وفاة الإعلامي الأردني محمود أبو عبيد
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
توفي الإعلامي الأردني محمود أبو عبيد، الذي يعد من أقدم مذيعي الإذاعة الأردنية والمقدم لبرامج نالت شعبية كبيرة خلال العقود الماضية في الأردن.
وكان الراحل بدأ العمل في الإذاعة الأردنية عام 1960، ويعتبر من الرعيل الأول المؤسس لها، وانتقل لاحقا إلى السعودية للعمل في إذاعات مختلفة بالرياض والدمام ومكة المكرمة كمذيع ومنتج للبرامج.
وتلقى أبو عبيد دورات في الفن الإذاعي في القاهرة، ويعتبر أو مذيعي إذاعات الرياض والدمام، كما عمل محاضرا في كلية الإعلام في الرياض.
وفي عام 1976، عاد إلى الإذاعة الأردنية، وبقي خلال السنوات اللاحقة، أحد أبرز المشرفين عليها، وكان برنامجه مع الغروب أحد أشهر البرامج خلال سنوات عمله في الإذاعة
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الاردن اذاعة محمد ابو عبيد حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خبير شؤون أمريكية: ترامب يسعى لإشعال المنطقة مجددًا ويعتبر غزة «فرصة استثمارية»
أكد عاطف سعداوي، خبير الشؤون الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربما لا يرغب في نجاح اتفاق الهدنة بين إسرائيل وحماس، بل يسعى لإشعال المنطقة مجددًا، مستجيبًا لضغوط اليمين المتطرف الإسرائيلي الذي يدفع نحو استئناف الحرب.
القضية تتجاوز مجرد وقف إطلاق الناروأضاف سعداوي، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن القضية تتجاوز مجرد وقف إطلاق النار أو إطلاق سراح الأسرى، فالأمر يتعلق برؤية استراتيجية كبرى استغلت أحداث 7 أكتوبر 2023 لتنفيذ مخططات تهدف إلى تغيير وجه الشرق الأوسط بالكامل، مشيرًا إلى أن الهدف النهائي يبدو أنه إخلاء قطاع غزة من سكانه، بغض النظر عن وجهتهم، سواء إلى مصر أو الأردن أو أي مكان آخر.
وأوضح أن ترامب يرى في قطاع غزة «فرصة استثمارية كبرى»، بينما تنظر إسرائيل إليها كفرصة لتحقيق مكاسب اقتصادية واستراتيجية وسياسية، مشيرًا إلى أن هناك توجهًا واضحًا لجعل الحياة في غزة مستحيلة لسكانها، بحيث لا يتمكنوا من العودة إليها أو العيش فيها بكرامة، وهو جزء من مخطط أوسع لإخلاء القطاع تمامًا، مضيفًا أن استمرار الدمار وعرقلة الإعمار يخدم هذه الأجندة الخبيثة، التي تحظى بدعم متطرف سواء في واشنطن أو تل أبيب.
وأكد سعداوي أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة، سواء ديمقراطية أو جمهورية، دعمت إسرائيل، لكن الفارق يكمن في الرؤية الاستراتيجية، موضحًا أن الديمقراطيين، رغم دعمهم لتسليح إسرائيل وحقها المزعوم في الدفاع عن نفسها، يؤمنون بحل الدولتين وحق الفلسطينيين في تقرير المصير، بينما يتبنى الجمهوريون رؤية «إسرائيل الكبرى» القائمة على التوسع وتهجير الفلسطينيين.
ترامب ليس وحده في هذه الرؤيةوختم بالقول إن ترامب ليس وحده في هذه الرؤية، بل إن إدارته السابقة ضمت شخصيات أكثر تطرفًا، مثل مستشاره للأمن القومي، ومبعوثه للشرق الأوسط، وسفير واشنطن في تل أبيب، ومندوبة أمريكا في الأمم المتحدة، ووزيري الخارجية والدفاع، وجميعهم لعبوا دورًا رئيسيًا في تشكيل السياسة الأمريكية تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.