فان دام عن رجال الإطفاء: يستحقون مرتبات أفضل من الممثلين
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
خاص
أكد النجم العالمي جون كلود فان دام على امتنانه لكل رجال الإطفاء الذين يواصلون العمل في ظل الظروف الصعبة، وذلك من خلال فيديو نشره على حسابه في فيس بوك.
وقال فان دام: “أشكر كل رجال الإطفاء الذين يقومون بعملهم في ظل هذه الظروف العصيبة، أنتم تساعدون في إخماد الحرائق بجانب إنقاذ المواطنين والحيوانات،أنتم تستحقون مرتبات وحياة أفضل مننا الممثلين، شكرًا لكم جميعًا، وأحبكم”.
وكان قد ظهر نجم أفلام الحركة جان كلود فان دام في بث مباشر عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث بدت عليه ملامح الحزن الشديد، عبّر فان دام عن أسفه العميق تجاه أسر ضحايا عواصف النيران التي اجتاحت أجزاء واسعة من الولايات المتحدة، مؤكّدًا حزنه لرؤية العديد من حيوانات الغابات التي نفقت بسبب النيران والدخان.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رجال الإطفاء فان دام فن ومشاهير فان دام
إقرأ أيضاً:
قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو
#سواليف
في #مشهد_صادم، عثر رجال الإطفاء في ولاية “كونيتيكت” الأميركية الشهر الماضي على #رجل_نحيل في #قبو أحد المنازل.
ليتبين لاحقاً أن #عمال_الطوارئ الذين استجابوا للحريق بمنزل كيمبرلي سوليفان في ووتربري، أنقذوا بالفعل رجلاً قضى 20 سنة محتجزا في القبو، دون أن يتمكن من الخروج ووسط حرمان مزمن من الطعام والمياه.
كما اكتشفوا أن السيدة البالغة من العمر 56 سنة احتجزت ابن زوجها، الرجل النحيل البالغ من العمر نحو 32 سنة، 20 عاما، ما دفعه أخيرا إلى إشعال الحريق في محاولة يائسة للتحرر من الغرفة الصغيرة التي سجنته فيها لعقدين من الزمن.
مقالات ذات صلةوقال الرجل الذي لم تكشف الشرطة عن اسمه أو صورته، والذي يبلغ طوله 170 سم، فيما وزنه 27 كغم فقط، لرجال الإطفاء حينها “أريد حريتي”.
توقيف زوجة الأب
أما الجديد في تلك القضية الصادمة، التي هزت الولاية الأميركية، فإعلان الشرطة القبض على سوليفان، قبل يومين وسوقها إلى المحكمة.
كما أشارت الشرطة إلى أن السيدة عنفت ابن زوجها وعرضته للإيذاء الشديد منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره.
بينما كشف الرجل أن والده الذي توفي قبل سنوات قليلة كان يعلم بما ترتكبه، إلا أنه كان مريضاً لا يبارح كرسيه.
كما أكد أن زوجة أبيه كانت تعنفه لسنوات، وتعطيه الطعام والمياه بشكل شحيح جدا، حتى إنه اضطر في بعض المرات إلى شرب “مياه الحمام الآسنة”.
كذلك أوضح أنه لم يجرؤ على الهروب أو القيام بأي حركة تنذر بوجوده في القبو، لأنها كانت تهدده بمنع الطعام عنه.
وكانت الوثائق الطبية كشفت أن الرجل الذي أمضى أغلب حياته بعيدا عن ضوء الشمس، يعاني من الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، فضلا عن أن مستواه المعرفي أقرب للمراهقين.