قائد القوات البرية يزور كلية زايد الثاني العسكرية
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
قام اللواء الركن يوسف معيوف الحلامي قائد القوات البرية بزيارة إلى كلية زايد الثاني العسكرية بمدينة «العين»، وكان في استقباله العميد الركن عبد الله محمد الظاهري قائد كلية زايد الثاني العسكرية، وذلك بحضور عدد من كبار الضباط والمسؤولين.
اطَّلع خلال الزيارة على ما تقدمه الكلية لمرشحيها من برامج تعليمية وتدريبية ومناهج وتقنيات حديثة، تهدف إلى تأهيل جيل من الضباط ذوي كفاءة واحترافية عالية.
وأكد قائد القوات البرية خلال هذه الزيارة على الدور البارز الذي تقوم به الكلية في تأهيل الكوادر العسكرية القادرة على خدمة الوطن بكفاءة واقتدار.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات العين
إقرأ أيضاً:
بالزي العسكري.. بوتين يزور كورسك ويوجه أمرا للجيش الروسي
زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء، منطقة كورسك التي تتعرض لهجوم من القوات الأوكرانية، ودعا إلى هزيمة كييف بشكل كامل.
وأمر بوتين، الذي كان يرتدي الزي العسكري خلال زيارة كورسك، بإيلاء اهتمام خاص لإنشاء منطقة أمنية على طول الحدود الروسية الأوكرانية.
كما حدد الرئيس الروسي "مهمة هزيمة العدو نهائيا في مقاطعة كورسك في أقصر وقت ممكن".
وقال: "أتوقع أن تنجز كل المهمات القتالية التي تخوضها وحداتنا، وأن يتم قريبا تحرير أراضي منطقة كورسك بالكامل من العدو".
ووفقا لوكالة سبوتنيك، فقد نجحت القوات الروسية في "تحرير" أكثر من 1100 كيلومتر مربع من الأراضي في منطقة كورسك الحدودية، فيما خسرت القوات الأوكرانية أكثر من 67 ألف شخص.
من جانبه، أفاد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف أن عسكريين روس عبروا الحدود في عدد من الأماكن ودخلوا مقاطعة سومي في أوكرانيا.
وأكد رئيس هيئة الأركان أن "مهمة هزيمة القوات المسلحة الأوكرانية في مقاطعة كورسك والوصول إلى الحدود الدولية ستكتمل في أقصر وقت ممكن".
وقال غيراسيموف في تقرير قدمه إلى بوتين إن كييف أرادت إنشاء رأس جسر في منطقة كورسك، لتجعل من الوضع ورقة مساومة.
بالتزامن مع ذلك، أعلن قائد الجيش الأوكراني تراجع قواته في كورسك مع تقدم الجيش الروسي.
وقال قائد الجيش أولكسندر سيرسكي، عبر فيسبوك: "في وضع هو الأكثر صعوبة، فإن أولويتي كانت وستبقى إنقاذ حياة الجنود الأوكرانيين. ولهذا الغرض، تقوم وحدات قوات الدفاع عند الضرورة بمناورات نحو مواقع أكثر ملاءمة"، مستخدما صيغة يلجأ إليها الجانبان الروسي والأوكراني عادة للحديث عن تراجع.