كتب- نشأت علي:

وافقت لجنة الصناعة بمجلس النواب، برئاسة النائب محمد مصطفى السلاب، على قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 438 لسنة 2024 بشأن الموافقة على اتفاق "الدعم الفني للمناطق الصناعية للجلود والأثاث والرخام" بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة جمهورية إيطاليا والموقع بتاريخ 17/3/2024.

جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة، بالاشتراك من مكاتب لجان الشئون الاقتصادية، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، الإدارة المحلية، التعليم والبحث العلمي، العلاقات الخارجية، والطاقة والبيئة، وبحضور ممثلين عن عدد من الجهات الحكومية.

وخلال الاجتماع كشف عماد عبد الحميد، مساعد وزير الصناعة، تفاصيل الاتفاقية، مشيرا إلى أنها عبارة عن منحة دعم فني بقيمة 3 ملايين يورو، من خلال الوكالة الإيطالية باعتبارها الجهة المانحة والمنفذة.

وأشار إلى أن الاتفاقية تستهدف تعزيز القدرة الإنتاجية للمناطق الصناعية في قطاعات الجلود والأثاث والرخام، من خلال التركيز على التكنولوجيا، ورفع كفاءة العاملين، بما يساهم في زيادة الإنتاج وتحسين الجودة.

من جانبه أكد النائب محمد مصطفى السلاب، رئيس لجنة الصناعة بمجلس النواب، أهمية الاتفاقية في تعزيز دخول التكنولوجيا في الصناعة بالقطاعات الثلاثة، بما يعزز جودة الإنتاج وزيادته.

وقال النائب: مصر في هذه المرحلة تقوم بجهود كبيرة لتحقيق التنمية المستدامة في كافة القطاعات، وبما يحقق النهوض بالاقتصاد المصري.

اقرأ أيضًا:

صور حديثة.. تفاصيل ومشروعات المرحلة الثانية لتطوير الطريق الدائري

وظائف متاحة بالمواني البحرية والجافة- الأوراق المطلوبة وآخر موعد للتقديم

لجنة الصناعة بمجلس النواب النائب محمد مصطفى السلاب الدعم الفني للمناطق الصناعية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة "وكيل صناعة النواب": تدشين الشراكة الاستراتيجية بين مصر والبرازيل مكسب أخبار "صناعة النواب" تنتهى من مناقشة مواد مشروع قانون الهيئة المصرية للثروة المعدنية أخبار سؤال برلماني بشأن تراكم العمليات بعيادة العظام بمستشفى أبو الريش الياباني أخبار برلماني: منصة مصر الرقمية الصناعية والخريطة الصناعية يسهمان في تحسين بيئة أخبار أخبار مصر وزير الشئون النيابية: الهدف من مشروع "الإجراءات الجنائية" تحقيق العدالة منذ 29 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر 18 صورة| أول ظهور للواء خالد فودة بعد ترك محافظة جنوب سيناء.. وتفاصيل منصبه منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر رئيس القومى للمرأة تستقبل رئيسة معهد صحة المرأة بالولايات المتحدة IWH منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر الأعلى للاقتصاد العربي الأفريقي: توقيع اتفاقية مع الصومال للاستفادة من منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر ارتفاع كبير في الحرارة.. الأرصاد تعلن طقس الاثنين بالظواهر الجوية منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

"صناعة النواب" توافق على اتفاق الدعم للمناطق الصناعية للجلود والأثاث بين مصر وإيطاليا

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 21

القاهرة - مصر

21 14 الرطوبة: 42% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حرائق كاليفورنيا نظام البكالوريا الجديد معرض القاهرة الدولي للكتاب سعر الدولار مسلسلات رمضان 2025 أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 لجنة الصناعة بمجلس النواب النائب محمد مصطفى السلاب الدعم الفني للمناطق الصناعية قراءة المزید أخبار مصر للمناطق الصناعیة صور وفیدیوهات صناعة النواب

إقرأ أيضاً:

قراءة في انتخاب جوزيف عون رئيسًا.. هل كان باسيل الخاسر الأكبر؟!

أخيرًا، وبعد طول انتظار، انتهى "زمن الفراغ" في سدّة الرئاسة اللبنانية، وقد دام لأكثر من عامين كاملين وشهرين إضافيين، لينتخب مجلس النواب قائد الجيش العماد جوزيف عون رئيسًا للجمهورية، بعد 12 جلسة أخفق فيها عن إنجاز الاستحقاق، في سيناريو تكرّر في الدورة الأولى من الجلسة الـ13، قبل أن تنقلب الصورة في الدورة الثانية، ليفوز عون بتوافق وطني تخطّى الثلثين، وبلغ 99 نائبًا من أصل 128.
 
صحيح أنّ جدلاً واسعًا أثير على هامش العملية الانتخابية، على المستويين السياسي والدستوري، سواء لجهة "الزخم" الذي أحاط بها، وحركة الموفدين العرب والدوليين غير المسبوقة التي رافقتها، أو لجهة الإشكاليّة القانونية المرتبطة بانتخاب قائد الجيش رئيسًا، والتعديل الدستوري الذي يتطلبه ذلك، والاجتهادات الدستورية على هذا الصعيد، فضلاً عن بعض السجالات الدونكيشوتية التي شهدتها الجلسة بين عدد من النواب.
 
إلا أنّ الصحيح أيضًا أنّ "الدخان الأبيض" تصاعد في نهاية المطاف من مجلس النواب، منبئًا بسدّ الفراغ الرئاسي بتوافق أغلبية النواب، توافق بقي رئيس "التيار الوطني الحر" الوزير السابق جبران باسيل خارج مندرجاته، وهو الذي حوّل المعركة إلى "شخصية" مع عون، منذ فتح "البازار الرئاسي"، ولم يحفظ "خط رجعة" إن صحّ التعبير، خلافًا لما فعله "الثنائي الشيعي" مثلاً، فهل يمكن القول إنّ باسيل كان "الخاسر الأكبر"؟!
 
"الثنائي".. إنجاز معنويّ
 
صحيح أنّ باسيل لم يكن وحده من المعترضين على انتخاب قائد الجيش رئيسًا للجمهورية في الأسابيع الأخيرة، فإلى جانبه كان "الثنائي الشيعي" الذي تمسّك بترشيحه لرئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية حتى انسحب الأخير من السباق في ربع الساعة الأخيرة، وكان يشهر في وجهه ما يشبه "الفيتو" إن صحّ التعبير، وكذلك رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع الذي لم يبدُ متحمّسًا لعون، خصوصًا عندما اشترط "ترشيحه" من قبل "الممانعة" لينظر في الأمر.
 
وإذا كان جعجع عرف كيف يحفظ موقعه ضمن "التسوية"، بوصفه جزءًا من المعارضة التي أعلنت دعمها لقائد الجيش، ولم يجد صعوبة في ذلك بعدما كان من المبادرين إلى طرح اسمه في مراحل سابقة، فإنّ "الثنائي" أيضًا نجح في الالتحاق بالركب، بطريقة "تدريجية"، بدءًا من المرونة التي أبداها بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة، وصولاً إلى نزع "الفيتو" عن اسمه صراحةً، خصوصًا بعد موقف مسؤول الارتباط والتنسيق في "حزب الله" وفيق صفا.
 
ولعلّ "الثنائي" نجح في تسجيل "إنجاز معنوي" أيضًا في يوم الجلسة، حين تعمّد تأجيل فوز الرجل إلى الدورة الثانية، فلم يُعطِه أصواته في الدورة الأولى، التي رفعها رئيس مجلس النواب لساعتين، قيل إنّهما "للتشاور"، ليسرّب "الثنائي" خلالهما أنباء عن حصوله على إجابات على تساؤلات وهواجس كانت لديه، ويعطي قائد الجيش بموجبها "ما يكفي" من الأصوات لضمان فوزه، ولكن أيضًا لإيصال رسالة واضحة للقاصي والداني، عنوانها أنّ أيّ توافق لا يمكن أن يكتمل من دونه.
 
باسيل.. "الخاسر الأكبر"
 
وبخلاف "القوات اللبنانية" و"الثنائي الشيعي"، بدا أنّ "التيار الوطني الحر" بقي خارج معادلة "التسوية"، وهو ما يتحمّل رئيسه الوزير السابق جبران باسيل مسؤوليته، بعدما رفع السقف حتى النهاية في المواجهة مع عون، على امتداد الأشهر الماضية، ليخسر في النهاية المعركة، ويخسر معها كلّ الأدوار التي حاول أن يلعبها، من الموقع "الوسطي" الذي لم يبدُ متناغمًا معه، وصولاً إلى موقع "بيضة القبان" أو "الناخب الأول"، الذي افتقده بامتياز.
 
وإذا كان هناك من حاول القول إنّ باسيل "ربح نفسه" على الأقلّ، وهو الذي بقي منسجمًا ومتناغمًا مع المبادئ التي أعلنها منذ اليوم، لجهة رفضه ما اعتبرها "مخالفة الدستور" من خلال انتخاب عون، وبالتالي رفضه "الخضوع" للضغوط التي قيل إنّها مورست عليه لتغيير موقفه، فإنّ هناك من يعتبر أنّ الذريعة "باطلة"، باعتبار أنّ "التيار" سبق أن ارتكب ما يعتبرها "مخالفة" عند انتخاب ميشال سليمان رئيسًا، بالطريقة نفسها، ومن دون أن يرفّ له جفن.
 
من هنا، يقول العارفون إنّ باسيل قد يكون فعلاً "الخاسر الأكبر" من هذه المعركة الانتخابية، وهي خسارة تأتي لتتوّج سلسلة من الخسائر التي تكبّدها خلال الآونة الأخيرة، خصوصًا بعد تقلّص عديد كتلته النيابية، التي لم تعد تنافس على لقب "الكتلة الأكبر"، لتصبح الخيارات أمام الرجل محدودة، وهي بالمجمل تقوده إلى صفوف المعارضة، التي يقول إنّه "يفضّلها" على السلطة، ولو أنّ ممارساته على مدى السنوات الماضية تناقض هذا الرأي.
 
يفضّل الكثيرون الحديث عن "ربحٍ صافٍ" في انتخاب الرئيس، بعيدًا عن أيّ "خسارات" تكتيكية لهذا الفريق أو ذاك، فالربح هو للوطن، الذي ارتاح أخيرًا من شغورٍ أثقل كاهله، والذي بات بإمكانه أن يتنفّس الصعداء، مع بدء ترتيبات مرحلة ما بعد وقف إطلاق النار، علمًا أنّ عناوين خطاب القسَم للرئيس العتيد تبدو "جامعة" إلى حدّ بعيد، فهل يتلقّف باسيل هذه الكرة، ويفتح صفحة جديدة لمصلحة البلد، أم أنّ النكايات السياسية ستطغى مرّة أخرى؟!
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • أزمة خطة تطوير شركة الدلتا للأسمدة أمام صناعة النواب غدًا
  • مجلس النواب يوافق على اتفاق الدعم الفني للمناطق الصناعية للجلود والأثاث
  • صناعة النواب توافق على اتفاق الدعم الفني للمناطق الصناعية للجلود والأثاث والرخام
  • «صناعة النواب» توافق على منحة الدعم الفني للمناطق الصناعية للجلود والأثاث
  • رئيس إسكان النواب يكشف آخر تطورات قانون الإيجار القديم
  • القوات المسلحة والمشتركة بالفاشر تكبد مليشيا الدعم السريع بالمحور الجنوبي الشرقي المزيد من الخسائر في العتاد والارواح
  • الأسود: توافق على قانون المصالحة وخلاف حول صندوق جبر الضرر
  • الحكومة: 30 مليار جنيه تسهيلات تمويلية لدعم الشركات الصناعية
  • قراءة في انتخاب جوزيف عون رئيسًا.. هل كان باسيل الخاسر الأكبر؟!