المرتضى يعلن صفقة تبادل جديدة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
أعلن رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى عبدالقادر المرتضى، إجراء صفقة جديدة لتبادل الأسرى مع المرتزقة في جبهة مأرب.
وقال المرتضى في تغريدة على “إكس”: ” بعون الله وتوفيقه تم تحرير الأسير المجاهد (مراد رزق علي صالح البحري) بعملية تبادل محلية مع جبهة مأرب”.
وأضاف: ” حزب الإصلاح يروج في وسائل إعلامه أننا نعذب الأسرى.
وتابع: “انظروا للفرق بين الأسير الخارج من سجون صنعاء، والأسير الخارج من سجون حزب الإصلاح في مأرب المشوه بسبب التعذيب والأهمال الطبي المتعمد لسنوات وهو مريض.!”.
وأكد المرتضى أن “كلا الأسيرين خرجا في عملية التبادل الأخيرة”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
جبهة دعم فلسطين تعلن مبادرات احتجاجية جديدة لرفض التطبيع
كشفت السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، عن استعدادها لعقد المجلس الوطني الخامس للجبهة الذي سينعقد يوم الأحد 23 فبراير الجاري.
وقالت إن اجتماعها الأخير « توقف بشكل خاص على الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون في مناطق عدة من الضفة الغربية (جنين، طولكرم…)، ومخططات الاستيطان على نحو واسع فيها، والاقتحامات المتكررة لباحات المسجد الأقصى تحت حراسة مشددة من قبل شرطة الاحتلال ».
وأبرزت أنه « تم الوقوف على التصريحات الخطيرة للرئيس الأمريكي، خاصة منها التلويح باحتلال غزة وتهجير سكانها، وكذا استقباله بالبيت الأبيض للمجرم نتنياهو المطلوب من طرف الجنائية الدولية، وتصريح المبعوثة الأمريكية إلى الشرق الأوسط التي عبرت من القصر الجمهوري اللبناني عن امتنان بلدها لما قام به الكيان الصهيوني من حـرب عدوانية مدمرة على لبنان ».
وأفادت بأن « السكرتارية الوطنية تداولت في مشاركة الكيان الصهيوني في معرض أليوتيس للصيد البحري بأكادير والزيارة المرتقبة لوزيرته في المواصلات لمراكش، وهو الأمر الذي يعبر عن إصرار النظام على مواصلة علاقاته المتشعبة على كافة المستويات مع هذا الكيان المجرم ».
وأكدت السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، إدانتها بأقوى العبارات تصريحات ترامب، التي بحسبها « تعكس الطبيعة الفاشية للإدارة الأمريكية واحتقارها لمنظمة الأمم المتحدة والقانون الدولي، ونزوعها نحو احتلال أراضي الغير وضمها والمزيد من إشعال الحروب ».
وطالبت « الدولة المغربية مجددا بوضع حد لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، ومتابعة مجرمي الحرب المشاركين في العدوان على الشعب الفلسطيني، وإعلان رفض أي تهجير للفلسطينيين من أرضهم، والإسراع في إرسال المساعدات الضرورية من خيام وأغطية وأدوية وأغذية وغيرها، مع إعطاء توضيحات للرأي العام بخصوص ذكر إسم المغرب ضمن الدول المرشحة لاستقبال الفلسطينيين التي ينوي العدو تهجيرهم ».
وأعلنت عن « خوض عدة مبادرات احتجاجية متنوعة، حيث سيتم الإعلان عنها في حينه، دعما للشعبين الفلسطيني واللبناني ضد الغطرسة الصهيونية والأمريكية وضد التطبيع بمختلف أشكاله ».
كلمات دلالية أمريكا إسرائيل التطبيع المغرب ترمب