برلماني: تسجيل المكالمات دون إذن جريمة قانونية
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أكد الدكتور إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، أن تسجيل المكالمات دون الحصول على إذن مسبق يعد انتهاكًا لحرمة الحياة الخاصة، وهو ما يُصنَّف قانونيًا كجنحة.
وأوضح رمزي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "حضرة المواطن" عبر قناة "الحدث اليوم"، أن الأمور تصبح أكثر خطورة عند استخدام التسجيلات أو الصور دون موافقة صاحبها لأغراض الابتزاز أو التهديد، حيث تتحول إلى جناية يعاقب عليها القانون بالإحالة إلى محكمة الجنايات.
وأشار النائب إلى أن القانون المصري يتعامل بصرامة مع هذه الجرائم التي تنتهك الخصوصية وتهدد أمان الأفراد، داعيًا إلى توعية المجتمع بخطورة هذه الأفعال وما يترتب عليها من عقوبات قانونية صارمة.
توعية مجتمعية ضروريةواختتم رمزي حديثه بالتأكيد على ضرورة نشر الوعي القانوني بشأن تسجيل المكالمات والتعامل مع البيانات الشخصية، لتجنب الوقوع تحت طائلة القانون، ولضمان حماية الحقوق والحريات الخاصة للأفراد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسجيل المكالمات المكالمات تسجيل إيهاب رمزي جريمة قانونية المزيد
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة.. ستارز أوف إيجبت يضم هاني رمزي مستشار فني وسفير للمشروع
أعلن مشروع "ستارز أوف إيجيبت" عن انضمام الكابتن هاني رمزي إلى فريق العمل، حيث سيتولى منصب المستشار الفني وسفير المشروع، في خطوة تعكس التزام المبادرة بتكوين فريق من الخبراء المصريين والدوليين المتخصصين في انتقاء وتطوير وتسويق المواهب الكروية.
وسيعمل رمزي مع مجموعة من الخبراء الدوليين المسؤولين عن برامج انتقاء وتطوير اللاعبين، إلى جانب قيادة فريق من الكفاءات المصرية المنضمة للمشروع، فضلاً عن دوره كسفير للمشروع على المستويين المحلي والدولي.
وجاء انضمام هاني رمزي لما يمتلكه من خبرات احترافية وتدريبية كبيرة، حيث قضى أكثر من 15 عامًا في الملاعب الأوروبية، لا سيما في الدوري الألماني، وشارك مع منتخب مصر في كأس العالم 1990. كما خاض تجارب تدريبية متميزة مع عدة فرق في مصر وأوروبا، إلى جانب عمله مع المنتخبات الوطنية بمراحل سنية مختلفة.
يعد مشروع "ستارز أوف إيجيبت" أحد المبادرات القومية لاكتشاف ورعاية المواهب في كرة القدم تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة، حيث يركز على اختيار اللاعبين الناشئين من الفئات العمرية 9 إلى 15 عامًا وتطويرهم وفق برنامج أوروبي متكامل تحت إشراف نخبة من الخبراء المصريين والأوروبيين. كما يتيح الفرصة للاعبين في الفئة العمرية 16 إلى 19 عامًا للاستفادة من برامج التسويق الخارجي بالتعاون مع الأندية المصرية.
ويهدف المشروع إلى توفير فرص متكافئة للمواهب الكروية من خلال نظام احترافي يعتمد على معايير عالمية، حيث يتم تسويق اللاعبين محليًا ودوليًا عبر شبكة واسعة من العلاقات مع الأندية وشركات التسويق الرياضي، ليصبح المشروع المنصة المصرية الأبرز لإطلاق المواهب الكروية إلى العالمية.