قائد برشلونة يصر على الرحيل في أقرب وقت ممكن
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
وكالات
عزم رونالد أراوخو، قائد برشلونة، على مغادرة الفريق خلال الميركاتو الشتوي، على الرغم من إصرار هانزي فليك، المدير الفني، على الإبقاء عليه.
وقد وصلت العلاقة بين أراوخو وبرشلونة إلى طريق مسدود، إذ يرفض اللاعب تجديد عقده الذي ينتهي في صيف 2026، مما دفع إدارة النادي إلى التفكير في بيع اللاعب بدلاً من السماح له بالرحيل مجانًا، وذلك في إطار محاولات حل بعض من الأزمات المالية التي يواجهها الفريق.
وبحسب تقارير صحفية، تلقى برشلونة مؤخرا عرضًا رسميًا من يوفنتوس، إلا أن إدارة النادي رفضت العرض لعدم تلبيته للمطالب المالية، حيث يسعى خوان لابورتا، رئيس النادي، لتحقيق أكبر عائد ممكن من بيع اللاعب الشاب في هذا الميركاتو.
وكشف تقرير لصحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، أن أراوخو طلب من إدارة النادي تسهيل عملية انتقاله إلى يوفنتوس، ومن المتوقع أن يكون الأسبوع المقبل حاسمًا في اتخاذ القرار النهائي بشأن الصفقة.
يذكر أن أراوخو شارك في مباراة واحدة بكأس ملك إسبانيا هذا الموسم، حيث تمكن من صناعة هدف وحيد، ولكنه لم يسجل أي أهداف حتى الآن.
اقرأ أيضا:
أراوخو يرفض الرحيل عن برشلونة وسط ترقب من أندية روشن
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برشلونة رونالد أراوخو يوفنتوس
إقرأ أيضاً:
السودان يرفض طلبا لـ”ترمب” بخصوص غزة
متابعات ـ تاق برس نقلت وكالة اسوشيتد برس ،اليوم الجمعة عن مصادر أميركية وإسرائيلية، ان اتصالات سرية تمت بين واشنطن وتل أبيب وثلاث دول في شرق إفريقيا—السودان، الصومال، وأرض الصومال—لمناقشة إمكانية استقبال الفلسطينيين المهجرين من قطاع غزة ضمن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المقترحة لإعادة التوطين بعد الحرب. وأوضحت مصادر أميركية أن السودان رفض الفكرة، بينما نفت الصومال وأرض الصومال علمهما بأي اتصالات رسمية بهذا الشأن. وتقوم الخطة على ترحيل أكثر من 2 مليون فلسطيني من غزة بشكل دائم، فيما تتولى واشنطن إدارة القطاع بعد عملية تطهير طويلة، تمهيدًا لتحويله إلى مشروع استثماري عقاري. ومنذ طرح الفكرة خلال اجتماع في البيت الأبيض الشهر الماضي، سارع بنيامين نتنياهو إلى الإشادة بها، معتبرًا إياها “رؤية جريئة”، رغم أن نقل الفلسطينيين كان يُعد سابقًا مجرد حلم لليمين المتطرف الإسرائيلي. وبدأت اتصالات إسرائيل وأميركا مع السودان، الصومال، وأرض الصومال فور إعلان ترمب عن خطته، وسط تأكيدات بأن إسرائيل تقود المباحثات المباشرة. رغم انضمام السودان إلى اتفاقيات أبراهام عام 2020، فإن العلاقات مع إسرائيل لم تشهد تطورًا فعليًا، خاصة مع انزلاق البلاد في حرب طاحنة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. ورفض البيت الأبيض التعليق على هذه الاتصالات، كما التزم مكتب نتنياهو ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الصمت، رغم أن الأخير أكد هذا الأسبوع أن إسرائيل تبحث عن دول لاستقبال الفلسطينيين، وأنها بصدد إنشاء إدارة خاصة للهجرة داخل وزارة الدفاع. السودانترمبغزة