قائمة سعودية بتصفية 7 من قيادات الانتقالي بينهم الزبيدي
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
YNP _ #اليمن :
تلقت قيادات بارزة في المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، رسالة تهديد بالتصفية على غرار قائد قوات الحزام الأمني في أبين التابع للمجلس عبداللطيف السيد .
ونشر تنظيم القاعدة الذي تُتهم السعودية بتقديم الدعم المالي واللوجستي له ، قائمة بقيادات الانتقالي بينهم عيدروس الزبيدي وشلال شايع للتصفية.
وقال التنظيم في منشور من سيقتل أولاً على يديه قائد مكافحة الإرهاب في قوات الانتقالي بأبين عبدالرحمن الشنيني أم مدير أمن أبين أبو مشعل باعزب .
وأضاف أن الشنيني مطلوب للتنظيم حياً أو ميتاً، مشيراً إلى أنه وضع عيدروس الزبيدي ويسران المقطري ومختار النوبي وشلال شايع وعلي المحوري أيضاً على رأس قائمة المطلوبين له .
وعلق ناشطون جنوبيون على منشور "القاعدة" بالقول إنه رسالة غير مباشرة موجهة من السعودية إلى الانتقالي ، مشيرين إلى أن التوقيت يخدم الرياض في تصفية قيادات الانتقالي التي ستقف أمام أي اتفاق بين صنعاء والسعودية.
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس السعودية الامارات القاعدة المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي
إقرأ أيضاً:
بينهم أطفال وأسرى سابقون.. العدو الصهيوني يعتقل 25 فلسطينياً من الضفة المحتلة
يمانيون../
شنت قوات العدو الصهيوني، منذ مساء أمس، وحتى اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات طالت(25) مواطناً فلسطينيا على الأقل من مدن الضفة المحتلة ، بينهم أطفال، وأسرى سابقون.وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، بأن قوات الاحتلال تواصل حملات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضفة بوتيرة غير مسبوقة، وذلك في ضوء استمرار حرب الإبادة والعدوان الشامل على شعبنا.
وأكدا أن الاحتلال يواصل اقتحام مدينة طولكرم، ولم يتسنَّ التأكد من كل حالات الاعتقال، فيما نفذت قوات الاحتلال عمليات تحقيق ميداني واحتجزت عشرات المواطنين في مخيم الأمعري جنوب رام الله، أُفرج عنهم لاحقاً.
ورافق حملة الاعتقالات والتحقيق الميداني، عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، وإطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، إلى جانب التهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، وتخريب وتدمير لمنازل المواطنين.
الجدير ذكره، أن قوات الاحتلال تنفذ حملات الاعتقال الممنهجة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق منذ بدء حرب الإبادة، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي ترتكبها، إلى جانب الاقتحامات لمنازل أهالي المعتقلين، التي ترافقها عمليات تخريب وتدمير واسعة.