كشف الفنان رضا حامد سبب قلة أعماله وعدم تواجده على الساحة الفنية بشكل كبير.

https://youtube.com/shorts/3rQBGLTHrno

وأعرب حامد عن حزنه بسبب عدم تواجده فى الأعمال الفنية برغم أعماله العالقة فى ذاكرة الجمهور.

وقال رضا حامد ” إنه لم يعرض عليه أى أعمال فنية وهذا سبب اختفائه عن الساحة الفنية برغم براعته فى جميع الأدوار الذى قدمها وأنه يستطيع تقديم أى دور.

وأضاف حامد: أنه حاول التواصل مع نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي أكثر من مرة، معلقا: “دكتور أشرف بيقولي حاضر بس مفيش حاجة”.

 واستكمل رضا حامد، أن جمهوره بيسأل عنه باستمرار، معلقا: “الناس فى الشارع بتبقي زعلانة مني عشان قلة تواجدي وعدم مشاركتي فى الأعمال بس الموضوع مش بإيدي وحاولت اتواصل مع مخرجين كتير بيقولوا حاضر وخلاص".

وروى رضا حامد موقفا مع المنتج أحمد السبكي، معلقا: قلت للمنتج أحمد السبكي عايز اشتغل قالي انت رجلك والقبر.

https://youtube.com/shorts/3rQBGLTHrno

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السبكي رضا حامد الاعمال الفنية الفنان رضا حامد الدراما و السينما المزيد رضا حامد

إقرأ أيضاً:

أسبوع أسود في الساحل السوري.. نزوح العائلات المسيحية خوفًا من عمليات القتل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أسبوع على الانفلات الأمني في الساحل السوري، والذي تطوَّر من مواجهة بين القوات الحكومية وبقايا قوات النظام السابق إلى انتهاكات في حق الطائفة العلوية، أسفرت عن سرقات وحرق للبيوت، وتوجيه إهانات طائفية.

 وبلغت الأحداث ذروتها مع ارتكاب مجازر ضدّ مدنيين عزّل، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي وثق حتى الآن سقوط 1383 ضحية.

أدّت الأحداث إلى هروب عدد كبير من سكان المنطقة إلى قاعدة حميميم العسكرية الروسية، أو إلى لبنان عبر المعابر غير الشرعية.

 وأفاد مصدر مسيحي من الأهالي في مدينة القرداحة، بنزوح بعض العائلات المسيحية من قرية القبو (التابعة للمدينة وذات الأغلبية العلوية) مع العائلات الأخرى إلى  البراري، وما زال كثيرون من أهالي قرى الساحل السوري يبيتون في العراء.

وأوضح كاهن المنطقة للروم الأرثوذكس الأب اليان خوري، أنّ بعض عائلات القبو بقيت في المنازل خوفًا من السرقة، وأخرى لجأت إلى قرية قمين أو إلى مدينة اللاذقية نفسها، وأما العائلات المسيحية في قرية دباش فلم تتعرّض لأيّ اعتداء. 

وكشف خوري عن تواصُل مطرانية اللاذقية مع المعنيين لتسهيل نقل من يرغب من عائلات القرداحة والقبو المسيحية إلى المدينة، خصوصًا بعد توقف الأفران عن العمل، وقلّة المواد الغذائية، والانقطاع شبه التام للماء والكهرباء.

وفي الساعات الـ48 الأخيرة قُتل شاب مسيحي من قرية برج بلمانا الطرطوسية على دراجته النارية بعد إصابته بعيار ناري، فيما ترقد خطيبته في المستشفى. 

وقُتل مسيحي آخر من قرية الخنساء الحمصية بعد اختفائه عندما ذهب لتسلّم حوالة مالية. أما موسى ضاحي، وهو رجل مسيحي من حي الحميدية في حمص، فمضى على اختفائه أكثر من شهر، ولم تفلح الجهود الكنسية والأمنية في كشف مصيره.

 وأكد مصدر كنسي محلّي وجود تنسيق عالي المستوى بين الجهات الأمنية والسلطة الكنسية هناك.

 وأشار المصدر إلى  سرقة تمثال مار شربل في أحد المزارات، من دون المسّ ببقية الصور والرموز المسيحية الموجودة في المكان.

على نقيض الصورة المبالغ بها التي تصل أحيانًا إلى الغرب وبعض أصحاب القرار فيه، لا مجازر في حق المسيحيين السوريين حتى الساعة، لكنّهم في الوقت عينه ليسوا في أفضل حال من الناحية الأمنية؛ فدائرة الخطر تتّسع، والصعوبات المعيشية تتفاقم، والمظاهر الدينية تبرز بنحو غير مسبوق في كثير من مفاصل حياتهم.

 

مقالات مشابهة

  • آسر ياسين يكشف عن عهد لا يتراجع عنه في مسيرته الفنية!
  • سامح حسين معلقا على نجاح برنامج "قطايف": اللي بيحصل ده معجزة
  • محمد أنور يكشف أخر أعماله الفنية.. فيديو
  • أسبوع أسود في الساحل السوري.. نزوح العائلات المسيحية خوفًا من عمليات القتل
  • الموضوع كان هزار.. مجدي عبد الغني يكشف مؤامرة إبراهيم فايق عليه
  • زد يفوز على غزل المحلة بهاتريك دون رد
  • زد يتفوق على غزل المحلة بهدفين في الشوط الأول
  • التمثيل مهنة ظالمة وماليش أصحاب.. خالد سرحان يكشف أسرارا جديدة عن حياته
  • حقيقة إعفاء الميت من عذاب القبر في شهر رمضان.. اعرف رأي الدين
  • إصابة 10 أشخاص في حادث تصادم بالبحيرة