يحفظ 200 كلمة.. تعرف على أذكى كلب في العالم
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
يعتبر الكلب هارفي الكولي، البالغ من العمر 6 سنوات، من أبرز الكلاب التي أثبتت قدراتها الهائلة في تعلم المفردات، مما جعله أحد أذكى الكلاب في العالم.
وفق صحيفة "ديلي ميل" تدرب هارفي على فهم 203 كلمات، إذ يستطيع إحضار الألعاب الصحيحة حسب طلب صاحبته إيرين هيوليت.
وتشمل الألعاب التي يتعرف عليها هارفي كلمات مثل "اللاما"، "الهليون"، "حورية البحر"، وغيرها.
تقول إيرين 51 عاماً، يستغرق الأمر ساعتين لقراءة أسماء الألعاب، وهارفي يحب ذلك، لأنه ينتمي إلى فصيلة بوردر كولي التي تحب العمل والتحدي، فهو قادر على معرفة أكثر من 200 كلمة.
3 أشهروبحسب ما ذكرت الصحيفة، فإن إيرين بدأت بتدريب هارفي عندما كان جرواً صغيراً، وتعلم الكلمات بسرعة، وفي غضون ثلاثة أشهر فقط كان قد تعلم أسماء 10 ألعاب.
ومؤخراً اختير هارفي ليكون جزءاً من دراسة أكاديمية حول الكلاب الموهوبة من قبل جامعة إيوتفوس لوراند في بودابست، حيث يسعى الباحثون إلى دراسة الكلاب القادرة على تعلم أسماء الألعاب، هذا النوع من الدراسات يشمل الكلاب الموهوبة في حفظ المفردات، مثل الكلب "تشيسر"، الذي تعلم أسماء 1022 شيئاً بعد تدريب مكثف لمدة ثلاث سنوات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حول العالم بريطانيا
إقرأ أيضاً:
باق 17 يوما .. تعرف على موعد بدء شهر رمضان 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، والذي تفصلنا عنه 17 يومًا فقط، علي أن يكون أول أيام رمضان المبارك السبت الموافق أول مارس 2025، ويتطلع المسلمون في جميع أنحاء العالم إلى استقبال رمضان بأجواء روحانية مليئة بالعبادات والتقوى، إلى جانب تنظيم أوقاتهم بين الصلاة، والقراءة، والصيام.
يبدأ التحضير في المنازل بتخزين الأطعمة والتمور، وتجهيز المستلزمات التي يحتاجها الصائم طوال الشهر، في حين تزداد الأنشطة الخيرية التي تساعد في توزيع الطعام على الفقراء والمحتاجين، وفي هذا الوقت، يمكن للأفراد أيضًا تجهيز أنفسهم روحيًا عبر قراءة القرآن الكريم، وتخصيص وقت أكبر للصلاة والذكر. رمضان ليس فقط فرصة للتقرب من الله، بل هو أيضًا وقت للتفكير في تعزيز قيم التضامن الاجتماعي والعطاء.
مع تبقي 17 يومًا فقط، لا يزال الوقت مناسبًا للاستعداد النفسي والروحي، وكذلك للانخراط في الأنشطة التي تقربنا من الشهر المبارك.
استعدادات رمضان هذا العام تحمل معها مشاعر من الأمل والفرح، بعد فترة من التحديات التي مر بها العالم.