بعد تحدٍ مُثير.. تتويج السوري عبدالرحيم الحلبي بلقب نجم إكس فاكتور
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
فاز الشاب السوري عبدالرحيم الحلبي، بلقب الموسم الثاني من برنامج المواهب الغنائية العربي "إكس فاكتور"، وسط إشادة وتصفيق الحضور ولجنة التحكيم.
وبأداء طربي مذهل، عاد عبدالرحيم، إلى ذكريات الثمانينات، حيث غنى لـ وردة الجزائرية "في قلوبنا وذكرياتنا"، ما دفع فايز السعيد لوصفه بـ "فرعون الغناء الليلة".
A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
بدورها، علقت رحمة رياض، على أداء الحلبي، مشيرةً إلى أنها لاحظت وجود تفاعل كبير مع الشاب السوري من قبل رواد السوشيال ميديا، حيث لفتت إلى أنها تخوفت في البداية من اختياره هذه الأغنية، لكنه أثبت قدرته على غناء كل الألوان.
أما راغب علامة فقد عبر عن إعجابه بصوت الحلبي، حيث وجه حديثه إليه قائلاً: "اليوم دارس واجبه جيداً بالأغنية". View this post on Instagram
A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
البدايةعلى موسيقى رائعة "الهضبة" عمرو دياب، "الليلة حبيبي الليلة.. ليلة عمرنا"، انطلق المتنافسون الثلاثة على لقب "إكس فاكتور" لهذا الموسم: السوري عبدالرحيم الحلبي، والسعودي مجيد خالج، والأردني هاشم الرقاد، في أداء جماعي مُبهر على مسرح "إكس فاكتور"، في حلقة الفوز باللقب.
View this post on InstagramA post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
وبعد هذا الأداء الجماعي، دخل المتنافسون الثلاثة في تحدي "الأفضل"، حيث قدم كل منهم أغانٍ خاصة تُظهر قوة أصواتهم واستحقاقهم الوصول إلى الحلقة النهائية من المُسابقة.
مجيد خالجبصوته الدافئ، أبهر مجيد خالج، الحضور ولجنة التحكيم بصوته عبر غناء "متغير علي" لعبدالمجيد عبدالله، ما دفع عضو لجنة التحكيم راغب علامة لوصفه بـ "أستاذ في الغناء"، وعبر فايز السعيد، هو الآخر عن سعادته بصوت مجيد، حيث وجه الحديث نحو قائلاً: "أنا فخور فيك".
View this post on InstagramA post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
هاشم الراقد
وتحت شعار "لا تراجع ولا استسلام"، رفع الأردني هاشم الراقد، التحدي، عبر غنائه "ذاك الغبي"، لأصالة نصري.
View this post on InstagramA post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
دفع الأداء الجيد للأغنية، فايز السعيد إلى وصف الراقد بـ "الجوكر"، فيما علق راغب علامة قائلاً: "تصعد السلم الموسيقي بكل هدوء وثبات"، أما رحمة رياض فقد عبرت عن إعجابها، مشيرةً إلى أنه استطاع أن يبرع في الغناء الخليجي، وبالفعل نال استحسان الجمهور.
وبفوز الحلبي، فقد أسدل الموسم الثاني من "إكس فاكتور"، الستار على فعالياته التي استمرت أسابيع طويلة مضت، حيث تنافس خلالها مواهب غنائية من جميع البلدان العربية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم إکس فاکتور
إقرأ أيضاً:
2004 العام الأغرب في تاريخ كرة القدم
شهد عام 2004 مفاجآت غير مسبوقة في عالم كرة القدم، حيث تُوجت منتخبات وأندية بلقبها الأول في بطولات كبرى، وحدثت ظواهر استثنائية لم تتكرر منذ ذلك الحين.
وكان أبرز هذه الأحداث تتويج اليونان بلقب كأس أمم أوروبا لأول مرة بعد فوزها على البرتغال في النهائي، بينما حققت تونس لقب كأس أمم أفريقيا على أرضها لأول مرة بعد تغلبها على المغرب في نهائي عربي خالص.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2استدعاء رئيسي برشلونة السابقين للشهادة في قضية نيغريراlist 2 of 2رافينيا يتفوق على صلاح في قائمة المرشحين للفوز بالكرة الذهبيةend of listوعلى مستوى الأندية، أحرز بورتو البرتغالي بقيادة جوزيه مورينيو لقب دوري أبطال أوروبا، في حين فاز فالنسيا بالدوري الإسباني متفوقا على ريال مدريد وبرشلونة.
أما في أميركا الجنوبية، فقد فاز أونسي كالداس الكولومبي بلقب كوبا ليبرتادوريس للمرة الأولى في تاريخه.
وتُوج فيردر بريمن بلقب الدوري الألماني الوحيد له منذ 1993، في حين فاجأ ريال سرقسطة الجميع بالفوز بكأس ملك إسبانيا، بينما حصد ميدلزبره أول لقب كبير في تاريخه بالفوز بكأس الرابطة الإنجليزية.
وشهد هذا العام تتويج أرسنال بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز دون أي هزيمة ليحقق ما بات يُعرف بـ"الدوري الذهبي".
وفي إنجاز فردي، أصبح الأوكراني أندريه شيفشينكو أول لاعب من بلاده يحقق جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في العالم.
إعلانومن الظواهر الفريدة الأخرى في 2004، إقامة الأولمبياد، وكأس أمم أوروبا، وكأس أفريقيا، وكأس آسيا، وكوبا أميركا في عام واحد لأول مرة، بالإضافة إلى وصول المنتخبات المستضيفة (تونس، البرتغال، الصين) إلى نهائي البطولات القارية التي نظمتها.
وشهدت كوبا أميركا في بيرو أول نهائي بين البرازيل والأرجنتين يُحسم بركلات الترجيح للبرازيل.
بينما أثارت ركلة جزاء في أولمبياد أثينا الجدل بعد أن تمت إعادتها 6 مرات للاعب تونسي، في واحدة من أغرب اللقطات في تاريخ اللعبة.
بهذه الأحداث الفريدة، دخل عام 2004 التاريخ كواحد من أغرب المواسم الكروية على الإطلاق.
حكام الإمارات يعزون خادم الحرمين في وفاة الأميرة نورة بنت بندر بن محمد