iPhone 17 Air .. تصميم رائد بسمك غير مسبوق
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تستعد شركة "آبل" لإطلاق هاتف iPhone 17 Air هذا العام كبديل لجهاز iPhone 16 Plus، الذي سجل أسوأ مبيعات بين هواتف آيفون منذ طرحه.
وبينما يبقى السؤال مطروحًا حول ما إذا كان الهاتف الجديد سيحقق نجاحًا أفضل، فإن "آبل" تخطط لإبهار العالم بتصميمه فائق النحافة.
أنحف هاتف من "آبل"؟وفقًا لتقرير جديد من المحلل الشهير مينغ-تشي كو، سيأتي جهاز iPhone 17 Air بسُمك مذهل يبلغ 5.
وعلى الرغم من أن جهاز "iPad Pro" بقياس 13 بوصة يُعد الأنحف في مجموعة منتجات "آبل" بسُمك 5.1 ملم، إلا أن تحقيق هذا المستوى في هاتف صغير الحجم يعتبر تحديًا أكبر.
جدير بالذكر أن الشائعات السابقة ذكرت أن الجهاز قد يكون بسُمك 6.25 ملم، وهو أيضًا رقم مذهل. وفي نوفمبر الماضي، أشارت تقارير أخرى إلى أن السُمك سيكون بين 5 و6 ملم، مما يجعل الرقم الأخير قريبًا من هذه التوقعات.
بسبب التصميم فائق النحافة، يتوقع أن يتخلى iPhone 17 Air تمامًا عن منفذ شريحة SIM التقليدية، معتمدًا فقط على eSIM.
ومع ذلك، قد يمثل ذلك تحديًا كبيرًا في أسواق مثل الصين، حيث لا تزال الهواتف الداعمة لـeSIM وحدها غير منتشرة.
التصميم مقابل المواصفاتمن أجل تحقيق هذه النحافة غير المسبوقة، قد تضطر "آبل" إلى تقديم تنازلات في مواصفات الجهاز. تشير تقارير إلى أن الهاتف قد يحتوي على كاميرا خلفية واحدة فقط، على غرار هواتف سلسلة SE منخفضة التكلفة.
ومع ذلك، من المتوقع أن يأتي بسعر مرتفع مقارنة بتلك الهواتف، مما قد يثير تساؤلات حول مدى قيمته مقابل تكلفته.
التوقعات المستقبليةمن المؤكد أن iPhone 17 Air سيلفت الأنظار بتصميمه الرائد، لكن الاعتماد على النحافة فقط قد لا يكون كافيًا لضمان نجاحه.
يبقى أن نرى كيف ستوازن "آبل" بين الابتكار في التصميم ومتطلبات الأداء والوظائف، خاصةً في ظل المنافسة الشرسة في سوق الهواتف الذكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آبل المزيد iPhone 17 Air
إقرأ أيضاً:
بداري:الانتهاء من تصميم أول شريحة إلكترونية تُستخدم في البطاقات الإلكترونية
أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، هذا الأحد، أن البحث العلمي في الجزائر يتجه نحو بحث ذو قيمة مضافة يمنح سمعة وقيمة أكبر للمؤسسة الجامعية.
وكشف بداري، خلال استضافته في برنامج “ضيف اليوم” للقناة الإذاعية الثالثة. أن قطاع البحث في الجزائر. قد وضع نصب عينيه البحث النافع، الذي يخدم المواطن ويُضيف قيمة للاقتصاد الوطني.
و جاء هذا بعد يوم من الإعلان عن الانتهاء من تصميم أول شريحة إلكترونية صغيرة تُستخدم في البطاقات الإلكترونية. والتي تم تطويرها من قبل باحثين من مركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة (CDTA).
وقال الوزير: “إن التحكم في هذه التكنولوجيا المتقدمة سيمكننا من الوصول إلى تقارب حقيقي بين العلم وسوق العمل، أي تسويق منتجات البحث. وتحويل كل هذه الأفكار المبتكرة إلى منتجات قابلة للتصنيع والتسويق.”
وفيما يتعلق بتمويل البحث العلمي، ذكّر الوزير بأن البحث العلمي هو في صلب اهتمامات السلطات العمومية. وعلى رأسها رئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون، مؤكدا أن كل الجهود تُبذل من أجل تطوير هذا القطاع. لا سيما في جانب التمويل. مستشهدًا بزيادة ميزانية البحث العلمي بنسبة 107% بين عامي 2020 و2022.
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة