكل أو شرب في نهار رمضان ظانًّا أن الليل لا يزال باقيًا، ثم تبيّن له العكس، فسد صومه وعليه القضاء، لأنه لم يتحرَّ اليقين، مشددًا على أن المسلم مطالب بتحري الدقة في عباداته وسلوكياته، حتى تكون حياته مبنية على نور اليقين لا على الشكوك والوساوس. 

وقال: "حياة تقوم على اليقين هي حياة مستقيمة صالحة، أما الحياة التي تقوم على الشك والتخمين، فهي حياة فاسدة لا نور فيها، فماذا بعد الحق إلا الضلال؟".

رئيس جامعة الأزهر: اليد العليا تملك العلم والإنتاج و السفلى تعيش عالةرئيس جامعة الأزهر يستعرض إعجاز القرآن الكريم في وصف تعاقب الليل والنهارنائب رئيس جامعة الأزهر: استشارة الطبيب ضرورة قبل الصيام لمرضى الحالات المزمنةرئيس جامعة الأزهر: الغربة في طلب العلم شرف

الدكتور سلامة داود: القرآن الكريم مليء بالصور البلاغية العميقة

وكان الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أكد أن القرآن الكريم مليء بالصور البلاغية العميقة التي تحمل معاني دقيقة ومؤثرة، مشيرًا إلى أن الاستعارة في آيات القرآن تحمل دلالات بليغة تعكس روعة النظم القرآني. 

وأوضح رئيس جامعة الأزهر، أن من أروع صور الاستعارة في القرآن الكريم قوله تعالى: "إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ"، حيث استُعير وصف العقم، الذي يطلق في الأصل على المرأة التي لا تنجب، للريح المهلكة، للدلالة على أنها لم تُبقِ أحدًا من قوم عاد، كما أن المرأة العقيم لا تُبقي نسلًا بعدها.

وأشار إلى أن هذه الاستعارة قسمت الريح إلى نوعين: ريح ولود، وهي التي تلقح الشجر وتنزل المطر، وريح عقيم، وهي التي لا تلقح شجرًا ولا تنزل مطرًا، مما أنشأ علاقة بين النساء والريح في التصوير البلاغي.

كما تطرّق رئيس جامعة الأزهر إلى الاستعارة في قوله تعالى: "فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ"، حيث شبّه ما أصاب القرية من ألم وضُر بسبب الجوع والخوف باللباس الذي يغطي الجسم تمامًا، مما يعكس شمول البلاء لجميع أهل القرية. 

وأشار إلى دقة اختيار الألفاظ في النظم القرآني، حيث لم يقل "فكسَاها الله لباس الجوع والخوف"، لأن الكسوة تدل على الغطاء الخارجي فقط، بينما اللباس يشير إلى التغلغل والتأثير العميق، مؤكدًا أن القرآن الكريم اختار اللفظ الأبلغ الذي يعبر عن شدة المعاناة التي أصابت القوم.

مقالات مشابهة

  • الدكتور بن حبتور يعزي في وفاة الشيخ علي أبو سالم
  • رئيس جامعة الأزهر: الدنيا دار فناء وما في أيدينا أمانة سنردها
  • جنوب سيناء في 24 ساعة| استثمارات سياحية جديدة بـ 50 مليار جنيه بشرم الشيخ.. مطبخ الخير بطور سيناء يجهز 1600 وجبة إفطار يوميا
  • في امسية رمضانية وزير العدل الدكتور خالد شواني يستقبل رئيس المجلس الأعلى الإسلامي سماحة الشيخ الدكتور همام حمودي
  • محافظ شمال سيناء ينعى ضحايا قطار جلبانة
  • محافظ شمال سيناء يزور المرضي الفلسطينيين بمستشفى الشيخ زويد
  • رئيس مجلس ديالى: لن أترك المنصب ومستعد للاستجواب
  • رئيس القليوبية الأزهرية يشيد بجهود معاهد القناطر الخيرية ويكرم حفظة القرآن والمتميزين
  • لماذا شبه القرآن الفجر بالخيط الأبيض والليل بالأسود؟| رئيس جامعة الأزهر يوضح
  • وكيل صحة شمال سيناء يوجه بتعزيز المشاركة المجتمعية في الخدمات الصحية