الراي:
2025-02-12@07:26:39 GMT

13 قتيلاً على الأقل جراء سقوط حافلة في هاوية في البيرو

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

لقي ما لا يقل عن 13 شخصا حتفهم وأصيب أكثر من 5 آخرين بجروح خطرة السبت في البيرو عندما سقطت حافلة في هاوية على طريق في جبال الأنديز، حسبما أعلنت السلطات المحلية.

ووقع الحادث صباحا عندما انقلبت حافلة تقل نحو خمسين راكبا من مدينة فيلكاشوامان في الأنديز إلى ليما، وسقطت في منطقة هوانكافيليكا الأنديزية في جنوب شرق البلاد.

تايوان: 25 مقاتلة صينية عبرت خط الوسط للمضيق منذ 13 دقيقة سيول: «متسللون» من كوريا الشمالية استهدفوا تدريبات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة منذ 53 دقيقة

وقال شرطي من مركز شرطة هويتارا في هوانكافيليكا إن ثمة 13 قتيلا وخمس إصابات خطرة. وحضرت الشرطة وإطفائيون لانتشال جثث الضحايا وبينهم أطفال. ونقل المصابون بجروح خطرة إلى مدينة بيسكو.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

نكبة 11 فبراير.. بداية انزلاق اليمن إلى هاوية الفوضى والانقسام

مثلت نكبة 11 فبراير 2011 بداية لانزلاق اليمن في هاوية الفوضى والانقسام، مع دخوله مرحلة جديدة من الاقتتال والدمار.

ففي ذلك اليوم، شهد اليمن بداية انهيار مسار الجمهورية والديمقراطية، إثر تحالف بين حزب الإصلاح، الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن، وجماعة الحوثي، وهو التحالف الذي كان هدفه المشترك الانقلاب على النظام السياسي القائم والسيطرة على مؤسسات الدولة، وتدمير كل ما تم بناؤه على مدار عقود.

وبدا تحالف الإخوان والحوثيين يتكشف تدريجيًا عن نوايا هدم النظام الجمهوري والديمقراطي في البلاد، بدلاً من تحقيق الإصلاح السياسي والاجتماعي.

وبدأت هذه القوى تتعاون وتتحالف لهدم مؤسسات الدولة اليمنية، حيث اتفقوا على تقويض النظام السياسي وتدمير أسس الدولة الحديثة التي كانت قد بدأت تتطور خلال السنوات السابقة.

ومع مرور الوقت، تحول هذا التحالف التكتيكي إلى صراع مفتوح، ليصل الأمر إلى الانقلاب الفعلي حيث نفذت مليشيا الحوثي انقلابها المسلح في 21 سبتمبر 2014 على الحكومة الشرعية، واستولت على العاصمة صنعاء، لتبدأ مرحلة جديدة من الفوضى والحرب في اليمن، ما أسهم في تدمير البلاد بشكل كامل.

على الرغم من أن تحالف الإخوان المسلمين مع الحوثيين كان يهدف إلى تدمير النظام القائم وتفكيك مؤسسات الدولة، فإن هذا التحالف لم يكن سوى تكتيك لتحقيق مصالح شخصية، وفي النهاية، اختلف الطرفان على كيفية تقسيم السيطرة على البلاد.

وتسبب هذا الاختلاف في اندلاع الحرب المدمرة التي لم تقتصر على دمار البنية التحتية، بل أيضًا في معاناة الشعب اليمني.

يؤكد سياسيون أنه لا يمكن اعتبار جماعات ومليشيات الموت، سواء كانت الحوثية أو الإخوانية، كيانات يمكن أن تكون بديلًا للدولة أو تدافع عن مصالح اليمنيين، فبينما كانت هذه الجماعات تتصارع على النفوذ، كانت البلاد تتجه نحو مزيد من الخراب والانهيار.

وأشاروا إلى ضرورة أن تكون الذكرى السنوية لنكبة 11 فبراير، فرصة للاعتذار للوطن، الذي ضُحّي به على مذبح الأطماع السياسية والحزبية، مع الإدراك أن حجم الخسائر التي مُني بها اليمن نتيجة للتحالف الانقلابي المدمر، وأن يقر الجميع بأن نكبة 11 فبراير كانت بمثابة بداية الطريق إلى الدمار الشامل الذي لا يزال قائماً حتى اليوم.

مقالات مشابهة

  • سقوط حافلة فريق تنزاني في النهر بعد مباراة بالدوري المحلي
  • السلطات البيروفية تكشف شبكة اتصالات سرية في أعلى سجن بجبال الأنديز
  • نكبة 11 فبراير.. بداية انزلاق اليمن إلى هاوية الفوضى والانقسام
  • مصرع 55 شخصًا في حادث سقوط حافلة بـ وادٍ
  • عشرات القتلى بـ«حادث سقوط» مروع في غواتيمالا والسلطات تعلن الحداد
  • مقتل 51 شخصًا على الأقل في حادث سقوط حافلة من جسر في غواتيمالا
  • مقتل 55 شخصاً في حادث سقوط حافلة بواد بجواتيمالا
  • مقتل 50 شخص على الأقل في غواتيمالا بعد سقوط حافلة من فوق جسر
  • سقوط حافلة فريق تنزاني بأحد الأنهار.. صور
  • إصابة 7 أشخاص في سقوط حافلة فريق دودوما التنزاني بأحد الأنهار