مشاعل القحطاني تبكي بعد خلع زوجها الستيني: الله يدمرك مثل ما دمرتني.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
خاص
وجهت مشهورة التيك توك، مشاعل القحطاني، رسالة إلى زوجها الستيني، مشيرة إلى أنها رفعت قضية خلع للانفصال عنه بعدما قام نحوها بتصرفات لم تكن تتوقعها.
وقالت القحطاني أمام متابعيها في بث مباشر على تيك توك :”رجعت له بعدين انفصلت ماعندي الحين زوج ولا عندي أحد الله يدمرك نفسيا وجسمانيا مثل مادمرتني.. وقدر ما حبتك كرهتك”.
وأضافت :”حسبي الله ونعم الوكيل .. لا حول ولا قوة إلا بالله.. اللهم أنك عادل فأنصفني من البشر”، مشيرة إلى أن مشكلتها أنها طيبة لذلك فقوتها لم تنفعها.
وأوصت السيدات بعدم تصديق الوعود والكلام الجميل عند الزواج، مشيرة إلى أنها لم تعد تثق في أحد في حياتها، داعية الله عز وجل أن يبتلي طليقها بقدر ما فعله فيها وبقدر الكلام السيء الذي قاله لها.
وأكدت أن زوجها الستيني انفصلت عنها منذ أكثر من شهر، واكتشفت أنه لا يستاهلها، منوهة بأن أسرتها لم تكن موافقة على الزواج إلا أنها أصرت على الزواج بسبب حبها لزوجها لكنها اكتشفت فيما بعد أنها “غبية”، متعهدة بأنها لن تتزوج مرة أخرى من رجل يكبرها بالسن، ولكنها ستتزوج من شخص أفضل منه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/Hx4abvOxgt2s6fA.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الانفصال التيك توك الطلاق
إقرأ أيضاً:
داعية إسلامية: التحايل على المعاشات والزواج العرفي مخالف للقانون .. فيديو
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، أن فكرة المعاش الذي يتم تخصيصه للمستحقين من قبل الدولة، ويجب أن يذهب إلى المستحقين وفقًا لشروط معينة، مشيرة إلى أن التحايل للحصول على المعاش بطريقة غير شرعية يعتبر أمرًا مخالفًا للقانون.
وأضافت دينا أبو الخير خلال تقديمها برنامج "للنساء نصيب" على قناة صدى البلد، أن المعاشات في الأساس هي نتيجة اتفاق ضمني بين الفرد والدولة، حيث يتم اقتطاع جزء من راتب الشخص على أساس ضمان وصوله إلى مستحقينه بعد وفاته، مؤكدة أن التلاعب في هذا النظام للحصول على المعاش عن طريق تحايل أو استخدام الزواج العرفي لتحقيق هذا الهدف يعتبر تصرفًا غير قانوني.
وأوضحت أن الزواج العرفي في هذه الحالة لا يعترف به شرعًا ولا قانونًا، حيث يؤدي إلى التلاعب بحقوق الآخرين وتحقيق منافع غير مشروعة، مشيرة إلى أن الزواج العرفي يحمل العديد من المخاطر على المستوى الاجتماعي والقانوني.
كما أوضحت أبو الخير أن اختيار شريك الحياة يجب أن يتم بعناية تامة، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، داعية إلى ضرورة التفكير في العواقب القانونية والاجتماعية قبل الإقدام على مثل هذه القرارات.
وأضافت أن من الضروري أن يتحلى الأفراد بالوعي الكافي حول حقوقهم وواجباتهم في حالات المعاشات والزواج، مؤكدة أن التحايل على القوانين لن يعود بالنفع على الأفراد على المدى الطويل، بل قد يوقعهم في مشاكل قانونية خطيرة.