إطلاق Noise ColorFit Impact بمظهر يشبه Apple Watch وشاشة طويلة ومكالمات Bluetooth
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
التكنولوجيا تدعم متطلبات إنسان العصر، كما يدعم الأخير التكنولوجيا، التي دومًا في تجدد، وتحديث، ودعوة لجذب اهتمامهم، وهذا ما تفاجا به المستخدمون، بعد إطلاق Noise ColorFit Impact، هذه الساعة الجذّابة والمتطورة.
Noise ColorFit Impact، روسيا تقرر تغريم شركة آبل لعدم حذفها المحتوى "غير الدقيق" المتعلق بالعملية العسكرية بأوكرانيا كيف أنقذت ساعة آبل سيدة من الموت؟عمل المطورون على إنتاج Noise ColorFit Impact في نسخة تشبه Apple Watch، تلك الساعة التي تنتجها شركة أبل، والتي تتميز بالكثير من التحديثات، القائمة على فهم طبيعة الاتخدام، وكيفة التعامل معها من المستخدم.
الساعة الذكية Noise ColorFit Impact، تشتمل على شاشة طويلة ومكالمات Bluetooth، ما يسمح لها ان توفر مساحة شاشة تتوائم مع ما تعرضه من مضامين وصور، بالإضافة إلى معالجتها لصيغة المكالمات دون الحاجة لاستعمال الهاتف. إنها حقًا التكنولوجيا المتطورة الداعية للولوج عبر جيل جديد من الاستخدام، تتوائم مع تحقيق وظائف اتصال مختلفة، وكذلك مظهر شبابي وجذَّاب.
مواصفات ومزايا Noise ColorFit Impact تتميز ColorFit Impact من صانع الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بشاشة طويلة منحنية 2.5D بمقاس 2 بوصة تدعم 500 شمعة / المتر المربع من ذروة السطوع، وتوفر أكثر من 100 وجه ساعة قابل للتخصيص. لتصميم العام للساعة الذكية يجعلها تبدو مشابهة تمامًا لساعة Apple Watch، ويبدو ذلك من خلال التاج الدوار على الجانب.إطلاق Noise ColorFit Impact بمظهر يشبه Apple Watch وشاشة طويلة ومكالمات Bluetooth.تتضمن الميزة البارزة اتصال Bluetooth ولوحة اتصال مخصصة.نظرًا لكونها ساعة ذكية حديثة، تصل Noise ColorFit Impact بعدد من المستشعرات المتعلقة بالصحة مثل رصد مستوى الأكسجين في الدم SpO2، وتتبع معدل ضربات القلب، ورسم خرائط الدورة الشهرية.انضم لقناتنا على تليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبل الساعات الذكية Apple Watch
إقرأ أيضاً:
جيش مُنهك وإرهاق متصاعد.. هل تواجه إسرائيل أزمة داخلية وسط حرب طويلة؟
#سواليف
أفادت صحيفة “واشنطن بوست” ، بأن #الإرهاق من الحرب يتزايد في #إسرائيل، لافتة إلى أن #الخسائر البشرية تتصاعد بشكل ملحوظ وأن نطاق #القتال يتسع أكثر فأكثر.
وأشارت الصحيفة إلى أن أعدادا متزايدة من #جنود_الاحتياط الإسرائيليين يختارون عدم الالتحاق بالخدمة، مما يضع مزيدا من الضغوط على #الجيش_المنهك بالفعل مع استمرار #الحرب في التصاعد.
وصرح متحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأن أعداد المجندين تراجعت بنحو 15% منذ هجوم 7 أكتوبر 2023، عندما لبى مئات الآلاف من الإسرائيليين نداء الخدمة العسكرية، حتى دون استدعاء رسمي.
مقالات ذات صلة إعلام عبري: نتنياهو أعطى موافقة إسرائيلية على اتفاق وقف النار في لبنان 2024/11/25وأضاف التقرير أن “إسرائيل تاريخيا اعتمدت على جيش نظامي صغير مدعوم بجنود الاحتياط في حروب قصيرة، لكن هجوم طوفان الأقصى دفعها إلى أطول صراع في تاريخها”.
وأشارت الصحيفة إلى أنه “تم استدعاء حوالي 350 ألف إسرائيلي في الأشهر الأولى من الحرب، وهو رقم كبير لبلد يقل عدد سكانه عن 10 ملايين نسمة”.
وفي ظل هذا التصعيد، تواجه إسرائيل تحديات غير مسبوقة على المستوى العسكري والاجتماعي خاصة مع الاعتماد الكبير على قوات الاحتياط التي أصبحت تواجه ضغوطا هائلة وسط تراجع حاد في أعداد المجندين.
وبحسب “واشنطن بوست” تخطط المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، التي تواجه نقصا محتملا في القوات، لتمديد الخدمة الإلزامية في الجيش النظامي ورفع الحد الأقصى لسن جنود الاحتياط.
ومنذ بداية الحرب في غزة ولبنان، تكبد الجيش الإسرائيلي خسائر ملحوظة على الجبهتين، ويستمر “حزب الله” اللبناني في استهداف المواقع العسكرية الإسرائيلية والتصدي للقوات التي تحاول التقدم في عمق الجنوب.
وفي غزة، لا يزال الجيش يواجه مقاومة قوية من الفصائل الفلسطينية وعلى رأسها حركة “حماس”، حيث يتعرض لضربات وخسائر كبيرة في الأرواح والمعدات.
وتواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة بالتزامن مع حرب أخرى على لبنان، وبلغ عدد الضحايا الفلسطينيين في قطاع غزة منذ بدء الحرب أكثر من 41 ألف قتيل ونحو 97 ألف جريح، وفقا لتقارير الأمم المتحدة ووزارة الصحة الفلسطينية.
كما تسبب القصف الإسرائيلي في دمار هائل للبنية التحتية، حيث دُمرت آلاف المباني، وتعرض أكثر من 85% من سكان القطاع للنزوح القسري، مما أدى إلى أزمة إنسانية غير مسبوقة.
ووفقا لوزارة الصحة اللبنانية، بلغ عدد الضحايا جراء الهجمات الإسرائيلية منذ بداية التصعيد في 7 أكتوبر 2023، أكثر من 2653 قتيلا، بالإضافة إلى نحو 12360 مصابا، واستهدفت الغارات بشكل رئيسي مناطق الجنوب والنبطية والبقاع، وأدت إلى خسائر كبيرة في البنية التحتية، مع نزوح آلاف الأشخاص، خصوصا من قرى الجنوب اللبناني.