الحرس الثوري يجري عرضا عسكريا في طهران (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أقام الحرس الثوري الإيراني، عرضا عسكريا في طهران حمل شعار "السائرون إلى القدس"، استعرض فيه عددا من الأسلحة والقوات.
وشارك الآلاف من عناصر الحرس وقوات الباسيج التابعة له، في المسيرة التي انطلقت صباح الأحد، وسار العناصر بالزي العسكري، فيما استقل آخرون دراجات نارية ومركبات، وحمل بعضهم قاذفات صواريخ، أمام حشود رفعت أعلام إيران وفلسطين وحزب الله.
كما عرضت نماذج من صواريخ ومسيرات إيرانية الصنع، ومعدات عسكرية أخرى في شوارع العاصمة.
واعتبر المسؤول في الحرس الثوري الجنرال محمد رضا نقدي، خلال العرض العسكري، أن الولايات المتحدة هي المسؤولة عن كل مصائب العالم الإسلامي، مؤكدا أن "إحدى مشاكلنا الكبرى سوف تحل في تدمير إسرائيل وإزالتها من الوجود، وسحب القواعد الأمريكية من المنطقة".
وأوضح قائد الحرس في طهران، الجنرال حسن زاده، أن "أحد أهداف المسيرة هو دعم شعب غزة وفلسطين، وإظهار استعداد قوات الباسيج لمواجهة أي تهديد من أعداء الثورة الإسلامية".
عرض عسكري
لجماعات الباسيج الارهابية الايرانية المسلحة في طهران
????اياكِ اعني وإسمعي ياجارة????
كل هذه الجموع ليوهموا المقابل ان ايران لاتزال قويه والحقيقة ان ايران تقطعت اوصالها وبُترت اذرع اخطبوطها الشرير في لبنان وسوريا وان شاء الله عن قريب ستُبتر ذراع ايران في العراق واليمن pic.twitter.com/Wv9IMwxcyS — _. suhair Al_jumaili (@75suhair) January 11, 2025
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الحرس الثوري الإيراني العرض العسكري إيران الحرس الثوري عرض عسكري المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی طهران
إقرأ أيضاً:
الطباطبائي: عدم استهداف إيران عسكريا استقراراً للمنطقة
آخر تحديث: 16 أبريل 2025 - 1:16 مالسليمانية/ شبكة أخبار العراق- قال عمار الطباطبائي في كلمة ألقاها في منتدى السليمانية، الأربعاء، حيث تناول فيها أهمية تهدئة التوترات الإقليمية وتأثيرها المباشر على الواقع العراقي، لاسيما في الجوانب الاقتصادية والسياسية. وأوضح أن “العراق لطالما كان في قلب الصراعات الإقليمية، وكلما تصاعدت التوترات بين طهران وواشنطن كان المتضرر الأول، والعكس صحيح؛ إذ إن التفاهم بين الجانبين يفتح آفاقاً من الاستقرار والازدهار في المنطقة، ويمنح العراق فرصة للالتفات إلى مشاريعه التنموية”.ودعا المجتمع الدولي إلى “دعم مسارات الحوار الإقليمي والدولي، لما لها من انعكاسات إيجابية على استقرار العراق والمنطقة بأسرها”.ورأى أن رسائل الجولة الأولى من مفاوضات طهران وواشنطن، ليست مجرد إشارات سياسية، بل بارقة أمل لمرحلة جديدة يمكن أن تُسهم في تخفيف أعباء المنطقة، ووضع العراق على مسار أكثر استقراراً وتنمية.