مازدا MX-5 رودستر تكشف عن أقوى إصدار في تاريخها
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أميرة خالد
كشفت شركة مازدا عن أقوى إصدار في تاريخ الرودستر الجذابة باسم 12R، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة منذ انطلاقها في عام 2015.
والإصدار الجديد يعتمد على نفس محرك 2.0 لتر 4 سلندر في الموديل العادي، ولكن مع تحديثه لرفع القوة من 181 إلى 197 حصانًا.
ويقترن المحرك بناقل حركة يدوي 6 سرعات بشكل حصري، كما حصل الإصدار على مكابح بريمبو جديدة عالية الأداء، وقطع خارجية جديدة مستلهمة من سيارات السباق، مع جنوط جديدة وسقف قماشي.
ويتميز الإصدار بقطع خارجية جديدة مستوحاة من عالم السباقات، وتنوي مازدا بناء 200 نسخة فقط منه للسوق الياباني.
وتنوي مازدا بناء 200 نسخة فقط من MX-5 مياتا 12R، مع تقديم الإصدار بشكل حصري في السوق اليابانية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رودستر سيارة مازدا
إقرأ أيضاً:
(العمل الإسلامي): حمل السلاح حق حصري بيد الدولة فقط
#سواليف
أكد المكتب التنفيذي لحزب جبهة العمل الإسلامي موقف الحزب الثابت في دعم أمن الأردن واستقراره، ورفضه القاطع لأي أعمال تستهدف النيل من أمن الوطن، وذلك في بيان صدر عنه عقب ما تضمنه المؤتمر الصحفي للناطق الرسمي باسم الحكومة، وما تبعه من نشر مقاطع فيديو تتعلق بالقبض على خلية متهمة بأعمال تمس الأمن الوطني.
وجدد الحزب، في بيانه، إدانته واستنكاره لتورط أي مواطن في أعمال تمس استقرار البلاد، مشدداً على أن حمل السلاح يظل حقاً حصرياً للدولة، وهو ما يعكس حرص الحزب على الوقوف في “الخندق الأول للدفاع عن الأردن” في مواجهة كافة التهديدات الداخلية والخارجية.
كما أكد الحزب التزامه الدائم بالأهداف التي أُسس عليها كحزب سياسي مستقل يعمل ضمن إطار الدستور والقوانين الناظمة، مشيراً إلى دوره الوطني في تمثيل الإرادة الشعبية داخل البرلمان والمجالس المحلية والنقابات، ورفضه لما وصفه بـ”أي تحريض أو تطاول أو تشكيك بهذا الدور الوطني ضمن أي خصومة سياسية”، مع احتفاظه بحقه القانوني في الرد على ذلك.
مقالات ذات صلةوأعرب الحزب عن أسفه لما وصفه بـ”حملات تجييش وتحريض” تستهدف الحركة الإسلامية والحزب، عبر محاولات تحميله مسؤولية أعمال فردية “على فرض ثبوتها”، مشدداً على ثقته بالقضاء الأردني في كشف الحقيقة، وضمان العدالة لكافة الأطراف.
ودعا الحزب إلى تمتين الجبهة الداخلية وقطع الطريق أمام كل من يسعى لإثارة الفتنة وزعزعة النسيج الوطني، معتبراً أن اللحظة الراهنة تتطلب وحدة الصف الوطني في مواجهة التهديدات، لا سيما في ظل ما تتعرض له القضية الفلسطينية، مؤكداً وقوف الشعب الأردني إلى جانب الأشقاء في غزة وفلسطين، ودعمه للمقاومة الباسلة.