مصنعي السيارات تكشف عن ضوابط للحصول على سيارات ذوي الهمم| فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
قال المهندس خالد سعد، الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات، إن 90% من سيارات ذوي الهمم التي دخلت مصر الفترة الماضية كانت بغرض التجارة وليس الاستخدام الشخصي.
وأوضح «سعد» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حديث القاهرة» مع الإعلامية كريمة عوض، المُذاع عبر شاشة القاهرة والناس، أن عند شراء ذوي الهمم سيارة يكون لقضاء المهام الخاصة به ويقودها أحد الأشخاص من أسرة الأشخاص من ذوي الهمم.
وأضاف الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات، أن الحظر على سيارات ذوي الهمم ليس جديد وكان موجود منذ فترة، من يقود السيارة لابد أن يكون هو الشخص من ذوي الهمم بنفسه أو أحد أقاربه.
ضوابط وشروط للحصول على سيارات ذوي الهمموأشار إلى أن هناك ضوابط وشروط للحصول على سيارات ذوي الهمم منها إيجابي وسلبي على ذوي الهمم، موضحا أن الفترة الماضية كان هناك بعض التحايلات للحصول على سيارات ذوي الهمم.
ولفت إلى أن هناك نوع من أنواع الصعوبة بأن يثبت ذوي الهمم بأن المبلغ المالي كان موجود بالحسابة الشخصي له لمدة عام، حيث إن ذوي الهمم وأي شخص يريد شراء سيارة جديدة يبيع سيارته القديمة ويبيع جزء من أملاكه.
دعم سيارات ذوي الهمموأكد المهندس خالد سعد، الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات، أن الدولة حجمت الاستفادة من دعم سيارات ذوي الهمم للتأكد من عدم استيلاء غير المستحقين عليها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر السيارات مصنعي السيارات سيارات المعاقين ذوي الهمم المزيد للحصول على سیارات ذوی الهمم مصنعی السیارات
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء باكستان يكرم الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي
كرم دولة رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية محمد شهباز شريف، الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي الأستاذة ديمة بنت يحيى اليحيى، خلال حفل تدشين النسخة الأولى من منتدى الاستثمار الأجنبي الرقمي المباشر 2025 (DFDI Forum)، الذي عُقد في (29) أبريل في العاصمة الباكستانية إسلام أباد، وذلك لجهودها وجهود المنظمة في جذب استثمارات أجنبية تتجاوز قيمتها (650) مليون دولار للاقتصاد الرقمي في باكستان.
وأتى هذا التكريم تقديرًا لدور المنظمة في تعزيز بيئة الاستثمار الأجنبي المباشر الرقمي في باكستان من خلال التعاون الدولي متعدد الأطراف.
كما يُجسد التكريم إنجازات المنظمة في خلق بيئة جاذبة للاستثمارات الرقمية، وشراكتها المميزة مع باكستان، وهي أحد الدول الأعضاء المؤسسين في منظمة التعاون الرقمي.
وتتعاون المنظمة مع حكومة باكستان في إطار مبادرة الاستثمار الأجنبي المباشر الرقمي، في شراكة إستراتيجية تجمع بين المنظمة، والمنتدى الاقتصادي العالمي، ووزارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الباكستانية، إضافة إلى مجلس الاستثمار الباكستاني.
وتؤكد هذه الشراكة أهمية التعاون الدولي متعدد الأطراف في دفع عجلة التحول الرقمي، من خلال توحيد الجهود لإبراز الفرص في باكستان وجهةً تنافسيةً للاستثمارات الرقمية العالمية، وفتح آفاق جديدة للابتكار والنمو والشمول الرقمي.
ويُعد المنتدى منصة إستراتيجية تعيد تعريف الاستثمارات الرقمية، وتمكن الاقتصادات الناشئة، وتسرع من التقدم التكنولوجي، من خلال خلق المنتدى بيئة للمستثمرين لاستكشاف الفرص الرقمية السانحة على مستوى عالمي.