جديد من جينيسيس .. إطلاق GV60 الفاخرة عالميًا | صور
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
كشفت جينيسيس الكورية الجنوبية، عن سياراتها الجديدة ضمن فئات الكروس أوفر الرياضية، والتي اتخذت اللقب GV60، وتعد هذه النسخة واحدة من أحدث طرازات العلامة الكورية، وسط عائلة السيارات الكهربائية الفاخرة.
تعتمد السيارة جينيسيس GV60 على محرك كهربائي بقوة 168 كيلووات أي ما يعادل 922 حصانا، بالاضافة إلى محرك اخر بقوة 234 كيلووات 183 حصانا، بينما تقدم بمحرك أكثر قوة ينتج 360 كيلووات فيما يعادل 490 حصانا، مع نواقل سرعات أوتوماتيكية الحركة.
تصل السيارة جينيسيس GV60 إلى سرعة قصوى تقدر بـ 235 كيلومتر في الساعة، بينما تتسارع من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال مدة زمنية تستغرق 4.0 ثانية، و517 كم لمدى السير.
زودت السيارة جينيسيس GV60 بنظام عزل الضوضاء النشط، مقاعد كهربائية ذات كسوة فاخرة، خاصية التعرف على الوجه بدون استخدام مفتاح، بصمة تشغيل، نظام صوتي ترفيهي عالي الاداء، شاشة قياسها 27 بوصة تدعم التطبيقات الذكية وأنظمة الملاحة، عجلة قيادة مالتي فانكشن، مكيف هواء أوتوماتيكي.
تأتي السيارة جينيسيس GV60 بأبعاد خارجية تقدر بـ 4.25 متر للطول الكلي، وعرض يبلغ 1.89 متر، وبارتفاع كلي يقدر بـ 1.58 متر، ومساحة تخزين خلفية تتسع إلى 432 لترًا، بينما يبلغ الوزن الكلي للسيارة وهي فارغة نحو 1.975 كيلوجرام، وتمتلك السيارة تصميم عصري، مع جنوط رياضية، وإضاءة LED مزدوجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جينيسيس جينيسيس GV60 المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي كردي: الاستثمار في الإقليم من حصة أثرياء عوائل السلطة
آخر تحديث: 11 فبراير 2025 - 12:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير في الشأن الاقتصادي الكردي سالار عزيز، الثلاثاء، أن مشاريع الاستثمار في إقليم كردستان العراق لا تخدم سوى الأثرياء والقيادات الحزبية وعائلاتهم، دون أن تعود بالفائدة على المواطنين من أصحاب الدخل المحدود.وفي حديث صحفي، أوضح عزيز أن “الإقليم يشهد إنشاء العشرات من المشاريع الاستثمارية الضخمة، بما في ذلك المجمعات السكنية الفاخرة، والمراكز التجارية الحديثة، والمستشفيات الخاصة، والجامعات الراقية، والمدارس الخاصة. ومع ذلك، فإن هذه المشاريع لا تستهدف سوى فئة محدودة من المجتمع، وهي الطبقة الثرية والقيادات الحزبية وعائلاتهم”.وأضاف عزيز أن “هذه الفئة هي التي تستفيد بشكل رئيسي من شراء الشقق الفاخرة والمنازل في المجمعات السكنية الحديثة، بالإضافة إلى ارتياد المستشفيات الأهلية باهظة التكلفة والجامعات الخاصة، مما يجعل هذه المشاريع بعيدة عن خدمة المواطن العادي الذي يعاني من ضعف الدخل وتردي الخدمات العامة”.ودعا عزيز إلى “إعادة توجيه سياسات الاستثمار في الإقليم لتصب في مصلحة المواطن العادي، من خلال التركيز على المشاريع التي تخدم الطبقات الفقيرة والمتوسطة، وتحسين البنية التحتية والخدمات العامة التي تعاني من الإهمال منذ سنوات”.وتأتي هذه الانتقادات في ظل تزايد الفجوة الطبقية في إقليم كردستان، حيث يعاني المواطنون من محدودية الدخل وتردي الخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم، بينما تتركز الثروة والامتيازات في أيدي فئة قليلة من الأثرياء والمسؤولين الحزبيين.