صحة غزة: ننتظر انسحاب الاحتلال من شمال القطاع لنظهر للعالم حجم الإبادة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
#سواليف
قال المدير العام لوزارة الصحة في #غزة #منير_البرش إن القوات الإسرائيلية تعمدت #تدمير #البنى_التحتية و #المستشفيات في شمال القطاع، موضحا أن القطاع ينتظر الانسحاب ليظهر للعالم #حجم_الإبادة.
وأوضح أن “المستشفيات في شمال القطاع تحولت إلى مقابر جماعية، وننتظر انسحاب #الاحتلال من شمال القطاع حتى نظهر للعالم حجم الإبادة هناك”.
وأدى #الحصار الإسرائيلي إلى قطع الضروريات الأساسية من الغذاء والمياه والكهرباء والوقود عن غزة والهجمات على البنية التحتية مما تسبب في انهيار الرعاية الصحية.
مقالات ذات صلة قرار أردني يستفيد منه أكثر من مليون لاجىء سوري 2025/01/13وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأحد ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى 46.565 قتيلا، و109.660 مصابا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة منير البرش تدمير البنى التحتية المستشفيات حجم الإبادة الاحتلال الحصار شمال القطاع
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تقرر شد الحزام بعد انسحاب الولايات المتحدة
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أمس الثلاثاء أن المنظمة ستضطر إلى "شدّ الحزام" بعد أن قررت الولايات المتحدة، أكبر مساهم في ميزانيتها، الانسحاب منها.
وقال تيدروس في ختام اجتماع استمر 8 أيام للمجلس التنفيذي للمنظمة في جنيف: "نأسف لإعلان الولايات المتحدة عن نيّتها الانسحاب ونأمل بشدّة أن تعيد النظر في قرارها، وسنرحّب بفرصة الانخراط في حوار بنّاء مع واشنطن".
وأضاف: "نحن نعمل لتحقيق هدفين إستراتيجيين: حشد الموارد وشد الحزام".
من جهته، قال جيروم والكوت، وزير الصحة في باربادوس ورئيس المجلس التنفيذي لهذه المنظمة الدولية، "لقد اضطررنا إلى مواجهة حقائق جديدة، مع الإعلان عن انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية".
وأضاف أنه "على الرغم من التحديات الكثيرة التي واجهتنا، فقد اجتمعنا وتوصّلنا إلى اتفاق بشأن 40 قرارا و7 مقررات، تهدف إلى تعزيز عملنا وتحسين الصحة العامة".
وبعد عودته إلى البيت الأبيض الشهر الماضي، وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية التي سبق له في ولايته الأولى أن انتقدها بشدة بسبب طريقة تعاملها مع جائحة كورونا.
إعلانوفي ولاية ترامب الأولى اتخذت الولايات المتحدة خطوات للانسحاب من منظمة الصحة العالمية، لكنها تراجعت عنها في عهد خليفته جو بايدن.
وسلط قرار ترامب الضوء على حاجة المنظمة إلى تمويل أكثر أمنا وموثوقية، بعد أن اعتمدت بقوة في السنوات الأخيرة على المساهمات الطوعية.
وأوصى المجلس التنفيذي للمنظمة بزيادة رسوم العضوية فيها بنسبة 20% لتغطية نصف ميزانيتها على الأقل بحلول عام 2030.